باب الظاء مع الباء .
في الحديث فَأَصَابَه ظُبَةُ السَّيْفِ قال أبو عبيدة ظُبَةُ السَّيْفِ حَدُّه وهي مَا يَلي طَرْفَ السَّيْفِ وجَمْعُها ظُبَاتٌ وظُبُون ومثله ذُبَابُ السَّيْفِ .
أُهُدِي لرسولِ الله ظُبْيَةٌ فيها خَرَزٌ الظُّبْيَةُ شِبْهُ الخَرِيطَةِ والكيسِ .
وَبَعَثَ رسول الله رَجُلاً إِلى حَيٍّ فقال إِذا أَتَيْنَهُم فَارْبِضْ في دَارِهم ظَبْياً أراد منه أن ينظر إِلى أحوال القَوْمِ وأن يَحْتَرِزَ فإِن رَابَهُ منهم رَيْبٌ تَهَيَّأَ لها الإِنفلاتُ منهم فيكون مثل الظَّبْيِ الذي لا يَرْبِضُ إِلا وَهُو مستوحشٌ فمتى أَحَسَّ بِفَرَغٍ نَفَرَ ونصب ظبياً على التفسير لأنَّ