ومنه قول لقمان بن عاد وآخِرُنا إِذا اسْتَنْجِيْنَا أي هو حامينا إِذا انهزمنا .
في الحديث وإِنّي لَفِي غَدَقٍ أُنْجِي منه رُطَباً أي أَلْتَقِطُ وفي روايةٍ اسْتَنْجِى منه .
في حديث بعدما نَجَهَهَا أي رَدَّها وانْتَهَرَها باب النون مع الحاء .
في الحديث طَلْحَةُ مِمَّنْ قَضَى نَحْبَةُ قال ابن الأنباري كَأَنَّهُ ألْزَمَ نَفسه أن يَصْدُقَ أعداءَ اللهِ في الحربِ فَوَفَّى به ولم يَفْسَخْ والنَّحْبُ النَّذْرُ .
وقال طلحةُ لابن عَبَّاسٍ هَلْ لَكَ أن أُنَاحِبَك وتَرْفَعَ النبي أي أن أُفاخِرَكَ بالفضائِلِ والقراباتِ ولا تذكر قَرَابَتَكَ من رسولِ اللهِ فذاك مُسَلَّمٌ .
في حديث لو عَلَمَ الناسُ ما في الصَّفِّ الأوَّلِ ما تقدَّموا إِلا بِنُخْبةٍ أي بِقُرْعةٍ .
قال حذيفةُ وُكِّلتِ الفِتْنَةُ بالجَلْد ويُرْوَى بالجاد النَّحْرير أي الفَطِن البصير بكلَّ شيءٍ .
في الحديث ليتني غُودِرْتُ مع أصحابِ نُحْصِ