في الحديث وَفِرْقَةٌ آزَتِ الملوكَ أي قاومتهم يقال فلان إزاءٌ لِفُلانٍ ومثل آزيتُهُ آسَيْتُه وآخيتُه وآجَرْتُه الدارَ .
في الحديث إن ريحاً اسمها الأَزير وهي الجنوب بلغة هذيل قاله أبو عمرو . باب الألف مع السين .
كان رسولُ اللهِ يَسْتَلِمُ الحَجَرَ الاستلام اللمس باليد .
كان داودُ إذا ذُكِرَ عِقَابُ اللهِ تَخَلَّعَتْ أوصالُهُ لا يَشُدُّها إِلاَّ الأسر أي العَصْبُ والشَّدُّ .
قال النَّخْعِيّ كانوا يكرهون أخذةً كَأَخْذَةِ الأسَف وهو الغَضَبُ وأراد موت الفَجْأةِ .
في حديث عائشةَ إن أبا بكرٍ رجلٌ أَسِيفٌ أي شديدُ الحزنِ والبكا وهو الأسوف أيضاً وقال الأزهريُّ أسيفاً أي رقيقاً والأسِف في موضعٍ آخَر الغضبان .
وفي الحديث أَسِفَ كما يَأَسَفُونَ أي غَضِبَ