الجَبَلِ قال أبو عبيدٍ هو أصلُ الجبلِ وسَفْحُهُ تمنَّى أن يكون اسْتُشْهِدَ معهم .
قوله دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَسَمِعْتُ نَحْمَةً من نُعَيْمٍ أي صَوْتاً وهي النَّحْمَةُ والنَّحِيمُ .
ورأى ابنُ عُمَرَ رجلاً يَنْتَحِي في سُجُودِهِ فقال لا تُشَيِّنَنَّ صُورَتَكَ .
قال شَمِر هو الاعتمادُ على الجَبْهَةِ والأنفِ حتى تؤثر فيهما قال ابن الأعرابي نَحَى وانْتَحَى اعْتَمَدَ على الشَّيْءِ .
في الحديث وانْتَحَى له عامرُ بنُ الطُّفَيْلِ أي عَرَضَ له وقصَدَه .
في الحديث فَحَلأَت نحيه النَّحْيُ الزِّقُّ الذي يُجْعَلُ فيه السمن خاصةً باب النون مع الخاء .
في الحديث المؤمنُ لا تُصِيبُهُ نُخْبَةُ نَخْلَةٍ إلا بِذَنْبٍ النُّخْبَةُ العَضَّةُ يقال نَخَبَتْ النملة تُنْخَبُ إِذا عَضَّت .
قال أبو الدَّرْدَاءِ وَيْلٌ للقلبِ النَّخِبِ وهو اليابسُ الفِعْلِ .
قوله ليس في النَّخَّةِ صَدَقَةٌ قال أبو عبيدٍ هي الرقيقُ وقال الليث