جزء 1
خطبة الكتاب
الباب الأول في فضل الكتابة ومدح فضلاء أهلها وذم حمقاهم وفيه فصلان
الباب الثالث في صفات الكتاب وآدابهم وفيه فصلان
الباب الرابع في التعريف بحقيقة ديوان الإنشاء وأصل وضعه في الإسلام
الباب الخامس في قوانين ديوان الإنشاء وترتيب أحواله وآداب أهله وفيه
المقالة الأولى فيما يحتاج إليه الكاتب وفيه بابان
الباب الأول في الأمور العلمية وفيه ثلاثة فصول
الباب الثاني فيما يحتاج إليه الكاتب من الأمور العملية من الخط وتوابعه
المقالة الثانية في المسالك والممالك وفيها أربعة أبواب
الباب الأول في ذكر الأرض على سبيل الإجمال وفيه ثلاثة فصول
الباب الثالث في ذكر الديار المصرية ومضافاتها من البلاد الشامية وما
الباب الثاني في ذكر الخلافة ومن وليها من الخلفاء ومقراتهم في القديم
الباب الرابع في الممالك والبلدان المحيطة بمملكة الديار المصرية من
الباب الأول في الأسماء والكنى والألقاب وفيه فصلان
الباب الثاني في بيان مقادير قطع الورق وما يناسب كل مقدار منها من
الباب الثالث في بيان المستندات وكتابة الملخصات وكيفية التعيين ومقادير
الباب الرابع في الفواتح والخواتم واللواحق وفيه فصلان
المقالة الرابعة في المكاتبات وفيها بابان
الباب الأول في أمور كلية تتعلق بالمكاتبات وفيه فصلان
الباب الثاني في مصطلح المكاتبات الدائرة بين كتاب الإسلام في كل زمن من
الباب الثاني في البيعات وفيه فصلان
الباب الأول في بيان طبقاتها وما يقع به التفاوت وفيه ثلاثة فصول
المقالة الخامسة في الولايات وفيها أربعة أبواب
الباب الثالث في العهود وفيه فصلان
الباب الرابع في الولايات الصادرة عن الخلفاء لأرباب المناصب من أصحاب
الباب الأول في الوصايا الدينية وفيه فصلان
المقالة السادسة في الوصايا الدينية والمسامحات والإطلاقات والطرخانيات
الباب الثاني في المسامحات والإطلاقات وفيه فصلان
الباب الثالث في الطرخانيات وفيه فصلان
الباب الرابع في تحويل السنين وما يكتب في التوفيق بين السنين القمرية
المقالة السابعة في الإقطاعات والمقاطعات وذكر نسخ من ذلك وفيها بابان
الباب الأول في ذكر مقدمات الإقطاعات وفيه فصلان
الباب الثاني فيما يكتب في الإقطاعات في القديم والحديث وفيه فصلان
الباب الثاني في نسخ الأيمان الملوكية وفيه فصلان
المقالة الثامنة في الأيمان وفيها بابان
الباب الأول في أصول يتعين على الكاتب معرفتها قبل الخوض في الأيمان وفيه
المقالة التاسعة في عقود الصلح والفسوخ الواردة على ذلك وفيه خمسة أبواب
الباب الثالث فيما يكتب في عقد الذمة وما يتفرع على ذلك وفيه فصلان
الباب الثاني في الدفن وفيه فصلان
الباب الأول في الأمانات وفيه فصلان
الباب الرابع في الهدن الواقعة بين ملوك الإسلام وملوك الكفر وفيه فصلان
الباب الأول في الجديات وفية ستة فصول
الباب الخامس في عقود الصلح الواقعة بين ملكين مسلمين وفيه فصلان
المقالة العاشرة في فنون من الكتابة يتداولها الكتاب ويتنافسون في عملها
الخاتمة في ذكر أمور تتعلق بديوان الإنشاء غير أمور الكتابة وفيها أربعة
الباب الثاني الهزليات وفيه فصلان
الباب الثاني في مطارات الحمام الرسائل وذكر أبراجها المقررة بالديار
الباب الأول في الكلام على البريد وفيه فصلان
الباب الثالث في ذكر مراكب الثلج الواصل من البلاد الشامية إلى الملوك
الباب الرابع في المناور والمحرقات وفيه فصلان
المقدمة في المبادىء التي يجب تقديمها قبل الخوض في كتابة الإنشاء وفيها
الباب الأول في فضل الكتابة ومدح فضلاء أهلها وذم حمقاهم وفيه فصلان
في فضل الكتابة
الفصل الثاني في مدح فضلاء الكتاب وذم حمقاهم
الفصل الأول في ذكر مدلولها وبيان معنى الإنشاء وإضافتها إليه ومرادفة
الفصل الثاني في تفضيل كتابة الإنشاء على سائر أنواع الكتابة
الفصل الثالث في ترجيح النثر على الشعر
الفصل الأول في صفاتهم وهي على ضربين
الضرب الأول
الباب الثالث في صفاتهم وآدابهم وفيه فصلان
الضرب الثاني
الصفات العرفية
الفصل الثاني في آداب الكتاب وهي على نوعين
النوع الأول حسن السيرة وشرف المذهب ولذلك شروط ولوازم
النوع الثاني
الضرب الأول عشرة الملوك والعظماء
الضرب الثاني آداب عشرة الأكفاء والنظراء
الضرب الثالث آداب عشرة الأتباع
الضرب الرابع آداب عشرة الرعية
الباب الرابع من المقدمة في التعريف بحقيقة ديوان الإنشاء وأصل وضعه في
الفصل الأول في التعريف بحقيقته
الفصل الثاني في أصل وضعه في الإسلام وتفرقه عنه بعد ذلك في الممالك
الفصل الأول في بيان رتبة صاحب هذا الديوان ورفعة قدره وشرف محله ولقبه
الباب الخامس من المقدمة في قوانين ديوان الإنشاء وترتيب أحواله وآداب
الفصل الثاني في صفة صاحب هذا الديوان وآدابه
الفصل الثالث فيما يتصرف فيه صاحب هذا الديوان بتدبيره ويصرفه بقلمه
الأمر الأول التوقيع والتعيين
الأمر الثاني ظره في الكتب الواردة عليه
الأمر الثالث نظره فيما يتعلق برده الأجوبة عن الكتب الواردة على لسانه
الأمر الرابع نظره فيما تتفاوت به المراتب في المكاتبات والولايات من
الأمرالخامس نظره فيما يكتب من ديوانه وتصفحه قبل إخراجه من الديوان
الأمر السادس نظره في أمر البريد ومتعلقاته وهو من أعظم مهمات السلطان
الأمر السابع نظره في أمر أبراج الحمام ومتعلقاته
الأمر الثامن نظره في أمور الفداوية
الأمر التاسع نظره في أمر العيون والجواسيس
الأمر العاشر نظرة في أمور القصاد الذين يسافرون بالملطفات من الكتب عند
الأمر الحادي عشر نظره في أمر المناور والمحرقات
الأمر الثاني عشر نظره في الأمور العامة مما يعود نفعه على السلطان
الضرب الأول الكتاب
الضرب الثاني غير الكتاب وهما اثنان
الفصل الأول
فيما يحتاج إليه الكاتب على سبيل الإجمال
الباب الأول فيما يحتاج إليه الكاتب من الأمور العلمية وفيه ثلاثة فصول
المقالة الأولى بعد المقدمة في بيان ما يحتاج إليه كاتب الإنشاء من
المقصد الأول في فضلها وما اختصت به على سائر اللغات
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة الأولى فيما يحتاج الكاتب إلى
الطرف الأول فيما يحتاج إليه من الأدوات ويشتمل الغرض منه على خمسة عشر
النوع الأول المعرفة باللغة العربية وفيه أربعة مقاصد
المقصد الثاني
المقصد الثالث في بيان ما يحتاج إليه الكاتب من اللغة ويرجع المقصود منه
المقصد الرابع في كيفية تصرف الكاتب في الألفاظ اللغوية وتصريفها في وجوه
المقصد الأول في بيان وجه احتياج الكاتب إلى معرفة اللغات العجمية
النوع الثاني المعرفة باللغة العجمية وهي كل ما عدا العربية من التركية
المقصد الثاني في بيان ما يتصرف فيه الكاتب من اللغة العجمية
النوع الثالث المعرفة بالنحو وفيه مقصدان
المقصد الأول في بيان وجه احتياج الكاتب إليه
المقصد الثاني في كيفية تصرف الكاتب في علم العربية
النوع الرابع المعرفة بالتصريف
النوع الخامس المعرفة بعلوم المعاني والبيان والبديع وفيه مقصدان
المقصد الأول في وجه احتياج الكاتب إلى ذلك
المقصد الثاني في كيفية انتفاع الكاتب بهذه العلوم
النوع السادس حفظ كتاب العزيز وفيه مقصدان
المقصد الأول في بيان احتياج الكاتب إلى ذلك في كتابته
المقصد الثاني في كيفية استعمال آيات القرآن الكريم
المقصد الأول في بيان وجه احتياج الكاتب إلى ذلك
النوع السابع الاستكثار من حفظ الأحاديث النبوية على قائلها أفضل الصلاة
المقصد الثاني في بيان كيفية استعمال الأحاديث والآثار في الكتابة
النوع الثامن الإكثار من حفظ خطب البلغاء والتفنن في أساليب الخطباء وفيه
المقصد الأول في وجه احتياج الكاتب إلى ذلك
المقصد الثاني في كيفية تصرف الكاتب في الخطب
المقصد الأول في وجه احتياج الكاتب إلى معرفة ذلك
المقصد الثاني في ذكر شيء من مكابتات الصدر الأول يكون مدخلا إلى معرفة
المقصد الثالث في كيفية تصرف الكاتب في مثل هذه المكاتبات والرسائل
المقصد الأول في بيان أحتياج الكاتب إلى ذلك
المقصد الثاني في كيفية استعمال الشعر في صناعة الكتابة
الحالة الأولى
الاستشهاد
التضمين
الحالة الثانية
الحل
الحالة الثانية
الضرب الأول أن يأخذ الناثر البيت من الشعر فينثره بلفظه وهو أدنى مراتب
الضرب الثاني وهو أعلى من الضرب الأول أن ينثر المنظوم ببعض ألفاظه ويغرم
الضرب الثالث وهو أعلى من الضربين الأولين أن يأخذ المعنى فيكسوه ألفاظا
النوع الحادي عشر الإكثار من حفظ الأمثال وفيه مقصدان
المقصد الأول في وجه احتياج الكاتب إلى ذلك
المقصد الثاني في كيفية استعمال الأمثال في الكتابة
المقصد الأول معرفة عمود النسب النبوي من النبي إلى آدم من حيث إن سائر
النوع الثاني عشر معرفة أنساب الأمم من العرب والعجم
المقصد الثاني في أنساب العرب وفيه مهيعان
المهيع الأول في أمور تجب معرفتها قبل الخوض في النسب
القسم الأول العرب البائدة
المهيع الثاني في معرفة تفاصيل أنساب العرب
القسم الثاني من العرب الباقية أعقابهم على تعاقب الزمان
الضرب الأول العرب العاربة
الضرب الثاني من العرب الباقين على ممر الزمان العرب المستعربة
الضرب الثالث من العرب الموجودين المتردد في عروبتهم
المقصد الثالث في معرفة أنساب العجم
المقصد الثاني في ذكر أنموذج من المفاخرات والمنافرات ينسج على منواله
النوع الثالث عشر المعرفة بمفاخرات الأمم ومنافراتهم وما جرى بينهم في
المقصد الأول في بيان وجه احتياج الكاتب إلى ذلك
النوع الثالث عشر المعرفة بأيام الحروب الواقعة وفيه ثلاثة مقاصد
المقصد الأول في وجه احتياج الكاتب إلى ذلك
المقصد الثاني في ذكر أيام من ذلك ترشد إلى معرفة المقصد منه
المقصد الثالث في كيفية استعمال الكاتب ذكر هذه الوقائع في كلامه
النوع الرابع عشر في أوابد العرب
النوع الخامس عشر في معرفة عادات العرب وهي صنفان الصنف الأول نيران
الصنف الثاني أسواق العرب المعروفة فيما قبل الإسلام
النوع السادس عشر النظر في كتب التاريخ والمعرفة بالأحوال
المقصد الأول في ذكر نبذة تاريخية لا يسع الكاتب جهلها مما يحتج به
الضرب الأول الأوائل
الخلافة وما يتعلق بها
أمور تتعلق بالأنبياء عليهم السلام سوى ما يأتي ذكره مما شاكل غيره
أمور تتعلق بالملوك والأمراء
الوزراء
القضاة
الأمور العلمية
الخطابة
كتابة الإنشاء
الخط
كتابة الأموال وما في معناها
الخراج والجزية
المعاملات
العمارة
الزرع
الصناعات
اللباس
الحرب وآلاته
الأسماء والألقاب
الضيفان
الأعياد والمواسم
وجوه البر
الأقوال
الشعر والغناء
النساء
أمور تنسب للجاهلية
الموت والدفن
العراقة وشرف الآباء
الضرب الثاني من النبذ التاريخية التي لا يسع الكاتب جهلها نوادر الأمور
الغايات من طبقات الناس
غرائب تتعلق بالملوك
غرائب تتعلق بسراة الناس
أوصاف جماعة من المشاهير
أصحاب العاهات من الملوك
أصحاب النوادر
أجواد الإسلام
الطلحات المعروفون بالجود
من اشتهر عند أهل الأثر بلقبه
من كان فردا في زمانه بحيث يضرب به المثل في أمثاله
غرائب اتفاق
المقصد الثاني في بيان وجه استعمال الكاتب ذلك في خلاله كلامه
النوع السابع عشر المعرفة بخزائن الكتب وأنواع العلوم والكتب المصنفة
المقصد الأول في ذكر خزائن الكتب المشهورة
المقصد الثاني في ذكر العلوم المتداولة بين العلماء والمشهور من الكتب
ويرجع المقصد فيها إلى سبعة أصول يتفرع عنها أربعة وخمسون علما
الأصل الأول علم الأدب وفيه عشرة علوم
الأصل الثاني العلوم الشرعية وفيه تسعة علوم
الأصل الثالث العلم الطبيعي وفيه اثنا عشر علما
الأصل الرابع علم الهندسة وفيه عشرة علوم
علم الهيئة وفيه خمسة علوم
الأصل الخامس
الأصل السادس علم العدد المعروف بالارتماطيقي وفيه خمسة علوم
الأصل السابع العلوم العملية وفيه ثلاثة علوم
جزء 2
بسم الله الرحمن الرحيم
الضرب الأول أوصافه الجسمية وهي على ثلاثة أقسام
القسم الأول ما يشترك فيه الرجال والنساء وهي عدة أمور
النوع الأول مما يحتاج إلى وصفه النوع الإنساني وهو على ضربين
الطرف الثاني في معرفة ما يحتاج الكاتب إلى وصفه في أصناف الكتابة مما
القسم الثالث ما يختص به النساء
القسم الثاني ما يختص به الرجال
القسم الثاني ما يختص به الرجال دون النساء
الضرب الثاني الصفات الخارجة عن الجسد وهي على ثلاثة أقسام أيضا
القسم الأول ما يشترك فيه الرجال والنساء
القسم الثالث ما يختص به النساء
النوع الثاني مما يحتاج إلى وصفه من دواب الركوب وهي أربعة أصناف
الصنف الأول الخيل
أما أصنافها فثلاثة
الضرب الثاني العيوب الحادثة وهي عدة عيوب
الصنف الثاني البغال
الصنف الثالث الإبل
الصنف الرابع الحمير
النوع الثالث ما يحتاج إلى وصفه من جليل الوحش وكريم صيوده وهو أصناف
الصنف الأول جليل الوحش
الصنف الثاني معلمات الصيد
الصنف الثالث ما يعتنى بصيده من الوحش والمشهور منه عشرون ضربا
النوع الرابع فيما يحتاج إلى وصفه من الطيور
الصنف الأول الجوارح
القسم الأول العقاب وهو ضربان
القسم الثاني من الجوارح البزاة وهي ما اصفرت عينه وهي على خمسة أضرب
القسم الثالث من الجوارح الصقور وهي السود العيون من الجوارح وهي ضربان
الصنف الثاني الطير الجليل
