النقض على ما ادعاه المعارض في الوجه .
ثم لما فرغت من إنكار اليدين ونفيها عن الله ذي الجلال والإكرام أقبلت قبل وجه الله تبارك وتعالى لتنفيه عنه بمثل هذه العمايات كما نفيت عنه اليدين فزعمت أن وكيعا روى عن الأعمش عن أبي وائل عن حذيفة أن العبد إذا قام يصلي أقبل الله