في سَرْجِهِ أي جَمَعَها .
قَوْلُهُ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَقُومَ النَّاسُ لَهُ صُفُوناً أي قِياماً والصَّافِنُ القَائِمُ وهو في الخَيْلِ القِيَامُ على ثَلاَثٍ .
وَقَوْلُهُ كَانَ سِلْسِلَةً عَلَى صَفْوان وهو الحَجَرُ الأَمْلَسُ .
في الحديث إِنْ أُعْطِيتُمُ الصَّفِيِّ وهُوَ ما يَتَخَّيرُهُ النَّبِيُّ مِنَ المَغْنَمِ .
في الحديثِ خَيْرٌ مِنْ لَقُوحٍ صَفِيٍّ .
قال الأَصْمَعيُّ إِذا كَانَتْ الشَّاةُ غَزِيرَةً كَرِيمَةً فهي صَفِيٌّ باب الصاد مع القاف .
قَوْلُهُ الجَارُ أَحَقُّ بِصَقَبِهِ وتُرْوَى بالسِّين قَالَ ابنُ الأَنْبَارِي أَرادَ بالصَّقبِ المُلاَصَقَةَ أي بمَا يَليهِ ويَقْرُبُ مِنْهُ .
ومِنْهُ قَوْلُ عَليٍّ عليه السَّلاَمُ إِذا وُجدَ قَتيلٌ بَيْنَ قرْيَتَيِن حُمِلَ عَلَى