الصنف الثالث ما عدا الطير الجليل مما يصاد بالجوارح وغيرها وهو على
الضرب الثاني ما يحرم أكله
الصنف الرابع الحمام
الأمر الأول ذكر ألوانها
الأمر الثاني في عدد ريش الجناحين والذنب المعتد به وأسمائها
الأمر الرابع في بيان صفة الطائر الفاره
الأمر الثالث الفرق بين الذكر والأنثى
الأمر الخامس الفراسة في الطائر من حال صغره قبل الطيران
الأمر السادس بيان الزمان والمكان اللائقين بالإفراخ
الأمر السابع في مسافة الطيران
النوع الخامس ما يحتاج إلى وصفه من نفائس الأحجار
الصنف الأول اللؤلؤ
الصنف الثاني الياقوت
الصنف الثالث البلخش
الصنف الرابع عين الهر
الصنف الخامس الماس
الصنف السادس الزمرد
الصنف الثامن الفيروذج
الصنف السابع الزبرجد
الصنف التاسع الدهنج
الصنف العاشر البلور
الصنف الحادي عشر المرجان
الصنف الثاني عشر البادزهر الحيواني
الصنف الأول المسك
النوع السادس نفيس الطيب
الصنف الثاني آلات الركوب وهي عدة آلات
الصنف الثالث آلات السفر وهي عدة آلات
الصنف الرابع آلات السلاح وهي عدة آلات
الصنف الخامس آلات الحصار وهي عدة آلات
الصنف السادس آلات الصيد وهي عدة آلات
الصنف السابع آلات المعاملة وهي عدة آلات
الصنف الثامن آلات اللعب وهي عدة آلات
الصنف التاسع آلات الطرب وهي عدة آلات
الصنف العاشر المسكرات وآلاتها وهي عدة أشياء
النوع الثامن مما يحتاج إلى وصفه الأفلاك والكواكب وفيه مقصدان
المقصد الأول في بيان ما يقع عله اسم الفلك وعدد أكره وما بين كل كرتين
المقصد الثاني في ذكر الكواكب ومحلها من الأفلاك وهي على ضربين
الضرب الأول الكواكب السبعة السيارة
الضرب الثاني الكواكب الثابتة
الصنف الأول نجوم البروج التي تنتقل فيها الشمس في فصول السنة
الصنف الثاني نجوم منازل القمر التي ينتقل فيها القمر من أول الشهر إلى
الصنف الثالث من النجوم الثوابت ما ليس داخلا في شيء من البروج ومنازل
النوع التاسع مما يحتاج الكاتب إلى وصفه العلويات مما بين السماء والأرض
الصنف الأول الريح
الصنف الثاني السحاب
الصنف الثالث الرعد
الصنف الرابع البرق
الصنف الخامس المطر
الصنف السادس الثلج
الصنف السابع البرد بفتح الراء
الصنف الثامن قوس قزح
الصنف التاسع الهالة
الصنف الحادي عشر البرد
الصنف العاشر الحر
الصنف الثاني عشر الهباء
النوع العاشر مما يحتاج الكاتب إلى وصفه الأجسام الأرضية وهي على أصناف
الصنف الأول الجبال والأودية والقفار
الصنف الثاني المياه الأرضية وهي على ضربين
الضرب الأول الماء الملح
الضرب الثاني الماء العذب
الصنف الثالث النبات وفيه ثلاثة مقاصد
المقصد الأول في أصل النبات
المقصد الثاني فيما تختص به أرض دون أرض من أنواع النبات
المقصد الثالث في ذكر اصناف النبات التي أولع الكتاب والشعراء بوصفها
الضرب الأول ما له ساق
الضرب الثالث الفواكه المشمومة
الضرب الثاني ما ليس له ساق
الضرب الرابع الأزهار
الضرب الخامس الرياض
الطرف الثالث من الباب الأول من المقالة الأولى في صنعة الكلام ومعرفة
المقصد الأول في الأصول التي يبنى الكلام عليها وهي سبعة أصول
الأصل الأول المعرفة بالمعاني والنظر فيه من وجهين
الوجه الأول في شرف المعاني وفضلها
الوجه الثاني في تحقيق المعاني ومعرفة صوابها من خطئها وحسنها من قبحها
الصنف الأول ما كان من المعاني مستقيما حسنا كقولك رأيت زيدا وهو أعلى
الصنف الثاني ما كان مستقيما قبيحا كقولك قد زيدا رأيت
الصنف الثالث ما كان مستقيما ولكنه كذب كقولك حملت الجبل وشربت ماء البحر
الصنف الرابع ما كان محالا وهو ما لا يمكن كونه البتة كقولك آتيك أمس
الصنف الخامس ما كان غلطا وهو أن تريد الكلام بشيء فيسبق لسانك إلى خلافه
الأصل الثاني من صناعة إنشاء الكلام النظر في الألفاظ والنظر فيها من
الوجه الأول في فضل الألفاظ وشرفها
الوجه الثاني الألفاظ المفردة وبيان ما ينبغي استعماله منها وما يجب تركه
الصفة الأولى
الصنف الأول المألوف المتداول الاستعمال عند كل قوم في كل زمن
الصنف الثاني الغريب المتوحش عند كل قوم في كل زمن
الضرب الأول ما يعاب استعماله في النظم والنثر جميعا
الضرب الثاني ما يعاب استعماله في النثر دون النظم
الضرب الثالث ما يعاب استعماله بصيغة دون صيغة
الصنف الثالث المتوحش في زمن دون زمن
الصنف الرابع الغريب المتوحش عند قوم دون قوم
الصفة الثانية اللفظ الفصيح ألا يكون مبتذلا عاميا ولا ساقطا سوقيا
القسم الأول
القسم الثاني ما كان من الألفاظ دالا على معنى وضع له في أصل اللغة
الصفة الثالثة من صفات اللفظ المفرد الفصيح ألا يكون متنافر الحروف فإن
الصفة الرابعة من صفات اللفظ المفرد الفصيح ألا يكون على خلاف القانون
الأصل الثالث من صناعة إنشاء الكلام تركيب الكلام وترتيب الألفاظ والنظر
الوجه الأول في بيان فضل المعرفة بذلك ومسيس حاجة الكاتب إلى معرفته
الوجه الثاني في بيان ما يبنى عليه تركيب الكلام وترتيبه وله ركنان
الصفة الأولى أن يكون سليما من ضعف التأليف
الصفة الثانية أن يكون سليما من التعقيد
الصفة الثالثة أن يكون الكلام سليما من تنافر الكلمات وإن كانت مفرداته
الأصل الرابع المعرفة بالسجع الذي هو قوام الكلام المنثور وعلو رتبته
الغرض الثاني في بيان حسن موقعه من الكلام
الغرض الثالث في بيان أقسام السجع وهي راجعة إلى صنفين
الضرب الأول أن يقع ذلك في النثر وفيه مرتبتان
الضرب الثاني السجع الواقع في الشعر
الغرض الرابع في معرفة مقادير السجعات في الطول والقصر وهي على ضربين
الضرب الأول السجعات القصار
الضرب الثاني السجعات الطوال
الغرض الخامس في ترتيب السجعات بعضها على بعض في التقديم والتأخير
الحالة الأولى ألا يزيد السجع على سجعتين وله ثلاث مراتب
الحالة الثانية أن يزيد السجع على سجعتين ولها أربع مراتب
الغرض السادس فيما يكون فيه حسن السجع وقبحه
الصنف الأول الاتباع في الألفاظ
الأصل الخامس حسن الاتباع والقدرة على الاختراع
المسلك الأول طريقة الاتباع
القسم الأول ما وقع الاتفاق فيه في المعنى واللفظ جميعا
القسم الثاني ما وقع الاتفاق فيه في المعنى وبعض اللفظ وهو على ضربين
الضرب الأول ما اتفق فيه المعنى وأكثر اللفظ
الضرب الثاني ما اتفق فيه المعنى مع يسير اللفظ
الصنف الثاني التقليد في المعاني
الضرب الأول
الضرب الثاني
الضرب الثالث أن يؤخذ بعض المعنى دون بعض
الضرب الرابع
الضرب الخامس
الضرب السادس
الضرب السابع
الضرب الثامن
الضرب التاسع
الضرب الحادي عشر
الضرب العاشر
الضرب الثاني عشر
المسلك الثاني طريقة الاختراع
الأصل السادس وجود الطبع السليم وخلو الفكر عن المشوش
الأمر الأول صفاء الزمان
الأمر الثاني صفاء المكان
المقصد الثالث في بيان مقادير الكلام ومقتضيات إطالته وقصره
الضرب الأول الإيجاز
الضرب الثاني الإطناب
الضرب الثالث المساواة
الطرف الأول في الأيام وفيه ست جمل
الجملة الأولى في مدلول اليوم ومعناه وبيان ابتداء الليل والنهار
الجملة الثانية في اختلاف الليل والنهار بالزيادة والنقصان والاستواء
القسم الأول ما يستوي فيه الليل والنهار أبدا لا يختلفان بزيادة ولا
القسم الثاني ما يختلف فيه الليل والنهار في السنة بالاستواء والزيادة
الجملة الثالثة في معرفة زيادة الليل والنهار ونقصانهما بتنقل الشمس في
الجملة الرابعة في بيان ما يعرف به ابتداء الليل والنهار
الجملة الخامسة في ساعات الليل والنهار
المدرك الأول في ابتداء خلقها وأصل وجودها
الجملة السادسة في أيام الأسبوع وفيها أربعة مدارك
المدرك الثاني في أسمائها وقد اختلف في ذلك على ثلاث روايات
المدرك الثالث في بيان أول أيام الأسبوع وما كان فيه ابتداء الخلق منها
المدرك الرابع في التفاؤل بأيام الأسبوع والتطير بها وما يعزى لكل منها
الطرف الثاني في الشهور وهي على قسمين طبيعي واصطلاحي
القسم الأول الطبيعي والمراد به القمري
الضرب الأول شهور العرب
الطريقة الأولى طريقة العرب
الجملة الأولى في أحوال الأهلة التي عليها مدار الشهور في ابتدائها
الجملة الثانية في أسمائها وفيها روايتان
الضرب الثاني شهود اليهود
القسم الثاني من الشهور الاصطلاحي والمراد به الشمسي
الصنف الأول ما يكون كل شهر من شهور السنة ثلاثين يوما وما فضل عن ذلك
الطرف الثالث في السنين وفيه ثلاث جمل
الجملة الأولى في مدلول السنة والعام
الجملة الثانية في حقيقة السنة وهي على قسمين طبيعية واصطلاحية كما تقدم
القسم الأول السنة الطبيعية وهي القمرية
القسم الثاني الاصطلاحية وهي الشمسية
الجملة الثالثة في فصول السنة الأربعة وفيه ثلاثة مهايع
المهيع الأول في الحكمة في تغيير الفصول الأربعة في السنة
المهيع الثاني في كيفية انقسام السنة الشمسية إلى الفصول
المهيع الثالث في ذكر الفصول وأزمنتها وطبائعها وما حصة كل فصل منها من
الطرف الرابع في أعياد الأمم ومواسمها وفيه خمس جمل
الجملة الأولى في أعياد المسلمين
الجملة الثانية في أعياد الفرس
الجملة الثالثة في أعياد القبط
الضرب الأول الكبار وهي سبعة
الضرب الثاني من أعياد القبط الأعياد الصغار وهي سبعة أيام
الجملة الرابعة في أعياد اليهود وهي على ضربين
الضرب الأول ما نطقت به التوراة بزعمهم وهي خمسة أعياد
الضرب الثاني ما أحدثه اليهود زيادة على ما زعموا أن التوراة نطقت به وهو
الجملة الخامسة في أعياد الصابئين
الجملة الأولى في فضلها
المقصد الأول في نفس الدواة وفيه أربع جمل
الباب الثاني من المقالة الأولى فيما يحتاج إليه الكاتب من الأمور
الفصل الأول في ذكر آلات الخط ومباديه وصوره وأشكاله وما ينخرط في سلك
الطرف الأول في الدواة وآلاتها وفيه مقصدان
الجملة الثانية في أصلها في اللغة
الجملة الثالثة فيما ينبغي أن تتخذ منه وما تحلى به
الجملة الرابعة في قدرها وصفتها
الطرف الثاني في الآلات التي تشتمل عليها الدواة وهي سبع عشرة آلة أول كل
الجملة الأولى في فضله
الجملة الثانية في اشتقاقه
الجملة الثالثة في صفته
الجملة الرابعة في مساحة الأقلام في طولها وغلظها
النظر الثاني في الحث علىمعرفة البراية
الجملة الخامسة في بري القلم وفيه خمسة أنظار
النظر الأول في اشتقاقه وأصل معناه
النظر الثالث في معرفة محل البراية من القلم
النظر الرابع في كيفية إمساك السكين حال البري
النظر الخامس في صنعة البراية
المهيع الأول في فائدته
المهيع الثاني في صفة الشق وفيه مدركان
المدرك الأول في قدره في الطول
المدرك الثاني في محله من الجلفة في العرض
المهيع الأول اشتقاقه ومعناه
المهيع الثاني في صفته
النظر السادس في معرفة صفات القلم فيما يتعلق بالبراية وما لكل من سني
الوجه الأول في معناها واشتقاقها
الوجه الثاني في صفتها
الوجه الأول في اشتقاقها
الوجه الثاني فيما تتخذ منه وتتعاهد به
الوجه الأول في تسميتهما واشتقاقهما
الوجه الثاني في شرف المداد والحبر واختيار السواد لذلك
الوجه الثالث في صنعتهما وفيه نظران
المسلك الأول في صنعة المداد وبه كانت كتابة الأولين من أهل الصنعة
المسلك الثاني في صنعة الحبر وهو صنفان
الوجه الرابع في ليق الافتتاحات
الجملة الأولى فيما نطق به القرآن الكريم من ذلك
الجملة الثانية فيما كانت الأمم السالفة تكتب فيه في الزمن القديم
الجملة الثالثة في بيان أسماء الورق الواردة في اللغة ومعرفة أجناسه
جزء 3
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة الأولى في الكلام على نفس الخط
الطرف الأول في فضيلة الخط
الطرف الثاني في بيان حقيقة الخط
الجملة الأولى في بيان المقصود من وضعه والموازنة بينه وبين اللفظ
الطرف الثالث في وضع الخط وفيه جملتان
الجملة الثانية في أصل وضعه وفيه مسلكان
المسلك الأول في وضع مطلق الحروف
المسلك الثاني في وضع حروف العربية
الطرف الرابع في عدد الحروف وجهة ابتدائها وكيفية ترتيبها وفيه خمس جمل
الجملة الأولى في مطلق الحروف في جميع اللغات
الجملة الثانية في حروف العربية
الجملة الثالثة في بيان جهة ابتداءات الحروف
الجملة الرابعة في كيفية ترتيب الحروف
الجملة الخامسة في كيفية صور الحروف العربية وتداخل أشكالها
الطرف الخامس في تحسين الخط وفيه جملتان
الجملة الأولى في الحث على تحسين الخط
الأول معرفة تشكيل الحروف
الجملة الثانية في الطريق إلى تحسين الخط ويتوصل إلى ذلك بأمور
الطرف السادس في قواعد تتعلق بالكتابة لا يستغني الكاتب المجيد عن
الجملة الأولى في هندسة الحروف ومعرفة اعتبار صحتها ونحن نذكرها على
الألف
الباء
الجيم
الدال
الراء
الصاد
السين
الطاء
العين
الفاء
القاف
الكاف
النون
اللام
الميم
اللام ألف
الهاء
الواو
الياء
الضرب الأول ما يبتدأ بنقطة وهو تسع صور
الضرب الثاني ما يبتدأ بشظية وهو صور خمسة أحرف الحاء والطاء والياء
الجملة الثانية
الضرب الثالث ما يبتدأ بجلفة وهو صور أربعة أحرف القاف والميم والواو
الضرب الثاني ما يختتم بشظية وهو صورة واحدة وهي الألف
الضرب الثالث ما يرسل في ختمه إرسالا وهو صورة أحد عشر حرفا وهي السين
الضرب الأول ما يختتم بقطة القلم وهو صور ستة أحرف الطاء والفاء والباء
