في الحديث مرّ مُصْعَبُ بن عُمَيْر وهو مُنْجَعف أي مَضرُّوع .
وكان مسروق يكرَهُ الجعائل وهو أن يُضْرَب البَعْثُ على الرّجل فيعطي رجلاً ليخرجَ مكانه أو يدفع المقيم إِلى الغازي شيئاً فيقيمَ ويخرجَ هو .
قال ابن عباس جَعيلَةُ الغَرق سُحْتٌ وهو أن يجعل له جعلاً ليُخرج ما غرق من متاعه .
في الحديث لَما يُدَهْدِهُ الجُعَلُ فقال هو الخنفساء .
ونهى عن الجِعَة وهي نبيذ الشَّعْير . باب الجيم مع الفاء .
خلق الله الأرض السُّفلى من الزَّبَدِ الجُفَاءِ أي من الزَّبَدِ الذي أَلقاه الماءُ .
في الحديث فَجَفَأْوا القدور وروي فَأَجْفَأَوا والمعنى واحد أي قَلَبُوها .
في حديث حليمة فَبَلَغَ سنتين وهو جَفْر فقال اسْتَجْفَرَ الصبي إِذا قَوِيَ على الأكل وأصله في أولاد الغنم ما فصل عن أمّه وأخذ في