والمُرَادُ بالمُسَاعَاةِ الزِّنَا وكان الإِمَاءُ يَسْعَيْنَ عَلَى مَوَاليِهِنَّ فَيَكْسَبْنَ لَهُنَّ .
في حديثِ حُذَيْفَةِ لِيَرُدَّ بِهِ عَلَى سَاعِيه يعني رَئِيِسهِ وفُلاَنٌ يَسْتسعي أي يُسْتَعْمَلُ عَلَى الصَّدَقَاتِ . باب السين مع الغين .
قَدِمَ بأَصْحَابِهِ وهُمْ مسْغُبُون أي دَاخِلُونَ في المَسْبَغَبَةِ وهي المَجَاعَةَ .
في الحديث سَغْسَغَها يَعْنِي الثَّريدة أي أَفْرَغَ عَلَيْهَا الوَدَك فَرَوَّاها به .
ومنه حديث ابنِ عَبَّاسٍ أَنَّه سُئِلَ عَنْ طِيبِ المُحْرِمِ فَقَالَ أَمَّا أَنَا فَأُسَغْسِغُهُ فَي رَأْسِي باب السين مع الفاء .
في الحديث السفاح حَرَامٌ .
في الحديث نَزَلُوا في سَفْحِ الجَبَلِ .
قال الأصمعي هو أَصْلُهُ وأَسْفَلُهُ