الطرف السابع في مقدمات تتعلق بأوضاع الخط وقوانين الكتابة وفيه ثلاث جمل
الجملة الأولى في كيفية إمساك القلم عند الكتابة ووضعه على الورق
الجملة الثانية في كيفية الاستمداد ووضع القلم على الدرج
الجملة الثالثة في وضع القلم على الأذن حال الكتابة عند التفكر
الجملة الأولى في كيفية حركة اليد بالقلم في الكتابة وما يجب أن يراعى في
الطرف الثامن في ذكر قوانين يعتمدها الكاتب في الخط وفيه ست جمل
الجملة الثانية في تناسب الحروف ومقاديرها في كل قلم
الجملة الثالثة فيما يجب اعتماده لكل ناحية من نواحي القلم
الجملة الرابعة في الترويس
الجملة الخامسة فيما يطمس من الحرف ويفتح
الجملة السادسة في ذكر الأقلام المستعملة في ديوان الإنشاء في زماننا
القلم الأول قلم الطومار
صورة ما يكتب في جليل المكاتبات
صورة ما يكتب في متوسطات المكاتبات
صورة ما يكتب في صغار المكاتبات
القلم الثاني قلم مختصر الطومار
الأول الألف المطلق
القلم الثالث
الثلث الثقيل
النوع الأول
قلم الثلث
الضرب الثاني
المركب مع غيره من الحروف
الثاني المشعر
الثالث المحرف
المجموعة
الطالع
الصورة الثانية
صورة الباء وهي ضربين
الضرب الأول المفردة
المبسوطة
الموقوفة
المركبة
مركبة مبسوطة
الصورة الثالثة
صورة الجيم وما شاكلها
مفردة مرسلة
مركبة مجموعة
مركبة موقوفة
مبتدأة مركبة ملوزة
مفردة مسبلة
مفردة مجموعة
مركبة مبتدأة محققة
مركبة متوسطة محققة
الضرب الأول
الصورة الرابعة
المفردة
مفردة
المركبة
الضرب الثاني
مجموعة مركبة
مركبة مبسوطة
مركبة مخطوفة
مركبة مقطوفة
الصورة الخامسة صورة الراء وأختها وهي على ضربين مفردة ومركبة
الضرب الأول
مفردة مجموعة
مفردة مبسوطة
المفردة
مركبة بتراء
مفردة مقورة
الضرب الثاني
المركبة
مركبة مخطوفة
مركبة مقطوفة
صورة السين
محققة مظهرة
الصورة السادسة
مركبة مدغمة
صورة الصاد
مبتدأة معلقة
الصورة السابعة
مفردة موقوفة
مفردة مبسوطة
مجموعة
الصورة الثامنة
صورة الطاء وأختها وهي على ثلاثة أنواع موقوفة ومرسلة ومحققة
متوسطة بين قائمين
الصورة التاسعة
صورة العين وأختها ولها حالان
ملوزة
ملوزة مع هاء الردف
مركبة وثعلبة
مردوفة ومشكولة
مربعة مفتوحة
معلقة مطموسة
مفردة مسبلة
مفردة مرسلة
مفردة مجموعة
الصورة العاشرة
صورة الفاء وهي على ضربين مفردة ومركبة
مفردة مبسوطة
الصورة الثانية عشرة
صورة الكاف وهي على ثلاثة أنواع مبسوطة ومشكولة ومعراة ولكل واحدة منها
الصورة الحادية عشرة
صورة القاف وهي على ضربين أيضا مفردة ومركبة
مفردة معراة
الضرب الأول
الضرب الثاني
المفردة وهي على نوعين مجموعة ومطلقة
صورة اللام وهي على ضربين مفردة ومركبة
مبتدأة محققة
الصورة الثالثة عشرة
المركبة
مبتدأة معلقة
الصورة الرابعة عشرة
صورة الميم
الضرب الأول
المحققة وهي على نوعين مبتدأة وغير مبتدأة
مبتدأة محققة
الضرب الثاني
محققة مختتمة
معلقة مبتدأة
المعلقة وهي على نوعين مبتدأة وغير مبتدأة
معلقة مختتمة
معلقة مبتدأة
الضرب الثالث المسبلة
الضرب الرابع المبسوطة
مبسوطة
مفتولة
الضرب الأول
المفردة
مفردة مبسوطة
مفردة مجموعة
الصورة السادسة عشرة صورة الهاء وهي على ضربين مفردة ومركبة
المفردة وهي على نوعين معراة ومركبة
الضرب الأول
معراة
مركبة
الضرب الثاني
المركبةوهي على قسمين
القسم الأول
المشقوقة وهي على ستة أنواع ملوزة ووجه الهر ومشقوقة طولا ومشقوقة عرضا
مقورة
القسم الثاني ما يقع في آخر الكلمة وهي على نوعين هاء الردف والمخفاة
الصورة السابعة عشرة
صورة الواو
صورة اللام ألف ولها ثلاث صور محققة ومخففة ووراقية
صورة الياء وهي على ضربين مفردة ومركبة
الصورة التاسعة عشرة
المفردة وهي على ثلاثة أنواع مجموعة ومقورة ومبسوطة
الضرب الأول
الضرب الثاني
النوع الثاني قلم الثلث الخفيف
القلم الرابع قلم التوقيع
النوع الأول قلم التوقيع المطلق
حرف الألف
الباء
الجيم
الدال
الراء مقورة
السين
الصاد
الطاء
العين
الفاء
القاف
الكاف
اللام
النون
الهاء
اللام ألف
الواو
الياء
القلم الخامس من الأقلام المستعملة بديوان الإنشاء قلم الرقاع
وهذه صورة حروفه إفرادا وتركيبا
الألف
الباء
الجيم
الدال
السين
الراء
الصاد
الطاء
العين
الفاء
القاف
الكاف
اللام
الميم
النون
الهاء
الواو
اللام ألف
الياء
القلم السادس قلم الغبار
وهذه وصورة حروفه إفرادا وتركيبا
المهيع الأول في ذكر قواعد جامعة للبسملة في جميع الأقلام وتشتمل على
المهيع الثاني في بيان صورة البسملة في كل قلم من الأقلام التي تستعمل في
وهذه صورة بسملة
على طريقة الثلث
الجملة الثامنة في وجوه تجويد الكتابة وتحسينها وهو على ضربين
الضرب الأول حسن التشكيل
الضرب الثاني حسن الوضع
الصنف الثاني الثلاثية
الصنف الأول الثنائية
النصف الثالث الرباعية نحو محمد وجعفر
الصنف الرابع الخماسية
الصنف الخامس
مراعاة فواصل الكلام
الصنف السادس حسن التدبير في قطع الكلام ووصله في أواخر السطور وأوائلها
الصنف الأول فصل بعض حروف الكلمة الواحدة عن بعض وتفريقها في السطر والذي
الصنف الثاني فصل الكلمة التامة وصلتها
الفصل الثالث من الباب الثاني من المقالة الأولىفي الصادق الخط وفيه
المقصد الأول في النقط وفيه أربع جمل
الجملة الأولى في مسيس الحاجة إليه
الجملة الثانية في ذكر أول من وضع النقط
الجملة الثالثة في بيان صورة النقط وكيفية وضعه
الجملة الرابعة فيما يختص بكل حرف من النقط وما لا نقط له
المقصد الثاني في الشكل وفيه خمس جمل
الجملة الأولى في اشتقاقه ومعناه
الجملة الثانية في أول من وضع الشكل
الجملة الثالثة في الترغيب في الشكل والترهيب عنه
الجملة الرابعة فيما ينشأ عنه الشكل ويترتب عليه
الجملة الخامسة في صور الشكل ومحال وضعه على طريقة المتقدمين والمتأخرين
الأولى علامة السكون
الثانية علامة الفتح
الثالثة علامة الضم
الخامسة علامة التشديد
الرابعة علامة الكسر
السادسة علامة الهمزة
السابعة علامة الصلة في ألفات الوصل
تنبيه
فائدة
الفصل الرابع من الباب الثاني من المقالة الأولى في الهجاء وفيه مقصدان
المقصد الأول في مصطلحه الخاص وهو على ضربين
الضرب الأول المصطلح الرسمي
الضرب الثاني المصطلح العروضي
المقصد الثاني في المصطلح العام
الجملة الأولى في الإفراد والحذف والإثبات والإبدال وفيه مدركان
المدرك الأول في بيان الأصل المعتمد في ذلك وما يكتب على الأصل
القسم الأول ما له صورة تخصه من الحروف وهو على ضربين
النوع الأول أن يكون اسما لحرف من حروف الهجاء وهو على وجهين
الوجه الأول
النوع الثاني
الوجه الثاني
الضرب الثاني ما تغير عن أصله وهو على ثلاثة أنواع
النوع الأول ما تغير بالزيادة
الوجه الأول أن يكون له معنى واحد فقط
الوجه الثاني أن يكون له أكثر من معنى واحد
الحرف الثاني الواو وتزاد في مواضع أيضا
الحرف الثالث الياء المثناة تحت
النوع الثاني ما يغير بالنقص والنقص يقع في الكتابة على وجهين
الوجه الأول ما لا يختص بحرف من الحروف وهو المدغم
الوجه الثاني ما يختص بحرف من الحروف
الحرف الأول الألف وتحذف في مواضع
تذنيب
الحرف الثاني اللام وتحذف في مواضع
الحرف الثالث النون وتحذف في مواضع
الحرف الرابع الواو وتحذف في مواضع
الحرف الخامس الياء وتحذف في مواضع
النوع الثالث ما يغير بالبدل
المحل الأول الاسم وهو ثلاثة أحوال
تنبيه
المحل الثاني الفعل وله حالان
فإنك تكتبه بالألف
تنبيه
المحل الثالث بعض الحروف
فائدة
تنبيه
تنبيه
القسم الثاني ما ليس له صورة تخصه
الحال الأول أن تكون في أول الكلمة
الحال الثاني أن تكون متوسطة ولها حالتان
الحال الثالث أن تكون الهمزة آخرا ولها حالتان أيضا
الحالة الأولى أن يكون ما قبلها ساكنا والنظر فيها باعتبارين
الحالة الثانية أن يكون ما قبل الهمزة متحركا
تنبيه
الجملة الثانية في حالة التركيب والفصل والوصل
الفصل الخامس من الباب الثاني من المقالة الأولى فيما يكتب بالظاء مع
حرف الألف
حرف الباء
حرف التاء المثناة فوق
حرف الجيم
حرف الحاء المهملة
حرف الشين المعجمة
حرف الظاء المعجمة
حرف العين المهملة
حرف الفاء
حرف الغين المعجمة
حرف الكاف
حرف اللام
حرف القاف
حرف الياء
حرف النون
حرف الواو
المقالة الثانية في المسالك والممالك وفيها أربعة أبواب
الباب الأول في ذكر الأرض على سبيل الإجمال وفيه ثلاثة فصول
الطرف الأول في شكل الأرض وإحاطة البحر بها
الطرف الثاني فيما اشتملت عليه الأرض من الأقاليم الطبيعية
الطرف الأول في البحر المحيط
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة الثانية في البحار التي يتكرر
الطرف الثاني في البحار المنبثة في أقطار الأرض ونواحي الممالك وما بها
البحر الأول الخارج من البحر المحيط الغربي إلى جهة الشرق
الضرب الأول الخارج من البحر المحيط وما يتصل به والمشهور منه ثلاثة أبحر
البحر الثاني الخارج من المحيط الشرقي إلى جهة الغرب
البحر الثالث الخارج من المحيط الشمالي المعروف ببحر برديل
الضرب الثاني من البحار المنبثة في أقطار الأرض ما ليس له اتصال بالبحر
الفصل الثالث من الباب الأول من المقالة الثانية في كيفية استخراج جهات
الطرف الأول في كيفية استخراج جهات البلدان
الطرف الثاني في معرفة الأبعاد الواقعة بين البلدان
الطبقة الأولى الخلفاء من الصحابة رضوان الله عليهم
الطبقة الثانية خلفاء بني أمية
الطبقة الثالثة خلفاء بني العباس بالعراق
الطبقة الرابعة خلفاء بني العباس بالديار المصرية من بقايا بني العباس
المقرة الأولى المدينة النبوية على ساكنها أفضل الصلاة والسلام والتحية
المقرة الثانية الشأم وهي دار خلفاء بني أمية إلى حين انقراضهم
المقرة الثالثة العراق وهي دار خلفاء بني العباس
المقرة الرابعة الديار المصرية وهي دار الخلافة الآن
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة الثانية فيما انطوت عليه
الحالة الأولى ما كان عليه الحال في الزمن القديم
وأما شعار الخلافة
الضرب الأول وظائف أرباب السيوف وهي عدة وظائف
الضرب الثاني وظائف أرباب الأقلام وهي نوعان دينية وديوانية
الحالة الثانية
الطرف الأول في الديار المصرية وفيه اثنا عشر مقصدا
القصد الأول في فضلها ومحاسنها
الفصل الأول في مملكة الديار المصرية ومضافاتها وفيه طرفان
الباب الثالث من المقالة الثانية في ذكر مملكة الديار المصرية ومضافاتها
المقصد الثاني في ذكر خواصها وعجائبها وما بها من الآثار القديمة
المقصد الثالث في ذكر نيلها ومبدئه وانتهائه وزيادته ونقصه وما تنتهي
المقصد الرابع في ذكر خلجانها وخلجانها القديمة ستة خلج
الخليج الأول المنهى
الخليج الثاني خليج القاهرة الذي يكسر سده يوم وفاء النيل
الخليج الثالث خليج السردوس
الخليج الرابع خليج الإسكندرية
الخليج الخامس خليج سخا
الخليج السادس خليج دمياط
بحر أبي المنجا
المقصد الخامس في ذكر بحيرات الديار المصرية وهي أربع بحريات
المقصد السادس في ذكر جبالها
المقصد السابع في ذكر زروعها ورياحينها وفواكهها وأصناف المطعوم بها
المقصد الثامن في ذكر مواشيها ووحوشها وطيورها
المقصد التاسع في ذكر حدودها
المقصد العاشر في ابتداء عمارتها وتسميتها مصر وتفرع الأقاليم التي حولها
المقصد الحادي عشر في ذكر قواعدها القديمة والمباني العظيمة الباقية على
الضرب الأول ما قبل الطوفان
الضرب الثاني قواعدها فيما بعد الطوفان
المقصد الثاني عشر في ذكر قواعدها المستقرة وهي ثلاث قواعد قد تقاربت
القاعدة الأولى مدينة الفسطاط
الأول الجامع العتيق المعروف بجامع عمرو
الثاني الجامع الطولوني
الثالث جامع راشدة
الرابع جامع الرصد
الخامس جامع الشعيبية بظاهر مصر أيضا
السادس الجامع الجديد
القاعدة الثانية القاهرة
الجامع الثاني
الجامع الثالث الجامع الأقمر
الجامع الثاني
الجامع الثالث الجامع الأقمر
الجامع الخامس
الجامع السادس الجامع الصالحي
الجامع الرابع الجامع بالمقس بباب البحر وهو المعروف بالجامع الأنور
القاعدة الثالثة
القلعة
الفصل الثاني من المقالة الثانية في ذكر كور الديار المصرية وهي على
الضرب الأول في ذكر كورها القديمة
الحيز الأول أعلى الأرض وهو الصعيد
الناحية الأولى كور الحوف الشرقي وبها ثمان كور
الناحية الثانية بطن الريف
الناحية الثالثة الجزيرة بين فرقتي النيل الشرقية والغربية وفيها خمس كور
الناحية الرابعة الحوف الغربي وفيها إحدى عشرة كورة
الحيز الثالث كور القبلة وفيها خمس كور
الحيز الأول بلاد ألواح
الحيز الثاني برقة
الضرب الثاني من كور الديار المصرية نواحيها وأعمالها المستقرة ولها
الوجه الأول
القبلي
الوجه الثاني البحري
الشعبة الأولى شرقي الفرقة الشرقية من النيل وفيها أربعة أعمال
الشعبة الثانية غربي فرقة النيل الغربية وفيها عملان
الشعبة الثالثة ما بين فرقتي النيل الشرقية والغربية وهو جزيرتان
الفصل الثالث فيمن ملك الديار المصرية جاهلية وإسلاما
المرتبة الأولى من ملكها قبل الطوفان وقل من تعرض له من المؤرخين
المرتبة الثانية من ملكها بعد الطوفان إلى حين الفتح الإسلامي
الطبقة الأولى ملوكها من القبط
الطبقة الثانية ملوكها من العماليق ملوك الشام
