دونَهم من عددِ النَّساءِ والمَوْهوبةِ وغير ذلك فلا تطلبوا الترقِّي إِلى حالي .
في كلام عثمان أَبْلَغْتُ الراتع مسقاتَهُ المسقاةُ مَوْضِعُ الشربِ وهي مفتوحةُ الميمِ والعامَّةُ تكسرها .
ونهى عن بَيْع المُسْكَان وهو العَرْبون .
في صفته بَادِنٌ متماسكٌ أي معتدل الخَلْقِ يمسك بعض أعضائه بعضاً .
في الحديث اسْتَدَاروا حَوْلنا حتَّى كانا في مِثْلِ المَسَكَةِ وهي السِّوَارُ .
وفي الحديث بنو فلانٍ مَسَكُ أخماسٍ المَسَكُ جَمْعُ مَسَكَةٍ وهو الرجل الذي لا يُعلق بشيء فَيُتَخلَّصُ منه ولا يُنَازِلُهُ مَنَازلَ فَيَفْلِتُ .
في الحديث الخَلاَئِقُ يومَ الجمعةِ مُسِيخةٌ أي مُصْغِيَةٌ لأن القيامَةَ تقومُ يومَ الجمعةِ باب الميم مع الشين .
في صفةِ المولود ثم يكونُ مشيِجاً أربعين ليلةً أي مُخْتَلِطاً من قوله تعالي ( أمشَاج )