يُقَالُ لِمَوْضِعِ الأَخْلاَفِ مِنَ الخَيْلِ والسِّبَاعِ أَطْبَاءُ واحِدُهَا طُبْيٌ .
كما يُقَالُ في الخُفِّ والظِّلْفِ خِلْفٌ وضَرْعٌ وَإِذَا بَلَغَ الحِزَامُ الطُّبْيَيْنِ فَقَدْ انْتَهَى المَكْرُوهِ إلى أَبْعَدِ غَايَةٍ باب الطاء مع الحاء .
في الحديث لَيْسَ عَلَى أَحَدٍ يَوْمَ القِيَامَةِ طُحْرِبة وهي اللباس ويقال بكسر الطاء أيضاً باب الطاء مع الخاء .
إِذَا وَجَدَ أَحَدُكُمْ طَخَاءً عَلَى قَلْبِهِ فَلْيَأْكُل السَّفَرْجَل قال أبو عُبَيْد الطَّخَاءُ ثِقَلُ وَغَشْيٌ .
في الحديثِ إِنَّ لِلقَلْبِ طَخَاءً كَطَخَاءِ الْقَمَرِ يَعْنِي مَا يَغْشَاهُ مِنْ ظُلْمَةٍ تُغَطَّي نُورَه باب الطاء مع الدال .
قال الْبَرَاءُ لِخَالِدٍ بنِ الوَلِيدِ يَوْمَ الَيَمَامَةِ طِدْنِي إِلَيْكَ أَيْ ضُمَّنِي