الطبقة الثالثة ملوكها من القبط بعد العمالقة
الطبقة الرابعة ملوكها من الفرس
الطبقة الخامسة ملوكها من اليونان
الطبقة السادسة ملوكها من الروم
المرتبة الثالثة من وليها في الإسلام من بداية الأمر إلى زماننا وهم على
الضرب الأول فيمن وليها نيابة وهو الصدر الأول وهم على ثلاث طبقات
الطبقة الأولى عمال الخلفاء من الصحابة رضوان الله عليهم
الطبقة الثانية عمال خلفاء بني أمية بالشام
الطبقة الثالثة عمال خلفاء بني العباس بالعراق
الضرب الثاني من وليها ملكا وهم على أربع طبقات
الطبقة الأولى من وليها عن بني العباس قبل دولة الفاطميين
الطبقة الثانية من وليها من الخلفاء الفاطميين المعروفين بالعبيديين
الطبقة الثالثة ملوك بني أيوب
الطبقة الرابعة ملوك الترك خلد الله تعالى دولتهم
الضرب الأول ما يتعامل به وزنا كالذهب المصري وما في معناه
الفصل الرابع من الباب الثالث من المقالة الثانية في ذكر ترتيب أحوال
الطرف الأول في ذكر معاملاتها وفيه ثلاثة أركان
الركن الأول الأثمان وهي على ثلاثة أنواع
النوع الأول الدنانير المسكوكة مما يضرب بالديار المصرية أو يأتي إليها
الضرب الثاني ما يتعامل به معادة
النوع الثاني الدراهم النقرة
النوع الثالث الفلوس وهي صنفان مطبوع بالسكة وغير مطبوع
الركن الثاني في المثمنات وهي على ثلاثة أنواع
النوع الأول الموزونات
النوع الثاني المكيلات من الحبوب ونحوها
النوع الثالث المقيسات وهي الأراضي والأقمشة فأما الأراضي فصنفان
الصنف الأول أرض الزراعة
الصنف الثاني أرض البنيان من الدور وغيرها
الركن الثالث في الأسعار
الصنف الأول الجسور السلطانية
الصنف الثاني الجسور البلدية
الضرب الأول الشرعي وهو على سبعة أنواع
النوع الأول المال الخراجي وهو ما يؤخذ عن أجرة الأرضين وله حالان
الطرف الثالث في وجوه أموالها الديوانية وهي على ضربين شرعي وغير شرعي
الضرب الأول ما هو داخل في الدواوين السلطانية وهو الآن على أربعة أصناف
الصنف الأول ما هو جار في ديوان الوزارة وأعظمه خطرا وأرفعه قدرا جهتان
الصنف الثاني ما هو جار في ديوان الخاص
الصنف الثالث ما هو جار في الديوان المفرد
الصنف الرابع ما هو جار في ديوان الأملاك
الضرب الثاني ما هو جار في الإقطاعات
النوع الثاني ما يتحصل مما يستخرج من المعادن
النوع الثالث الزكاة
النوع الرابع الجوالي
النوع الخامس ما يؤخذ من تجار الكفار الواصلين في البحر إلى الديار
النوع السادس المواريث الحشرية
الصنف الأول الذهب
النوع السابع ما يتحصل من باب الضرب بالقاهرة
الصنف الثاني الفضة النقرة
الصنف الثالث الفلوس المتخذة من النحاس الأحمر
الضرب الثاني من الأموال الديوانية بالديار المصرية غير الشرعي وهو
النوع الأول ما يختص بالديوان السلطاني وهو صنفان
الصنف الأول ما يؤخذ على الواصل المجلوب وأكثره متحصلا جهتان
الجهة الثانية ما يؤخذ على واصل التجار بقطيا في طريق الشام إلى الديار
الصنف الثاني ما يؤخذ بحاضرة الديار المصرية بالفسطاط والقاهرة
النوع الثاني ما لا اختصاص له بالديوان السلطاني
المقصد الثالث في ترتيب المملكة ولها ثلاث حالات
الجملة الأولى في الآلات الملوكية المختصة بالمواكب العظام
الجملة الثانية في حواصل الخليفة وهي على خمسة أنواع
النوع الأول الخزائن وهي ثمان خزائن
النوع الثاني حواصل المواشي المعبر عنها عند كتاب زماننا بالكراع وهي
النوع الثالث حواصل الغلال وشون الأتبان
النوع الرابع
حواصل البضاعة
النوع الخامس ما في معنى الحواصل لوقوع الصرف والتفرقة منه وهو الطواحين
الجملة الثالثة في ذكر جيوش الدولة الفاطمية وبيان مراتب أرباب السيوف
الأستاذون
الصنف الثاني خواص الخليفة وهم على ثلاثة أنواع
النوع الأول
الصنف الأول الأمراء وهم على ثلاث مراتب
صبيان الخاص
النوع الثاني
الصنف الثالث طوائف الأجناد
النوع الثالث صبيان الحجر
الجملة الرابعة في ذكر أرباب الوظائف بالدولة الفاطمية وهم على قسمين
الصنف الأول أرباب الوظائف من أرباب السيوف وهم نوعان
النوع الأول وظائف عامة الجند وهي تسع وظائف
الضرب الأول ما يختص بالأستاذين المحنكين وهي تسع وظائف
النوع الثاني وظائف خواص الخليفة من الأستاذين وهي عدة وظائف وهي على
النوع الأول أرباب الوظائف الدينية والمشهور منهم ستة
الضرب الثاني ما يكون من غير المحنكين ومن مشهوره وظيفتان
الصنف الثاني من أرباب الوظائف بحضرة الخليفة أرباب الأقلام وهم على
النوع الثاني من أرباب الأقلام أصحاب الوظائف الديوانية وهي على أربعة
الضرب الأول الوزارة إذا كان الوزير صاحب قلم
الضرب الثاني ديوان الإنشاء وكان يتعلق به عندهم ثلاث وظائف
الضرب الثالث ديوان الجيش والرواتب وهو على ثلاثة أقسام
الضرب الرابع نظر الدواوين
الصنف الثالث من أرباب الوظائف أصحاب الوظائف الصناعية
الصنف الرابع
الشعراء
الصنف الأول النواب والولاة
القسم الثاني من أرباب الوظائف بالدولة الفاطمية ما هو خارج عن حضرة
الجملة الخامسة من ترتيب مملكتهم في هيئة الخليفة في مواكبه وقصوره وهي
جلوسه في المجلس العام أيام المواكب
الجلوس الأول
الضرب الأول جلوسه في المواكب وله ثلاثة جلوسات
الجلوس الثاني جلوسه للقاضي والشهود في ليالي الوقود الأربع من كل سنة
الجلوس الثالث جلوسه في مولد النبي في الثاني عشر من شهر ربيع الأول
الضرب الثاني ركوبه في المواكب وهو على نوعين
النوع الأول ركوبه في المواكب العظام وهي ستة مواكب
الموكب الأول ركوب أول العام
الموكب الثاني ركوب أول شهر رمضان
الموكب الثالث ركوبه في أيام الجمع الثلاث من شهر رمضان
الموكب الرابع ركوبه لصلاة عيدي الفطر والأضحى
الموكب الخامس ركوبه لتخليق المقياس عند وفاء النيل
الموكب السادس ركوبه لفتح الخليج
النوع الثاني من مواكبهم المواكب المختصرة في أثناء السنة
الضرب الثالث من هيئة الخليفة هيئته في قصوره
الجملة السادسة في اهتمامهم بالأساطيل وحفظ الثغور واعتنائهم بأمر الجهاد
الجملة السابعة في إجراء الأرزاق والعطاء لأرباب الخدم بدولتهم وما يتصل
الضرب الأول الأسمطة التي تمد في شهر رمضان والعيدين
الضرب الثاني فيما كان يعمل بدار الفطرة في عيد الفطر
الطرف الثامن في جلوس الوزير للمظالم إذا كان صاحب سيف وترتيب جلوسه
تم الجزء الثالث ويليه الجزء الرابع وأوله الحالة الثالثة من أحوال
جزء 4
الحالة الثالثة من أحوال المملكة ما عليه ترتيب المملكة من ابتداء الدولة
المقصد الأول في ذكر رسوم الملك وآلاته وهو أنواع كثيرة بعضها عام في
المقصد الثاني في حواصل السلطان وهي على أربعة أنواع النوع الأول الحواصل
النوع الثاني الأجناد وهم على طبقتين
الوجه الثاني في ذكر أرباب الوظائف من أرباب السيوف المتقدم ذكرهم وهم
الصنف الأول ولاة الشرطة المعروفون في الديار المصرية بولاة الحرب وهم
الصنف الثاني ولاة القلعة وهم اثنان
النوع الثاني ما هو خارج عن الحضرة السلطانية وهم على ثلاث طبقات
الطبقة الأولى نواب السلطنة
الطبقة الثانية الكشاف
النوع الثاني أرباب الوظائف الدينية وهم صنفان الصنف الأول من له مجلس
الصنف الثاني من أرباب الوظائف الدينية من لا مجلس له بالحضرة السلطانية
الطائفة الثانية أرباب الوظائف الدينية من القضاة وسائر العلماء وزيهم
الطائفة الثالثة مشايخ الصوفية
الطائفة الرابعة أرباب الوظائف الديوانية
المقصد الخامس في هيئة السلطان في ترتيب الملك وله ثلاث هيئات
الهيئة الأولى هيئته في جلوسه بدار العدل لخلاص المظالم
الهيئة الثانية هيئته في بقية الأيام
الهيئة الثالثة هيئته في صلاة الجمعة والعيدين
الهيئة الرابعة
هيئته للعب الكرة بالميدان الأكبر
الهيئة الخامسة هيئته في الركوب لكسر الخليج عند وفاء النيل
الهيئة السادسة هيئته في أسفاره
الهيئة السابعة النوم
المقصد السادس في عادته في إجراء الأرزاق وهو على ضربين الضرب الأول
الضرب الثاني الإنعام وما يجري مجراه مما يقع في وقت دون وقت وهو على
النوع الثاني رزق أرباب الأقلام
الصنف الأول تشاريف أرباب السيوف
النوع الثالث الكسوة والحوائص
النوع الثاني الخيول
النوع الرابع الإنعام والأوقاف
النوع الخامس المأكول والمشروب
المقصد السابع في اختصاص صاحب هذه المملكة بأماكن داخلة في نطاق مملكته
المقصد الثامن في انتهاء الأخبار إليه وهو على ثلاثة أنواع النوع الأول
النوع الثاني الأخبار التي ترد عليه من جهة نوابه
النوع الثالث أخبار حاضرته
المقصد التاسع في هيئة الأمراء بالديار المصرية وترتيب إمرتهم
المقصد العاشر في ولاة الأمور من أرباب السيوف بأعمال الديار المصرية وهم
الطبقة الثالثة الولاة بالوجهين القبلي والبحري
الطبقة الثانية الكشاف
الطبقة الرابعة أمراء العربان بنواحي الديار المصرية
الفصل الثاني من المقالة الثانية
الطرف الأول في فضل الشام وخواصه وعجائبه وفيه مقصدان المقصد الأول في
المقصد الثاني في خواصه وعجائبه
الطرف الثاني في حدوده وابتداء عمارته وتسميته شاما وفيه مقصدان المقصد
المقصد الثاني في ابتداء عمارته وتسميته شاما وما يلتحق بذلك
المقصد الثاني في ذكر بحيراته وهي ثمان بحيرات
المقصد الثالث في ذكر جباله المشهورة التي يتعلق بها كثير من المقاصد وهي
المقصد الرابع في ذكر زروعه وفواكهه ورياحينه
المقصد الخامس في ذكر مواشيه ووحوشه وطيوره
المقصد السادس في ذكر النفيس من مطعوماتها
الطرف الرابع في ذكر جهاته وكوره القديمة وقواعده المستقرة وأعمالها وفيه
الجملة الثانية في نواحيها وأعمالها وما يدخل تحت حكم الولايات
الصفقة الأولى الساحلية والجبلية
الجهة الأولى الساحلية وهي التي بساحل بحر الروم المتقدم ذكره وتشتمل على
الجهة الثانية الجبلية وبها ثلاثة أعمال
الصفقة الثانية القبلية
الصفقة الثالثة الشمالية
الصفقة الرابعة الشرقية وهي على ضربين
الضرب الأول ما هو داخل في حدود الشام وهو غربي الفرات
الضرب الثاني من هذه الصفقة ما هو من بلاد الجزيرة بين الفرات والدجلة
القاعدة الثانية من قواعد البلاد الشامية حلب وفيها جملتان الجملة الأولى
القسم الأول ما هو داخل في حدود بلاد الممالك الشامية ولها بر وأعمال
الجملة الثانية في نواحيها وأعمالها
القسم الثاني من الأعمال الحبية البلاد المتصلة بذيل البلاد المتقدم
الضرب الأول الأعمال الكبار وهي صفقتان ساحلية وجبلية
الضرب الثاني من الأعمال الصغار بلاد الأرمن
القسم الثالث من الأعمال الحلبية البلاد المجاورة للفرات من شرقيه من
القاعدة الثالثة من قواعد المملكة الشامية حماة
الجملة الأولى في حاضرتها
الجملة الثانية في نواحيها وأعمالها
القاعدة الرابعة من قواعد المملكة الشامية أطرابلس وفيها جملتان الجملة
الضرب الأول مضافاتها نفسها وهي ست نيابات
الجملة الثانية في نواحيها وأعمالها
القسم الأول الأعمال الكبار التي يكاتب نوابها عن الأبواب السلطانية وهي
الضرب الثاني قلاع الدعوة بفتح الدال
القسم الثاني من أعمال طرابلس الأعمال الصغار وهي ستة أعمال
القاعدة الخامسة من قواعد المملكة الشامية صفد وفيها جملتان الجملة
الجملة الثانية في نواحيها وأعمالها
القاعدة السادسة من قواعد المملكة الشامية الكرك وفيها جملتان الجملة
الجملة الثانية في نواحيها وأعمالها
الطرف الثاني من الفصل الثاني من الباب الثالث من المقالة الثانية فيمن
الطبقة الأولى ملوكها من الكنعانيين
الطبقة الثانية ملوكها من بني إسرائيل
الطبقة الثالثة ملوكها من الفرس
الطبقة الرابعة ملوكها من اليونان
الطبقة الخامسة ملوكها من الروم
الضرب الثاني من وليها ملكا
النيابة الأولى نيابة دمشق وفيها جملتان الجملة الأولى في ذكر أحوالها في
الجملة الثانية في ترتيب مملكتها وهو ضربان الضرب الأول في ترتيب حاضرتها
الضرب الثاني في بيان أرباب الوظائف بدمشق على تباين مراتبهم ووظائفها
الصنف الثاني الوظائف الديوانية وهي عشر وظائف
الصنف الثالث من الوظائف بدمشق الوظائف الدينية وهي عدة وظائف أيضا
الصنف الرابع من الوظائف بدمشق وظائف أرباب الصناعات
الصنف الخامس وظائف زعماء أهل الذمة بها
الجملة الثالثة في ترتيب النيابة بها
المقصد الثاني في ترتيب ما هو خارج عن حاضرة دمشق وهو على ضربين
الضرب الأول ما هو خارج عن حاضرتها من النيابات والولايات
البطن الأولى آل ربيعة من طيئ من كهلان من القحطانية
الضرب الثاني من الخارج عن حاضرة دمشق العربان والإمرة بها في بطون من
البطن الثانية
البطن الثالثة
البطن الرابعة
البطن الخامسة
النيابة الثانية من نيابات السلطنة بالممالك الشامية نيابة حلب وفيها
الجملة الأولى في ذكر احوالها في المعاملات ونحوها
الجملة الثانية في ترتيب مملكتها وهي على ضربين
الضرب الأول ترتيب حاضرتها
الصنف الأول وظائف ارباب السيوف وهي عدة وظائف
الصنف الثاني الوظائف الدينية
الصنف الثالث وظائف ارباب الصناعات
الصنف الأول النواب وهم على ضربين
النوع الأول ولاة الأمور من ارباب السيوف وهو ثلاثة اصناف
الجملة الثانية في ترتيب ما هو خارج عن حاضرة حلب وهو ثلاثة انواع
الضرب الأول ما هو داخل في حدود البلاد الشامية وهي احدى عشرة نيابة
