الحديث يقولون أبو عبد الرحمن الحُبُلِيِّ فيضمون الباء وهو غلط منهم .
في الحديث أَنَّ رَجُلاً أَحْبَنَ زَنَا والأَحْبَنُ الذي قد سُقِيَ بَطْنُه .
وأُم حُبَيْن دوَيْبَةٌ لها بطن بارِزٌ .
ومنه قوله لبلال ورآهُ يَوْماً وقد خَرَجَ بَطْنُهُ أُمَّ حُبَيْنِ .
في كلام ابن عوف أَنَّ حَابِياً خَيْرٌ مِنْ زَاهِقٍ الحابي الذي يزحف إلى الهدف والزاهِقُ الذي يَجُوزُه بشدةٍ مَرَّةً .
قيل للأحنف في الحرب أَيْنَ الحِلْمُ فقال عند الحُبَا وهو جمع حِبْوَة وهو ضَمُّ السَّاقِ إلى البَطْنِ بثوبٍ وأراد أن الحِلْمَ تَحْسُنُ في السِّلْمِ لا في الحرب .
في الحديث كَأَنَّه الجَمَلُ الحَابي يعني الثَقِيْلِ . باب الحاء مع التاء .
في الحديث قَالَ لسَعْدٍ أُحْتُتْهُم أي ارْدُدْهُم وقال في الدم