في الحديثِ نَحْنُ غَيْرُ أَبْرَامٍ أي غير لِئَامٍ .
قوله الصَّدَقَةُ بُرْهانٌ أي حُجَّةٌ لطالبِ الأجْرِ من أجل أنها فرض في مَقْتَلِ عُمَرَ فَطَرحَ رَجُلٌ على قَاتِلِهِ بُرْنُساً البُرْنُسُ كِسَاءُ .
في الحديث عَدَد البَرَي وهو التُّرَابُ .
قوله تَمَسَّحُوا بالأَرْضِ فَإِنَّها بِكُمْ بَرَّةٌ يعني أَنَّ فِيْهَا خَلْقَكُم وَمَعاشَكُم وفيها كِفَانُكُم بعد المَوْت .
وقَالَ عَلِيٌّ شَرُّ بِئْرٍ في الأرْضِ بَرَهوتٌ وهي بِئْرٌ بِحَضْرَمَوْتَ يُرْوى أن فيها أَرْوَاحُ الكُفَّار .
ولما دَعَا عُمَرُ أَبَا هُرَيْرَة إِلى العَمَلِ أَبَى فقال عُمَرُ إِنَّ يُوسُفَ قد سأل العَمَلَ فقال إِن يُوسُفَ فَتَى بَرِيءٌ وأَنَا منه براء يعني عن مُسَاوَاتِهِ في الحُكْمِ وأَنْ أُقَاسَ بِهِ .
وقال رَجُلُ لرسولِ الله يا خير البَرِيَّة البَرِيَّةُ الخَلْقُ . باب الباء مع الزاي .
في الحديث ستكون نُبُوَّةٌ وسُنَّةٌ ثم تكون بزِّيزي وأَخْذُ أموالٍ بغير حَقٍّ قال ابن قتيبة البَزِّيزيُّ السَّلْبُ والتَغَلُّب