الضرب الثاني النيابات الخارجة عن حدود البلاد الشامية وهي قسمان
القسم الأول بلاد الثغور والعواصم وما والاها والمعتبر فيها ثمان نيابات
القسم الثاني ما هو في حدود بلاد الجزيرة شرقي الفرات والمعتبر فيها ثلاث
الصنف الثاني من ارباب السيوف بخارج حلب الولاة وولاية جميعها من نائب
النوع الثاني مما هو خارج عن حاضرة حلب العربان
النيابة الثالثة نيابة أطرابلس وفيها جملتان
الجملة الأولى في ذكر أحوالها ومعاملاتها
القسم الأول
الجملة الثانية فيما هو خارج عن حاضرتها وهو على ضربين
الضرب الأول النواب وهم على قسمين
الضرب الثاني
الولاة
القسم الثاني
النيابة الرابعة نيابة حماة وفيها جملتان
الجملة الأولى في ذكر أحوالها ومعاملاتها
الجملة الثانية في ترتيب نيابتها وهي على ضربين
الضرب الأول ما بحاضرتها
الضرب الثاني ما هو خارج عن حاضرتها
الجملة الثانية فيما هو خارج عن حاضرتها
النيابة الخامسة نيابة صفد وفيها جملتان
الجملة الأولى فيما هو بحاضرتها
النيابة السادسة نيابة الكرك وفيها جملتان
الجملة الأولى فيما هو بحاضرتها
الجملة الثانية فيما هو خارج عن حاضرتها وهو على ضربين
الضرب الأول الولايات وفيها أربع ولايات
الضرب الثاني
العرب
الفصل الثالث من الباب الثالث من المقالة الثانية في المملكة الحجازية
الطرف الأول في فضل الحجاز وخواصه وعجائبه
الطرف الثاني في ذكره حدوده وابتداء عمارته وتسميته حجازا
الطرف الثالث في ابتداء عمارته وتسميته حجازا
الطرف الرابع في ذكر مياهه وعيونه وجباله المشهورة
الطرف الخامس في زروعه وفواكهه ورياحينه ومواشيه ووحوشه وطيوره
القاعدة الأولى مكة المشرفة وفيها جملتان
الجملة الأولى في حاضرتها
الطرف السادس في قواعده وأعماله وفيه ثلاث قواعد
الجملة الثانية في نواحيها وأعمالها وهي على ضربين
الضرب الأول الحرم ومشاعر الحج الخارجة عن مكة
الضرب الثاني قراها ومخاليفها
الطرف السابع في ذكر ملوك مكة وهم على ضربين الضرب الأول ملوكها قبل
الضرب الثاني ملوكها في الإسلام وهم على طبقات
الطبقة الثالثة عمال النبيa والخلفاء الراشدين
الطبقة الرابعة عمال بني أمية من لدن معاوية رضي الله عنه الى انقراضهم
الطبقة الخامسة عمال بني العباس
الطبقة السادسة السليمانيون من بني الحسن
الطبقة السابعة الهواشم
الطبقة الثامنة بنو قتادة
الطرف السابع في ترتيب مكة المشرفة وفيه جملتان
الجملة الأولى فيما هو بحاضرتها
الجملة الثانية فيما هو خارج عن حاضرتها
الجملة الثانية في نواحيها وأعمالها وهي على ضربين الضرب الأول حماها
الضرب الثاني في مخاليفها وقراها والمشهور منها ثمانية أماكن
الجملة الثالثة في ذكر ملوك المدينة وأمرائها وهم على ضربين الضرب الأول
الطبقة الثانية العمالقة من ملوك الشام
الطبقة الثالثة ملوكها من بني إسرائيل ومن انضم إليهم من الأوس والخزرج
الضرب الثاني من في زمن الإسلام وهم أربع طبقات الطبقة الأولى من كان بها
الطبقة الثانية عمال الخلفاء من بني أمية
الطبقة الثالثة عمالها في زمن خلفاء بني العباس
الطبقة الرابعة أمراء الأشراف من بني حسين الذين منهم الأمراء المستقرون
الجملة الثالثة في ترتيب المدينة النبوية
الباب الرابع
من المقالة الثانية
الفصل الأول
المقصد الأول
الجملة الأول
الجملة الثانية في عقيدة جنكزخان وأتباعه في الديانة إلى أن أسلم من أسلم
المهيع الثاني في ذكر ممالك بني جنكزخان على التفصيل وهي مملكتان المملكة
الجانب الأول الجنوبي
الإقليم الأول الجزيرة الفراتية
الإقليم الثاني العراق
القاعدة الأولى بابل
القاعدة الثانية المدائن
القاعدة الثالثة بغداذ
القاعدة الرابعة سر من رأى
الإقليم الثالث خوزستان والأهواز
الإقليم الرابع فارس
الإقليم الخامس كرمان
الإقليم السادس سجستان والرخج
الإقليم الأول إرمينية
الجانب الثاني من مملكة إيران الشمالي
الإقليم الثاني أذربيجان
القاعدة الأولى أردبيل
القاعدة الثانية تبريز
القاعدة الثالثة السلطانية
الإقليم الثالث أران
القاعدة الأولى بردعة
القاعدة الثانية تفليس
الإقليم الرابع بلاد الجبل
الإقليم الخامس بلاد الديلم
الإقليم السادس الجيل
القاعدة الثانية تولم
القاعدة الأولى بومن
القاعدة الثالثة كسكر
القاعدة الأولى لاهجان
الإقليم السابع طبرستان
الإقليم الثامن مازندران
الإقليم التاسع قومس
الإقليم العاشر خراسان
الإقليم الحادي عشر زابلستان
الإقليم الثاني عشر الغور
الجملة الثالثة في الأنهار المشهورة
الجملة الرابعة في الطرق الموصلة إلى قواعد هذه المملكة وذكر شيء من
الجملة الخامسة في بعض مسافات بين بلاد هذه المملكة
الجملة السادسة فيما بهذه المملكة من النفائس العلية القدر والعجائب
الجملة السابعة في ذكر من ملك مملكة إيران جاهلية وإسلاما
الطبقة الأولى القيشداذية
الضرب الأول ملوكها قبل الإسلام
الطبقة الثانية الكيانية
الطبقة الثالثة الإشغانية يقال لك منهم اشغا
الطبقة الرابعة الأكاسرة
الضرب الثاني ملوكها بعد الإسلام وهم على ثلاث طبقات الطبقة الأولى عمال
الطبقة الثانية خلفاء بني العباس
الطبقة الثالثة ملوكها من بني جنكزخان
الجملة الثامنة في معاملاتها وأسعارها
الجملة التاسعة في ترتيب هذه المملكة على ما كانت عليه في زمن بني هولاكو
الجملة العاشرة فيما لأرباب المناصب والجند من الرزق على السلطان
الجملة الحادية عشرة في ترتيب أمور السلطان بهذه المملكة على ما كان
الجملة الثانية عشرة فيما يتعلق بترتيب ديوان الإنشاء بهذه المملكة
المملكة الثانية مما بيد بني جنكزخان مملكة توران
الجملة الأولى في ذكر حدودها وطولها وعرضها وموقعها من الأقاليم السبعة
الجملة الثانية فيما يدخل في هذه المملكة من الأقاليم العرفية وهي سبعة
الإقليم الثاني تركستان
الإقليم الثالث طخارستان
الإقليم الرابع بذخشان
الجملة الثالثة في الطرق الموصلة إليها وبعض المسافات الواقعة بين بلادها
الجملة الرابعة في عظام الأنهار الواقعة في هذا القسم من مملكة توران وهي
الجملة الخامسة في معاملاتها وأسعارها
الجملة السادسة في من ملك هذا القسم من مملكة توران
الطبقة الأولى ما هو عقيب الفتح وهم على ضربين الضرب الأول ملوك ما وراء
الطبقة الثانية ملوكها من بني جنكزخان
الجملة السابعة في ترتيب هذه المملكة وحال عساكرها
القسم الثاني من مملكة توران خوارزم والقبجاق
الجملة الأولى في ذكر حدود هذه المملكة ومسافتها
الجملة الثانية فيما اشتملت عليه من الأقاليم العرفية
الإقليم الأول خوارزم
القاعدة الأولى القديمة مدينة كاث
القاعدة الثانية كركانج
الإقليم الثاني الدشت
الإقليم الثالث بلاد الخزر
الإقليم الرابع القرم
الإقليم الخامس بلاد الأزق
الإقليم السادس بلاد الجركس
الإقليم السابع بلاد البلغار
الإقليم الثامن بلاد الأولاق
الإقليم التاسع بلاد الآص
الإقليم العاشر بلاد الروس
الجملة الثالثة في ذكر الأنهار العظام والبحيرات الواقعة في هذه المملكة
الجملة الرابعة في الطرق الموصلة إلى هذه المملكة
الجملة الخامسة في الموجود بها
الجملة السادسة في المعماملات والأسعار بها
الجملة السابعة في ذكر ملوك هذه المملكة
الجملة الثامنة في مقدار عسكر هذه المملكة وترتيبها ومقادير الأرزاق
القسم الثالث من مملكة توران مملكة القان الكبير
الجملة الأولى فيما اشتملت عليه هذه المملكة من الأقاليم
الأقليم الأول الصين
الإقليم الثاني بلاد الخطا
الجملة الثانية في معاملة هذه المملكة وأسعارها
الجملة الثالثة في الطريق الموصل إلى هذه المملكة
الجملة الرابعة في ذكر ملوكها
الجملة الخامسة في عسكره
الجملة السادسة في ترتيب هذه المملكة
جزء 5
المقصد الثاني في ممالك جزيرة العرب الخارجة عن مضافات الديار المصرية
القطر الأول اليمن
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد واله وصحبه
الجملة الأولى في ذكر ما اشتمل عليه من القواعد والمدن
القاعدة الأولى تعز
القسم الأول التهائم
القاعدة الثانية زبيد
الجملة الثانية في ذكر حيوانه وحبوبه ولفواكهه ورياحينه ومعاملاته
الطبقة الأولى العادية
الجملة الثالثة في الطريق الموصلة إلى اليمن
الجملة الرابعة في ذكر ملوكه جاهلية وإسلاما
الطبقة الثانية القحطانية
الطبقة الثالثة التبابعة
الطبقة الرابعة الحبشة
الطبقة الخامسة الفرس
الطبقة السادسة عمال النبي والخلفاء بعده
الطبقة السابعة ملوكها من بني زياد
الطبقة الثامنة ملوكها من بني مهدي
الطبقة التاسعة ملوكها من بني أيوب ملوك مصر
الطبقة العاشرة دولة بني رسول وهم القائمون بها الان
الجملة السادسة في ترتيب هذه المملكة على ما هي عليه في زمن بني رسول
القسم الثاني من اليمن النجود
الجملة الأولى فيما اشتملت عليه من النواحي والمدن والبلاد
الجملة الثانية في الطرق الموصلة إلى هذه المملكة
الجملة الثالثة فيمن ملك هذه المملكة إلى زماننا
الجملة الثالثة في ترتيب مملكة هذا الإمام
الجملة الأولى فيما تشتمل عليه من المدن
القطر الثاني مما هو خارج من جزيرة العرب عن مضافات الديار المصرية بلاد
الجملة الثانية في ذكر ملوكها
الجملة الثالثة في الطريق الموصل إليها
القطر الثالث مما هو خارج من جزيرة العرب عن مضافات الديار المصرية
الجملة الأولى فيما اشتملت عليه من البلدان
الجملة الثانية في ذكر ملوكها
الجملة الثالثة في الطريق الموصل إليها
القطر الرابع مملكة الهند ومضافاتها
الجملة الأولى فيما اشتملت عليه هذه المملكة من الأقاليم
الإقليم الأول إقليم السند وما انخرط في سلكه من مكران وطوران والبدهة
الإقليم الثاني إقليم الهند
القاعدة الأولى مدينة دلي
القاعدة الثانية مدينة الدواكير
الجملة الثانية في حيوانها
الجملة الثالثة في حبوبها وفواكهها ورياحينها وخضراواتها وغير ذلك
الجملة الرابعة في المعاملات
الجملة الخامسة في الأسعار
الجملة السادسة في الطريق الموصلة إلى مملكتي السند والهند
الجملة السابعة في ذكر ملوك الهند
الجملة التاسعة في زي أهل هذه المملكة
الجملة العاشرة في أرزاق أهل دولة السلطان بهذه المملكة
الجملة الحادية عشرة في ترتيب أحوال هذه المملكة
المملكة الأولى مملكة تونس وما أضيف إليها وفيه اثنتان وعشرون جملة
الجملة الأولى في بيان موقعها من الأقاليم السبعة وحدودها
الجملة الثانية في بيان ما اشتملت عليه هذه المملكة من الأعمال وما انطوى
العمل الثاني بلاد بجاية
الجملة الرابعة في ذكر زروعها وحبوبها وفواكهها وبقولها ورياحينها
الجملة الخامسة في مواشيها ووحوشها وطيورها
الجملة السادسة فيما يتعلق بمعاملاتها من الدنانير والدراهم والأرطال
الجملة السابعة في ذكر أسعارها
الجملة الثامنة في صفات أهل هذه المملكة في الجملة
الجملة التاسعة في ذكر من ملكها جاهلية وإسلاما
الطبقة الأولى الخلفاء
الطبقة الثانية العبيديون
الطبقة الثالثة ملوكها من بني زيري
الطبقة الرابعة الموحدون أصحاب المهدي بن تومرت وهم القائمون بها إلى
الجملة العاشرة في منتمى ملوك هذه المملكة القائمين بها الان من الموحدين
الضرب الأول أرباب السيوف وهم ثمانية
الضرب الثاني أرباب الأقلام
الجملة الثانية عشرة في ذكر الأرزاق المطلقة من جهة السلطان
الجملة الثالثة عشرة في لبس سلطان مملكة تونس ولبس أشياخه وسائر جنده
الجملة الرابعة عشرة في شعار الملك بما يتعلق بهذا السلطان
الجملة الخامسة عشرة في جلوس سلطان هذه المملكة في كل يوم
الجملة السادسة عشرة في جلوسه للمظالم
الجملة السابعة عشرة في خروجه لصلاة الجمعة
الجملة الثامنة عشرة في ركوبه لصلاة العيدين أو للسفر
الجملة التاسعة عشرة في خروج السلطان للتنزه
الجملة الحادية والعشرون في البريد المقرر في هذه المملكة
الجملة العشرون في مكاتبات السلطان
الجملة الثانية والعشرون في الخلع والتشاريف في هذه المملكة
المملكة الثانية من ممالك بلاد المغرب مملكة تلمسان
الجملة الأولى في ذكر حدودها وقاعدتها وما اشتملت عليه من المدن والطريق
الجملة الثانية في حال مملكتها
المملكة الثالثة من بلاد المغرب الغرب الأقصى ويقال له بر العدوة وفيه
المقصد الأول في بيان موقعها من الأقاليم السبعة وذكر حدودها وما اشتملت
الجملة الأولى في بيان موقعها من الأقاليم السبعة
الجملة الثانية في بيان قواعدها وما اشتملت عليه هذه المملكة من الأعمال
القاعدة الأولى فاس
القاعدة الثانية سبتة
القاعدة الثالثة مدينة مراكش
القاعدة الرابعة سجلماسة
الجملة الثالثة في ذكر جبالها المشهورة وهي عدة جبال
الجملة الرابعة في ذكر أنهارها المشهورة وهي عدة أنهار
المقصد الثاني في ذكر زروعها وحبوبها وفواكهها وبقولها ورياحينها
الجملة الأولى في ذكر زروعها وحبوبها وفواكههان وبقولها ورياحينها
الجملة الثانية في مواشيها ووحوشها وطيورها
الجملة الثالثة فيما تتعامل به من الدنانير والدراهم والأوزان والمكاييل
الجملة الرابعة في ذكر أسعارها
الجملة الخامسة في صفات أهلها في الجملة
الطبقة الأولى ملوكها قبل الإسلام
الطبقة الثانية نواب الخلفاء من بني أمية وبني العباس
الطبقة الثالثة الأدارسة بنو إدريس الأكبر بن حسن المثلث بن حسن المثنى
