وجمعها مُومِسَات وميامِس وأصحابُ الحديثِ يقولون مياميس وهو خطأٌ .
في الحديث فَنَزَعَتْ مُوقَها المُوقُ الخُفُّ فارسية مُعَرَّبة .
قوله مَنْ كتب مَوْلاه حكى الأزهريُّ عن يونس أنه قال معناه من كَتَبَ وَلِيُّه وعن ثعلب أنه قال معناه مَنْ أَحَبَّنِي وتَوَلاَّني فليتولَّه باب الميم مع الهاء .
مَثَلُ الماهِر بالقرآنِ وهو الحاذِقُ بالقراءةِ .
ولَعَنَ المُمْتَهِشةَ من النِّسَاءِ تفسيره في الحديث التي تحلِق وجهها بالمُوسى قال القُتَيْبِي لا أَعْرِف الحديثَ إِلا أن تَكُونَ الهاء مُبْدَلةً من الحاءِ يقال مَرَّ بي جَمَلٌ فَمَحَشَني إِذا حاكَّهُ فَسَحَجَ جِلْدَه ومَحَشَتْهُ النار ومهشته إِذا أحرقته وقد امتحش وامْتَهَشَ .
في صفته ليس بالأبيض الأمهقِ قال أبو عبيدٍ الأَمْهَقُ الشديدُ البياضِ الذي لا يخالطُ بياضَهُ شيءٌ من الحُمْرَةِ وليس بِنَيِّرٍ ولكن كلون الجَصِّ ونحوه