الطبقة الرابعة ملوك بني أبي العافية من مكناسة
الطبقة الخامسة بنو زيري بن عطية من مغراوة من البربر
الطبقة السادسة المرابطون من الملثمين من البربر
الطبقة السابعة ملوك الموحدين
الطبقة الثامنة ملوك بني عبد الحق من بني مرين القائمون بها إلى الان
المقصد الرابع في بيان ترتيب هذه المملكة وفيه تسع عشر جمل
الجملة الأولى في ذكر الجند وأرباب الوظائف من أرباب السيوف والأقلام
الجملة الثانية في زي السلطان والأشياخ وأرباب الوظائف في اللبس
الجملة الثالثة في الأرزاق المطلقة من قبل السلطان على اهل دولته
الجملة الرابعة في جلوس السلطان في كل يوم
الجملة الخامسة في جلوسه للمظالم
الجملة السادسة في شعار السلطان بهذه المملكة
الجملة السابعة في ركوبه لصلاة العيد
الجملة الثامنة في خرو ج السلطان للسفر
الجملة التاسعة في مقدار عسكر هذه المملكة
الجملة العاشرة في مكاتبات السلطان
المملكة الخامسة من بلاد المغرب جبال البربر
المملكة السادسة من ممالك بلاد المغرب جزيرة الأندلس
الجملة الأولى في ذكر سمك أرضه وحدوده
الجملة الثانية فيما اشتمل عليه من المدن
القاعدة الأولى غرناطة
القاعدة الثانية أشبونة
القاعدة الثالثة بطليوس
القاعدة الرابعة إشبيلية
القاعدة الخامسة قرطبة
القاعدة السادسة طليطلة
القاعدة السابعة جيان
القاعدة الثامنة مرسية
القاعدة التاسعة بلنسية
القاعدة العاشرة سرقسطة
القاعدة الحادية عشرة طرطوشة
القاعدة الثانية عشرة برشنونة
القاعدة الثالثة عشرة ينبلونة
الجملة الثالثة في ذكر أنهاره
الجملة الرابعة في الموجود بالأندلس
الطبقة الثانية الأشبانية ملكوا بعد طائفة الأندلش المتقدم الذكر
الجملة الخامسة في ذكر ملوك الأندلس جاهلية وإسلاما وهم على طبقات
الطبقة الأولى ملوكها بعد الطوفان
الطبقة الثالثة الشبونقات
الطبقة الرابعة القوط
الطبقة الخامسة ملوكها على أثر الفتح الإسلامي
الطبقة السادسة بنو أمية وكانت دار ملكهم بها مدينة قرطبة
الطبقة السابعة ملوك بني حمود من الأدارسة ملوك الغرب
الطبقة الثامنة ملوك الطوائف بالأندلس
الطائفة التاسعة ملوك المرابطين من لمتونة ملوك الغرب المتغلبين على
الطائفة العاشرة بنو الأحمر ملوك الأندلس إلى زماننا هذا
المملكة الثالثة مملكة برشلونة
المملكة الثانية مملكة البرتغال
المملكة الأولى مملكة قشتالة
المملكة الرابعة مملكة نبرة مما يلي قشتالة من جهة الشرق فاصلا بين
الجملة السادسة في ترتيب هذه المملكة
المملكة الأولى بلاد البجا
المملكة الثانية بلاد النوبة
المملكة الثالثة بلاد البرنو
المملكة الرابعة بلاد الكانم
المملكة الخامسة بلاد مالي ومضافاتها
الإقليم الأول مالي
الإقليم الثاني صوصو
الإقليم الثالث بلاد غانة
الإقليم الرابع بلاد كوكو
الإقليم الخامس بلاد تكرور
الجملة الثانية في الموجود بهذه المملكة
الجملة الثالثة في معاملة هذه المملكة
الجملة الرابعة في ذكر ملوك هذه المملكة
الجملة الخامسة في أرباب الوظائف بهذه المملكة
الجملة السادسة في عساكر سلطان هذه المملكة وأرزاقهم
الجملة السابعة في زي أهل هذه المملكة
الجملة الثامنة في ترتيب هذه المملكة
المملكة السادسة من ممالك بلاد السودان مملكة الحبشة
القسم الأول بلاد النصرانية
الجملة الأولى في ذكر قواعدها
الجملة الثانية في الموجود بها
الجملة الثالثة في ذكر معاملاتهم وأسعار بلادهم
الجملة الرابعة في ذكر زيهم وسلاحهم
الجملة الخامسة في ذكر بطاركة الإسكندرية الذين عن توليتهم تنشأ ولاية
الجملة السادسة في ترتيب مملكتهم
القسم الثاني من بلاد الحبشة ما بيد مسلمي الحبشة
الجملة الأولى فيما اشتملت عليه من القواعد والأعمال
القاعدة الأولى وفات
القاعدة الثانية دوارو
القاعدة الرابعة هدية
القاعدة الثالثة أرابيني
القاعدة السابعة دارة
القاعدة الخامسة شرحا
القاعدة السادسة بالي
الجملة الثانية في الموجود بهذه الممالك على ما ذكره في مسالك الأبصار
الجملة الثالثة في معاملاتهم وأسعارهم
الجملة الرابعة في ملوكهم
الجملة الخامسة في زي أهل هذه المملكة
الجملة السادسة في شعار الملك وترتيبه
القسم الأول ما بيد المسلمين مما في شرقي الخليج القسطنطيني فيما بينه
الجملة الأولى فيما اشتملت عليه القواعد وهي على ضربين
الضرب الأول القواعد المستقرة بها الملوك والحكام ممن يكاتب عن الأبواب
الجملة الثانية في ذكر الموجود بهذه البلاد
الجملة الثالثة في معاملاتها وأسعارها
الجملة الرابعة في ذكر من ملك هذه البلاد
الطائفة الأولى أولاد قرمان
الطائفة الرابعة بنو منتشا وهم أصحاب فوكة وما معها
الطائفة الخامسة بنو أورخان بن عثمان جق
الطائفة الثانية بنو الحميد
الطائفة الثالثة بنو أيدين
القسم الثاني من الجهة الشمالية عن الديار المصرية ما بيد ملوك النصارى
الضرب الأول جزائر بحر الروم
الجملة الخامسة في زي أهل هذه المملكة وترتيب الملك بها
القطر الأول ما بين الخليج المذكور وبين جزيرة الأندلس وما على سمت ذلك
المملكة الأولى مملكة القسطنطينية
الجهة الأولى ما هو في جهة الغرب عن الخليج القسطنطيني وهو قطران
الطبقة الأولى من ملك منهم قبل القياصرة
الطبقة الثانية القياصرة قبل ظهور دين النصرانية فيهم
الطبقة الثالثة القياصرة المتنصرة إلى الفتح الإسلامي
الطبقة الرابعة ملوك الروم بعد الفتح الإسلامي إلى زماننا
المملكة الثانية مملكة الألمان
المملكة الثالثة مملكة البنادقة
المملكة الرابعة مملكة الجنويين
المملكة الخامسة بلاد رومية
الأولى مملكة المرا
الثالثة بلاد إقلرنس
الرابعة مملكة بولية
الخامسة بلاد قلفرية
الثانية بلاد الملفجوط
السادسة بلاد التسقان
السابعة بلاد البيازنة
القطر الثاني مما غربي الخليج القسطنطيني الأرض الكبيرة
المملكة الأولى مملكة الفرنج القديمة
المملكة الثانية مملكة الجلالقة
المملكة الثالثة مملكة اللنبردية
الجهة الثانية ما شمالي مدينة القسطنطينية وبحر نيطش إلى نهاية المعمور
الفصل الأول في الأسماء والكنى وفيه طرفان
الطرف الأول في الأسماء
الباب الأول في الأسماء والكنى والألقاب وفيه فصلان
المقالة الثالثة
الجملة الأولى في أصل التسمية والمقصود منها وتنويع الأسماء وما يستحسن
الجملة الثانية في مواضع ذكر الأسماء في المكاتبات والولايات
النوع الأول اسم المكتوب عنه
النوع الثاني اسم المكتوب إليه وله محلان
النوع الثالث اسم المكتوب بسببه
النوع الرابع اسم من تصدر إليه الولاية وله محلان
الطرف الثاني في الكنى
الجملة الأولى في جواز الكنية وهي على نوعين
النوع الثاني كنى أهل الكفر والفسقة والمبتدعين
النوع الأول كنى المسلمين
النوع الأول كنى الرجال ولها حالان
الجملة الثانية فيما يكنى به وهو على نوعين
الجملة الثالثة في التكني في المكاتبات والولايات
النوع الثاني كنى النساء
النوع الثاني تكنية المكتوب إليه
النوع الثالث تكنية المكتوب بسببه
النوع الأول تكني المكتوب عنه
الطرف الأول في أصول الألقاب وفيه جملتان
الجملة الأولى في معنى اللقب والنعت وما يجوز منه ويمتنع
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة الثالثة في الألقاب وفيه طرفان
الجملة الثانية في أصل وضع الألقاب والنعوت المؤدية إلى المدح
الجملة الأولى في الألقاب الخاصة بأرباب الوظائف المعتبرة التي بها
الصنف الأول ألقاب أرباب السيوف وهي سبعة ألقاب
القسم الأول الألقاب الإسلامية وهي نوعان
الطرف الثاني في بيان معاني الألقاب وفيه تسع جمل
النوع الأول الألقاب القديمة المتداولة الحكم إلى زماننا وهي صنفان
الصنف الثاني ألقاب أرباب الأقلام وفيه ثلاثة ألقاب
النوع الثاني الألقاب المحدثة
الصنف الأول المفردة وهي ضربان
الضرب الأول ما لفظه عربي وهو ثلاثة ألقاب
الضرب الثاني ما لفظه عجمي وهو لقب واحد
الصنف الثاني المركبة وهي ثلاثة أضرب
الضرب الأول ما تمحض تركيبه من اللفظ العربي وفيه سبعة ألقاب
الحالة الأولى أن تكون الإضافة إلى لفظ دار
الضرب الثاني ما تمحض تركيبه من اللفظ العجمي
الحالة الثانية أن تكون الإضافة إلى غير لفظ دار وفيها لقبان
الضرب الثالث ما تركب من لفظ عربي ولفظ عجمي وله حالتان
الحالة الأولى أن يصدر بلفظ أمير وهو لفظ عربي كما تقدم في الكلام على
الحالة الثانية أن لا يصدر اللقب بلفظ أمير وفيها خمسة ألقاب
الصنف الثاني ألقاب أرباب الأقلام وهي على خمسة أضرب
الضرب الأول ألقاب أرباب الوظائف من العلماء وفيه خمسة ألقاب
الضرب الثاني ألقاب الكتاب وهي نمطان
النمط الأول ألقاب أرباب الوظائف من كتاب الإنشاء وفيه ثلاثة ألقاب
الضرب الثالث ألقاب أرباب الوظائف من كتاب الأموال ونحوها وفيه تسعة
الضرب الرابع ألقاب أرباب الوظائف من أهل الصناعات وفيه خمسة ألقاب
الطائفة الأولى الأعوان وهم نمطان
النمط الأول ما تمحضت ألفاظه عربية وفيه ثلاثة ألقاب
الضرب الخامس ألقاب أرباب الوظائف من الأتباع والحواشي والخدم وهم
الطائفة الثانية أرباب الخدم وهم نمطان
النمط الأول ما يضاف إلى لفظ الدار كما تقدم في أرباب السيوف وهي سبعة
النمط الثاني ما تمحض لفظه عجميا وفيه لقب واحد
النمط الثاني ما لا يتقيد بالإضافة إلى دار ولا غيرها وفيه خمسة ألقاب
القسم الثاني من ألقاب أرباب الوظائف ألقاب أرباب الوظائف من أهل الكفر
الطائفة الأولى النصارى والمشهور من ألقاب أرباب وظائفهم ثمانية ألقاب
النوع الأول ألقاب الخلفاء المرتبة على لقب الخليفة وهي صنفان
الصنف الأول ما جرى منها مجرى العموم وهو لقبان
الطائفة الثانية اليهود والمشهور من ألقاب أرباب وظائفهم ثلاثة ألقاب
الجملة الثانية في ذكر الألقاب المرتبة على الأصول العظام من ألقاب أرباب
الصنف الثاني ألقاب الخلافة الخاصة بكل خليفة
الطائفة الأولى خلفاء بني العباس
الطائفة الثانية خلفاء بني أمية بالأندلس حين غلب بنو العباس على الأمر
الطائفة الثالثة الخلفاء الفاطميون ببلاد الغرب ثم بالديار المصرية
الطائفة الرابعة الخلفاء الموحدون الذين ملوك أفريقية بتونس الان من
الطائفة الخامسة جماعة من ملوك الغرب ممن لا شبهة لهم في دعوى الخلافة
النوع الثاني ألقاب الملوك المختصة بالملك وهي صنفان
الضرب الأول الألقاب القديمة والمشهور منها ألقاب ست طوائف
الصنف الأول الألقاب العامة وهي التي تقع بالعموم على ملوك ممالك مخصوصة
الطائفة الثانية ملوك الفرس وهم على أربع طبقات
الطائفة الأولى التبابعة ملوك اليمن
الطائفة الثالثة ملوك مصر من بعد الطوفان من القبط
الطائفة الرابعة ملوك الروم وهم طبقتان
الطائفة الأولى ملوك فرغانة
الضرب الثاني الألقاب المستحدثة والمشهور منها ألقاب ست طوائف
الطائفة الخامسة ملوك الكنعانيين بالشأم
الطائفة السادسة ملوك الحبشة
الطائفة الثانية ملوك أشروسنة
الطائفة الرابعة ملوك فرنسة ويقال فرنجة بالجيم
الطائفة الخامسة ملوك البندقية من بلاد الفرنج
الطائفة الثالثة ملوك الجلالقة من الفرنج
الطائفة السادسة ملوك الحبشة في زماننا
الصنف الثاني من النوع الثاني الألقاب الخاصة
النوع الأول ألقاب أرباب السيوف وهم صنفان
الصنف الأول ألقاب الجند من الترك ومن في معناهم
الجملة الثالثة في الألقاب المفرعة على الأسماء على ما استقر عليه الحال
الصنف الثاني ألقاب الخدام الخصيان المعبر عنهم الان بالطواشية وفي زمن
الصنف الأول ألقاب القضاة والعلماء
الصنف الثاني ألقاب الكتاب من القبط
النوع الثاني ألقاب أرباب الأقلام وهي على صنفين
النوع الرابع ألقاب أهل الذمة من الكتاب والصيارف ومن في معناهم من
الجملة الرابعة في أصل وضع الألقاب الجارية بين الكتاب ثم انتهائها إلى
النوع الثالث ألقاب عامة الناس من التجار والغلمان السلطانية ونحوهم
الجملة الخامسة في بيان الألقاب الأصول وذكر معانيها واشتقاقها وهي صنفان
الصنف الأول ما يقع في المكاتبات والولايات وهي ثمانية ألقاب
الصنف الثاني من الألقاب الأصول ما يختص بالمكاتبات دون الولايات وفيه
الجملة السادسة في بيان الألقاب المفرعة على الأصول المتقدمة وفيها
الصنف الثاني الملحق بها ياء النسب
الصنف الأول المجردة عن ياء النسب
المهيع الأول في بيان أقسامها وهي على نوعين
النوع الأول المفردة وهي صنفان
النوع الثاني المركبة
المهيع الثاني في ذكر الألقاب والنعوت المستعملة عند كتاب الزمان وبيان
جزء 6
النوع الأول الألقاب الإسلامية وهي صنفان
الصنف الأول المذكرة وهي ضربان
الضرب الأول الألقاب المفردة المختصة في اصطلاح الكتاب باسم الألقاب
حرف الألف
حرف الباء
حرف الحاء المهملة
حرف التاء
حرف الجيم
حرف الخاء المعجمه
حرف الذال المعجمة
حرف الراء المهملة
حرف الزاي
حرف السين المهملة
حرف الشين المعجمة
حرف الصاد المهملة
حرف الطاء
حرف الظاء
حرف العين
حرف الغين المعجمة
حرف الفاء
حرف القاف
حرف الكاف
حرف اللام
حرف الميم
حرف النون
حرف الهاء
حرف الواو
حرف اللام ألف
حرف الياء
الضرب الثاني المركبة المعبر عنها في اصطلاح الكتاب بالنعوت وهذه جملة
حرف الألف
حرف الباء
حرف الثاء المثلثة
حرف التاء المثناة من فوق
حرف الجيم
حرف الحاء المهملة
حرف الخاء المعجمة
حرف الدال المهملة
حرف الذال المعجمة
حرف الراء المهلمة
حرف الزاي المعجمة
حرف السين المهملة
حرف الشين المعجمة
حرف الصاد المهملة
حرف الضاد المعجمة
حرف الطاء المهملة
حرف الظاء المعجمة
حرف العين المهملة
حرف الغين المعجمة
حرف الفاء
حرف القاف
حرف الكاف
حرف اللام
حرف الميم
حرف النون
حرف الواو
حرف الياء
حرف الهاء
حرف اللام ألف
الضرب الثاني من الألقاب المفردة المؤنثة ولتأنيثها سببان
السبب الأول الجمع
السبب الثاني تأنيث اللقب الأصل الذي تتفرع عليه الألقاب الفروع وله
الصنف الثاني من الألقاب المفرعة على الأصول ألقاب من يكتب إليه من أهل
الضرب الأول الألقاب المذكرة وهي نمطان
النمط الأول المفردة
حرف الألف
حرف الباء
حرف الدال المهملة
حرف الجيم
حرف الخاء المعجمة
حرف الراء المهملة
حرف السين
حرف الضاد المعجمة
حرف الغين المعجمة
حرف القاف
حرف الكاف
حرف الميم
حرف الألف
النمط الثاني من الألقاب التي يكتب بها لملوك الكفر الألقاب المركبة
حرف الهاء
حرف الباء
حرف الجيم
حرف الحاء المهملة
حرف الخاء المعجمة
حرف الذال المعجمة
حرف الراء المهملة
حرف الشين المعجمة
حرف الظاء المعجمة
حرف العين المهملة
حرف الضاد المعجمة
حرف الصاد المهملة
حرف الفاء
حرف الميم
حرف النون
حرف الواو
الضرب الثاني من ألقاب أهل الكفر الألقاب المؤنثة بأن يكون اللقب الأصل
الجملة السابعة في تفاوت الألقاب في المراتب وهي قسمان
القسم الأول ما يقع التفاوت فيه بالصعود والهبوط وهو نوعان
النوع الأول ما يقع التفاوت فيه بحسب القلة والكثرة وله حالتان
النمط الأول التوابع
الصنف الأول الألقاب المفردة وهي على أربعة أنماط
النوع الثاني ما يقع فيه التفاوت في العلو والهبوط بحسب ما يقتضيه جوهر
النمط الثاني ما يقع التفاوت فيه بحسب لحوق ياء النسب وتجرده منه
النمط الثالث ما يقع التفاوت فيه بصيغة مبالغة غير ياء النسب
النمط الرابع ما يقع فيه التفاوت بحسب ما في ذلك اللقب من اقتضاء التشريف
الضرب الأول ما يترتب بعضه على بعض لقبا بعد لقب وله اعتباران
الصنف الثاني الألقاب المركبة وهي على ضربين
النمط الأول ما يضاف إلى الإسلام وله ثلاثة أحوال
الاعتبار الأول أن يشترك في رعاية الترتيب أرباب السيوف الأقلام وغيرهم
النمط الثالث من الألقاب المركبة ما يضاف إلى الملوك والسلاطين وهو على
النمط الرابع من الألقاب المركبة ما يضاف لأمير المؤمنين وهو على الأحوال
الاعتبار الثاني في الألقاب المركبة أن يختص الترتيب في الألقاب بنوع من
النمط الأول ما يختص بأرباب السيوف وله حالان
النمط الثالث ما يختص بالقضاة والعلماء
النمط الرابع ما يختص بالصلحاء
النمط الثاني ما يختص بالوزراء ومن في معناهم من كاتب السر ونحوه فمن
النوع الأول الألقاب المفردة وهي على ستة أنماط
القسم الثاني مما تتفاوت فيه مراتب الألقاب ما يقع التفاوت فيه بالتقديم
النمط الثاني ما يلي العالي أو السامي من الألقاب
النمط الأول الألقاب التي تلي الألقاب الأصول
النمط الثالث ما يلي لقب الوظيفة
النمط الرابع ما يقع قبل لقب التعريف الذي هو الفلاني أو فلان الدين
النمط الخامس ما يقع فصلا بين الألقاب المفردة والمركبة
النمط السادس ما ليس له موضع مخصوص من الألقاب المفردة
النوع الثاني مما تتفاوت فيه مراتب الألقاب بالتقديم والتأخير الألقاب
النمط الثالث ما بين أول الألقاب المركبة وبين آخرها
النمط الثاني ما يقع في آخر الألقاب المركبة
النمط الأول ما يلي لقب التعريف الذي هو الفلاني أو فلان الدين
الجملة التاسعة في ترتيب جملة الألقاب الفروع على الألقاب الأصول على قدر
الضرب الأول الألقاب المتعلقة بالخلافة وما يلتحق بها ومبناها على
النوع الأول ألقاب الخلفاء وهي صنفان
القسم الأول الألقاب الإسلامية
النوع الثاني ألقاب ولاة العهد بالخلافة
النوع الثالث ألقاب إمام الزيدية باليمن
الضرب الثاني الألقاب الملوكية وهي نوعان
النوع الأول الألقاب التي اصطلح عليها للسلطان بالديار المصرية على ما
الصنف الأول ألقاب ولاة العهد بالسلطنة
الصنف الثاني ألقاب الملوك المستقلين بصغار البلدان
النوع الثاني الألقاب التي يكتب بها عن السلطان لغيره من الملوك وهي على
النمط الأول ما يصدر بالألقاب المذكرة وهي على أربع طبقات
الصنف الثالث ألقاب المكتوب إليهم من الملوك عن الأبواب السلطانية وهي
النمط الثاني ما يصدر بالألقاب المؤنثة وهي الحضرة
الضرب الثالث من الألقاب الإسلامية الألقاب العامة لسائر الطوائف مما
النوع الأول ألقاب أرباب السيوف من أهل المملكة وغيرهم من الأمراء
الدرجة الأولى درجة المقر وفيها ثلاث مرابت
الدرجة الثانية درجة الجناب وفيها ثلاث مراتب
الدرجة الثالثة درجة المجلس وفيها ثلاث مراتب
المرتبة الأولى مرتبة المجلس العالي
المرتبة الثانية مرتبة المجلس السامي بالياء
المرتبة الثالثة مرتبة المجلس السامي بغير ياء
الدرجة الرابعة درجة مجلس الأمير
الدرجة الخامسة درجة الأمير مجردا عن مضاف إليه
النوع الثاني من الألقاب الإسلامية الألقاب الديوانية وهي أيضا على خمس
الدرجة الأولى درجة المقر
الدرجة الثانية درجة الجناب وفيها ثلاث مراتب
الدرجة الثالثة درجة المجلس وفيها ثلاث مراتب
الدرجة الرابعة درجة مجلس القاضي وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها
الدرجة الأولى درجة المقر
الدرجة الخامسة درجة القاضي وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها
النوع الثالث من الألقاب الإسلامية ألقاب أرباب الوظائف الدينية وهي على
الدرجة الثانية درجة الجناب
الدرجة الثالثة درجة المجلس وفيها ثلاث مراتب
الدرجة الرابعة درجة مجلس القاضي وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها
الدرجة الخامسة درجة القاضي وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها
النوع الرابع من الألقاب الإسلامية ألقاب مشايخ الصوفية وأهل الصلاح وهي
الدرجة الأولى درجة المقر وليس لها استعمال في السلطانيات وفي غير
الدرجة الثانية درجة الجناب وفيها ثلاث مراتب
الدرجة الثالثة درجة المجلس وفيها ثلاث مراتب
الدرجة الرابعة درجة مجلس الشيخ
الدرجة الخامسة درجة الشيخ
الدرجة الأولى درجة الجناب
النوع الخامس ألقاب التجار الخواجكية والمستعمل فيه أربع درجات
الدرجة الثانية درجة المجلس وفيها ثلاث مراتب
الدرجة الثالثة درجة مجلس الصدر وهي مستعلمة في السلطانيات وغيرها
الدرجة الرابعة درجة الصدر وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها
الدرجة الأولى درجة المجلس وفيها ثلاث مراتب
الدرجة الثانية درجة الصدر وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها
النوع السابع من الألقاب الإسلامية ألقاب الحاشية السلطانية كمهتارية
الدرجة الثانية درجة الصدر وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها
النوع الثامن من الألقاب الإسلامية ألقاب النساء وفيه درجتان
الدرجة الأولى درجة الجهة وفيها مرتبتان
الدرجة الثالثة درجة الستارة وهي لا تكاد تخرج عما تقدم من المرتبتين
النوع الأول ألقاب بطاركة النصارى
القسم الثاني من الألقاب المرتبة ألقاب أهل الكفر وهي على ثلاثة أضرب
الدرجة الثانية درجة الدار وهي على نحو المرتبتين المتقدمتين في الألقاب
الضرب الأول ألقاب متدينتهم وهي نوعان
النمط الأول الألقاب المذكرة وهي على ثلاثة أنواع
النوع الأول ما يصدر بالألف واللام وهي على خمس مراتب
النوع الثاني ألقاب رؤساء اليهود
الضرب الثاني ألقاب ملوكهم وتختص بالنصارى وهو نمطان
النوع الثاني ما يصدر بحضرة مع الإضافة
النوع الثالث ما يصدر بالملك وما في معناه
النمط الثاني من ألقاب ملوك الفكر الألقاب المؤنثة
النوع الأول ألقاب النواب
الضرب الثالث ألقاب نواب ملوكهم وكناصلتهم ومن في معنى ذلك وهو على نوعين
النوع الثاني ألقاب الكناصلة
النوع الأول ما يوصف بالنصر كالجيوش والعساكر والقلاع والبريد ونحو ذلك
الجملة العاشرة في ذكر الألقاب تقع على أشياء متفرقة قد جرت في عرف
الضرب الأول فيما يجري من ذلك مجرى التفاؤل ويختلف باختلاف الأحوال
النوع الثاني ما يوصف بالحراسة كالمدن والثغور
النوع الثالث ما يوصف بالعمارة كالدواوين
النوع الرابع ما يوصف بالسعادة كالدواوين أيضا
النوع الخامس ما يوصف بالقبول
النوع السادس ما يوصف بالبر كالصدقة والأحباس
النوع السابع ما يوصف بالخذلان كالعدو ونحوه
النوع الثاني ما يوصف بالشريف كالمصحف والعلم
الضرب الثاني ما يجري من ذلك مجرى التشريف ويختلف أيضا باختلاف الأحوال
النوع الأول ما يوصف بالعز كالكتاب بمعنى القرآن
النوع الثالث ما يوصف بالكريم كالقرآن
النوع الرابع ما يوصف بالعلو وهو في معنى الكرم في اصطلاحهم
النوع الخامس ما يوصف بالسعادة
النوع السادس ما يوصف بالبركة كالكعب
الفصل الأول في مقادير قطع الورق وفيه طرفان
الطرف الأول في مقادير قطع الورق في الزمن القديم
الطرف الثاني في بيان مقادير قطع الورق المستعمل في زماننا وفيه ثلاث جمل
الجملة الأولى في مقادير الورق المستعمل بديوان الإنشاء بالأبواب
الجملة الثالثة في مقادير قطع الورق الذي تجري فيه مكاتبات أعيان الدولة
الطرف الأول فيما يناسب كل مقدار منها من قطع الورق من الأقلام
الطرف الثاني في مقادير البياض الواقع في أول الدرج وحاشيته وبعد ما بين
الضرب الأول السلطانيات وهي صنفان
الباب الثالث من المقالة الثالثة في بيان المستندات وكتابة الملخصات
الفصل الأول في بيان المستندات وهي التوقيع على القصص وما يجري مجراه وما
الضرب الثاني ما يتعلق بالكتب في المظالم والنظر فيه من وجهين
الوجه الأول فيما يتعلق بالقصص
الوجه الثاني فيما يتعلق بالنظر في المظالم وما يكتب على القصص وما ينشأ
النوع الأول منها ما يرفع إلى السلطان في آحاد الأيام
النوع الثاني ما يرفع لصاحب ديوان الإنشاء
النوع الثالث ما يرفع من القصص بدار العدل عند جلوس السلطان للحكم في
النوع الرابع ما يرفع منها للنائب الكافل إذا كان ثم نائب
النوع الخامس ما يرفع من القصص إلى الأتابك إذا كان في الدولة أتابك عسكر
النوع السادس ما يرفع منها للدوادار لتعلق عنه الرسالة عن السلطان به
الفصل الثاني في التعيين وكيفية كتابة صاحب ديوان الإنشاء على الرقاع
الطرف الثاني في كتابة الملخصات والإجابة عنها من الدواوين السلطانية
الجملة الأولى في أصل الافتتاح بها
الباب الرابع من المقالة الثالثة في الفواتح والخواتم واللواحق وفيه
الفصل الأول في الفواتح وفيه ستة أطراف
الطرف الأول في البسملة وفيه ثلاث جمل
الجملة الثانية في الحث على تحسينها في الكتابة وما يجب من ترتيبها في
الجملة الثالثة في بيان موضعها من المكتوب ويتعلق به أمران
الأمر الأول تقدمها في الكتابة
الأمر الثاني إفرادها في الكتابة
الطرف الثاني في الحمدلة
الطرف الثالث في التشهد في الخطب
الطرف الرابع في الصلاة والسلام على النبي وعلى آله وصحبه في أوائل الكتب
الطرف الخامس في السلام في أول الكتب
الطرف السادس في أما بعد
الفصل الثاني في الخواتم واللواحق وفيه سبعة أطراف
الطرف الأول في الاستثناء بالمشيئة بأن يكتب إن شاء الله تعالى وفيه
الجملة الأولى في الحث على كتابة إن شاء الله تعالى
الجملة الثانية في محل كتابتها وصورة وضعها في الدرج
الطرف الثاني في التاريخ وفيه ثماني جمل
الجملة الأولى في معناه
الجملة الثانية في وجه الاحتياج إليه
الجملة الثالثة في بيان أصول التواريخ
القسم الأول ما قبل الهجرة وقد أوردت منه تسعة عشر تاريخا
القسم الثاني ما بعد الهجرة
الجملة الرابعة في أصل وضع التاريخ الإسلامي وبنائه على الهجرة دون غيرها
الجملة الخامسة في بيان صورة ابتدائهم وضع التاريخ من الهجرة
الجملة السادسة في كيفية تقييد التاريخ في الكتابة بزمن معين وهو ضربان
الضرب الأول التاريخ العربي
الاعتبار الأول أن يؤرخ ببعض ليالي الشهر وله ست حالات
الحالة الأولى أن تقع الكتابة في الليلة الأولى من الشهر أو في اليوم
الحالة الثانية أن تقع الكتابة فيما بعد مضي اليوم الأول من الشهر إلى
الحالة الثالثة أن تقع الكتابة فيما بعد العشر إلى النصف
الحالة الرابعة أن تقع الكتابة في الخامس عشر من الشهر
الحالة الخامسة أن تقع الكتابة فيما بعد النصف من الشهر إلى الليلة
الحالة السادسة أن تقع الكتابة في الليلة الأخيرة من الشهر أو في اليوم
الاعبتار الثاني أن يؤرخ بجملة من أيام الشهر
الاعتبار الثالث أن يؤرخ بأجزاء اليوم أو الليلة
الضرب الثاني التاريخ العجمي
الجملة السابعة في تقييد التاريخ بالسنة
الجملة الثامنة في معرفة بعض التواريخ من بعض
الجملة الثامنة في موضع كتابة التاريخ من الكتاب وصورة وضعه في الكتابة
الطرف الثالث في المستندات وفيه جملتان
الجملة الأولى في صورة ما يكتب وهو على ضربين
الضرب الأول أن يضاف إلى مرسوم السلطان وله خمس حالات
الضرب الثاني أن يجعل مستنده الإشارة وله ثلاث حالات
الجملة الثانية في موضع كتابة المستند
الطرف الرابع في الحمدلة في آخر الكتاب وفيه جملتان
الجملة الأولى في الأصل في كتابتها
الجملة الثانية في بيان ما يكتب وصورة وضعه في الكتابة
الطرف الخامس في الصلاة على النبي في آخر الكتاب وما يلتحق بذلك وفيه
الجملة الأولى في أصل إثباتها في آخر الكتب
الجملة الثانية في بيان ما يكتب في التصلية في آخر الكتب وصورة وضعه في
الطرف السادس في الحسبلة في آخر الكتاب وفيه جملتان
الجملة الأولى في أصل كتابتها
الجملة الثانية في بيان ما يكتب في ذلك وكيفية وضعه في الكتابة
الجملة الأولى في التتريب ويتعلق به أمران
الطرف السابع في اللواحق وفيه جملتان
الأمر الأول في الندب إلى التتريب
الأمر الثاني فيما يترب به الكتاب
الجملة الثانية في نظر الكاتب في الكتاب وتأمله بعد الفراغ منه
الفصل الأول في مقدمات المكاتبات وفيه ثلاثة أطراف
المقالة الرابعة في المكاتبات وفيها بابان
الباب الأول في أمور كلية في المكاتبات وفيه فصلان
الطرف الأول في أصول يعتمدها الكاتب في المكاتبات
الأصل الثاني أن يأتي في ابتداء المكاتبة ببراعة الاستهلال المطلوبة في
الأصل الثالث أن يأتي في المكاتبة المشتملة على المقاصد الجليلة بمقدمة
الأصل الرابع أن يعرف الفرق بين الألفاظ المستعملة في المكاتبات فيضعها
الأصل الخامس أن يعرف مواقع الدعاء في المكاتبات فيدعو بكل دعاء في موضعه
الضرب الأول ما كرهوه في المكاتبة إلى كل أحد
الضرب الثاني ما تختص كراهته بالبعض دون البعض وهو نوعان
الأصل السادس أن يعرف ما يناسب المكتوب إليه من الألقاب فيعطيه حقه منها
الأصل السابع أن يراعي مقاصد المكاتبات فيأتي لكل مقصد بما يناسبه
الأصل الثامن أن يعرف مقدار فهم كل طبقة من المخاطبين في المكاتبات من
الأصل العاشر أن يراعي مواقع آيات القرآن والسجع في الكتب وذكر أبيات
الأصل الحادي عشر أن يأتي في مكاتبته بحسن الاختتام
الأصل الثاني عشر أن يعرف مقادير قطع الورق وسعة الطرة والهامش وسعة بيت
الطرف الثاني في بيان مقادير المكاتبات وما يناسبها من البسط والإيجاز
القسم الأول ما يكتب عن السلطان أو من معناه من الرؤساء إلى الأتباع وهي
الضرب الأول ما يعمل فيه على الإيجاز والاختصار
الضرب الثاني ما يعمل فيه على البسط والإطناب
القسم الثاني ما يكتب به عن الأتباع إلى السلطان والطبقة العليا من
الضرب الأول ما يعمل فيه على الإيجاز والاختصار
الضرب الثاني ما يعمل فيه على البسط والإطناب
الطرف الثالث في أمور تختص بالأجوبة وفيه جملتان
الجملة الأولى في بيان أي الأمرين من الابتداء والجواب أعلى رتبة وأبلغ
القسم الثالث ما يكتب به إلى الأكفاء والنظراء والطبقة الثانية من
الجملة الثانية في بيان ترتيب الأجوبة
الجملة الأولى في المكاتبات إلى أهل الإسلام
الأسلوب الأول أن تفتتح الكتب بلفظ من فلان إلى فلان
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة الرابعة في ذكر أصول المكاتبات
الطرف الأول في ذكر أصولها وترتيبها وفيه جملتان
الأسلوب الثالث أن يفتتح الكتاب بلفظ أما بعد
الأسلوب الرابع أن تفتتح المكاتبة بخطبة مفتتحة بالحمد لله
الأسلوب السادس أن تقع المكاتبة بلفظ كتب بصيغة الفعل
الأسلوب السابع أن يقع الافتتاح بالدعاء
الأسلوب الثامن أن يفتتح الكتاب بالسلام
الأسلوب التاسع أن يفتتح الكتاب بيقبل الأرض
الأسلوب العاشر أن يفتتح الكتاب بيقبل اليد وما في معناها من الباسط
الأسلوب الحادي عشر أن يفتتح الكتاب بلفظ صدرت المكاتبة
الأسلوب الثاني عشر أن يفتتح الكتاب بلفظ هذه المكاتبة
الأسلوب الثالث عشر أن يفتتح الكتاب بالإعلام
الأسلوب الرابع عشر أن يفتتح الكتاب يلفظ يخدم
الأسلوب الخامس عشر أن يفتتح الكتاب بلفظ الخلافة أو المقام الذي شأنها
الجملة الثانية في المكاتبات إلى أهل الكفر وللكتاب فيه أسلوبان
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ من فلان إلى فلان
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بالدعاء
الجملة الأولى في الترجمة عن المكتوب عنه
الطرف الثاني في ذكر لواحق المكاتبات ولوازمها وفيه ست جمل
الجملة الثانية في العنوان وفيه سبع لغات
الجملة الثالثة في طيه الكتاب وختمه
الجملة الرابعة في حمل الكتاب وتأديته
الجملة الخامسة في فض الكتاب وقراءته
الجملة السادسة في كراهة طرح الكتاب بعد تخزيقه وهو فضه وحفظه بعد ذلك في
الفصل الأول في الكتب الصادرة عن النبي وفيه ثلاثة أطراف
الطرف الأول في ذكر ترتيب كتبه في الرسائل على سبيل الإجمال
الطرف الثاني في كتبه إلى أهل الإسلام وهو على ثلاثة أساليب
الأسلوب الأول أن يفتتح الكتاب بلفظ من محمد رسول الله إلى فلان
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بلفظ هذا كتاب ويذكر المقصد فيما بعد
الأسلوب الثالث أن تفتتح المكاتبة بلفظ سلم أنت
الطرف الثالث في كتبه إلى أهل الكفر للدعاية إلى الإسلام وهو على ثلاثة
الأسلوب الأول أن يفتتح الكتاب بلفظ من محمد رسول الله إلى فلان كما في
الأسلوب الثاني أن يفتتح الكتاب بلفظ أما بعد وهو أقل وقوعا مما قبله
لأسلوب الثالث أن يفتتح الكتاب بلفظ هذا كتاب
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة الرابعة في الكتب الصادرة عن
القسم الأول المكاتبات إلى أهل الإسلام وفيه تسعة أطراف
الطرف الأول في الكتب الصادرة عن الخلفاء من الصحابة رضي الله عنهم وفيه
الجملة الأولى في المكاتبات الصادرة عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه
الجملة الثانية في المكاتبات الصادرة عن بقية الخلفاء من الصحابة رضوان
الأسلوب الأول أن يفتتح الكتاب بلفظ من فلان إلى فلان
الأسلوب الثاني أن يفتتح الكتاب بلفظ أما بعد
الأسلوب الأول أن يفتتح الكتاب بلفظ من عبد الله فلان أمير المؤمنين إلى
الطرف الثاني في الكتب الصادرة عن خلفاء بني أمية
الأسلوب الثاني أن يفتتح الكتاب بلفظ أما بعد ويقع الشروع منه في المقصد
الطرف الثالث في الكتب الصادرة عن خلفاء بني العباس ببغداد وولاة العهد
الجملة الأولى في بيان ترتيب كتبهم في الرسائل على سبيل الإجمال
الجملة الثانية في الكتب العامة وهي على أسلوبين
الأسلوب الأول أن يفتتح الكتاب بلفظ من فلان إلى فلان
الأسلوب الثاني أن يكون الافتتاح بلفظ أما بعد وهو على نوعين
النوع الأول أن يعقب البعدية الحمد لله وهو على ضربين
الضرب الأول أن يتعدد الحمد في أول الكتاب
الضرب الثاني أن يتخذ التحميد في أول الكتاب وهو أقل وقوعا من الضرب الذي
النوع الثاني أن لا يعقب البعدية تحميد بل يقع الشروع عقبها في المقصود
الضرب الأول ما يكتب عن الخلفاء إلى وزارئهم
الجملة الثالثة في الكتب الخاصة مما يصدر عن الخلفاء وهي على ضربين
الضرب الثاني ما يكتب عن الخلفاء إلى وزراء الملوك
الطرف الرابع في الكتب الصادرة عن خلفاء بني العباس في الديار المصرية
الأسلوب الأول أن يفتتح الكتاب بلفظ من فلان إلى فلان
الأسلوب الثاني أن يفتتح الكتاب بخطبة إما مصدرة بآية من القرآن الكريم
الأسلوب الثالث ما استقر عليه الحال في زماننا إلى خلافة الإمام المتوكل
الطرف الخامس في الكتب الصادرة عن الخلفاء الفاطميين بالديار المصرية
الجملة الأولى في الكتب الصادرة عنهم على سبيل الإجمال
الجملة الثانية في الكتب العامة وهي على أسلوبين
الأسلوب الأول أن يفتتح الكتاب بلفظ من عبد الله ووليه أبي فلان فلان
الأسلوب الثاني أن يفتتح الكتاب بخطبة مفتتحة بالحمد لله
الجملة الثالثة في الكتب الخاصة كالمكاتبة إلى الوزير ومن في معناه
الطرف السادس في الكتب الصادرة عن خلفاء بني أمية بالأندلس
الطرف السابع في الكتب الصادرة عن الخلفاء الموحدين أتباع المهدي بن
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ من فلان إلى فلان
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بلفظ أما بعد
الطرف الثامن في الأجوبة وهي على ضربين
الضرب الأول ما يضاهي الأجوبة في الابتداء وهو على أسلوبين
الأسلوب الأول أن يفتتح الجواب بلفظ من فلان إلى فلان
الأسلوب الثاني أن يفتتح الجواب بلفظ أما بعد
الضرب الثاني أن يكون الافتتاح في الجواب مصدرا بما فيه معنى وصول
الطرف التاسع في الكتب الصادرة عن ولاة العهد بالخلافة
الطرف العاشر من المكاتبات عن الخلفاء المكاتبات إلى أهل الكفر
الطرف الأول في مكاتباتهم إلى النبي وفيه ثلاث جمل
الجملة الأولى في ترتيب كتبهم إليه على سبيل الإجمال
القسم الأول المكاتبات الصادرة عن الملوك إلى أهل الإسلام وفيه أطراف
الجملة الثانية في صورة مكاتبتهم إليه
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب إليه
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب عنه
الجملة الثالثة في المكاتبات التي كتبت إليه قبل ظهوره وبعد وفاته
الطرف الثاني في المكاتبات الصادرة عن الأمراء من العمال وأمراء السرايا
الجملة الأولى في ترتيب هذه المكاتبات على سبيل الإجمال
الجملة الثانية في صورة هذه المكاتبات وهي على أسلوبين كما تقدمت الإشارة
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ لفلان من فلان
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بلفظ أما بعد ويتوصل منه إلى المقصود
كما كتب المغيرة بن شعبة إلى معاوية وهو على بعض أعماله يستعفيه عن العمل
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ من فلان إلى فلان على نحو ما تقدم
الأسلوب الثاني أن يفتتح الكتاب بلفظ أما بعد ويتوصل منه إلى المقصود
الحالة الأولى ما كان الأمر عليه في ابتداء دولة بني العباس وأوساطها
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ لفلان من فلان وتصدر بالسلام
الطرف الرابع في المكاتبات الصادرة عن الملوك ومن في معناهم إلى خلفاء
الجملة الأولى في المكاتبات العامة من الملوك إلى الخلفاء ولها حالتان
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بالدعاء للديوان العزيز
الأسلوب الثاني أن يفتتح الكتاب بالدعاء لغير الديوان بما فيه تعظيم
الأسلوب الثالث أن يبدأ بآية من كتاب الله تعالى تناسب الحال
الأسلوب الرابع أن يبتدأ الكتاب بالصلاة
الأسلوب الخامس أن يبتدأ الكتاب بالسلام
الأسلوب السادس أن تفتتح المكاتبة بخطبة مفتتحة بالحمد لله
الجملة الثانية في المكاتبات الخاصة إلى خلفاء بني العباس
الطرف الخامس في المكاتبات الصادرة إلى الخلفاء الفاطميين بالديار
الطرف السادس في المكاتبات الصادرة عن الملوك ومن في معناهم إلى خلفاء
الطرف السابع في المكاتبة الصادرة إلى خلفاء الموحدين بالمغرب القائم
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بالدعاء وهي على ضربين
الضرب الأول أن تكون المكاتبة من ملك آخر
الضرب الثاني أن تكون المكاتبة صادرة عن بعض الأتباع
الضرب الأول أن يوصف الخليفة بالمقام
الضرب الثاني أن يعبر عن الخليفة بالحضرة
الأسلوب الثالث أن تفتتح المكاتبة بأوصاف الخلافة والثناء عليها والخطاب
الطرف الثامن في المكاتبات الصادرة عن الأمراء من العمال وأمراء السرايا
الطرف التاسع في المكاتبات الصادرة عن الملوك ومن في معناهم إلى الملوك
الضرب الأول أن تكون المكاتبة عن ملك إلى غير ملك
الضرب الثاني أن تكون المكاتبة من ملك إلى ملك
المرتبة الأولى أن يكون المكتوب إليه ملكا أيضا
الضرب الثالث أن تكون المكاتبة عمن دون الملك إليه
تم الجزء السادس يتلوه إن شاء الله تعالى الجزء السابع وأوله الطرف
والحمد لله رب العالمين وصلاته على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين
جزء 7
الحالة الأولى ما كان الأمر عليه قبل دولة الخلفاء الفاطميين بها في
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه
الطرف العاشر في المكاتبات الصادرة عن ملوك الديار المصرية ولها حالتان
الحالة الثانية من حالات المكاتبات الصادرة عن ملوك الديار المصرية ما
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بالدعاء للمجلس أوالجناب
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بلفظ الإصدار
الأسلوب الثالث أن تفتتح المكاتبة بلفظ هذه المكاتبة إلى المجلس
الأسلوب الرابع أن تفتتح المكاتبة بلفظ كتابنا وباقي الأمر على نحو ما
الطرف الحادي عشر في المكاتبات الصادرة عن ملوك أهل الغرب
الحالة الأولى ما كان الأمر عليه في الزمن المتقدم وهو على أربعة أساليب
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ من فلان إلى فلان ويدعى للمكتوب
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بلفظ أما بعد وهو على ضربين
الضرب الأول أن تعقب البعدية بالحمد لله ويؤتى على الخطبة إلى آخرها ثم
الضرب الثاني أن تعقب البعدية بذكر المقصود من غير خطبة ثم يؤتى على
الأسلوب الثالث أن تفتتح المكاتبة بلفظ كتابنا إليكم من موضع كذا والأمر
الضرب الأول أن يبتدأ بلفظ المقام وهو مختص بالكتابة إلى الملوك
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة باللقب اللائق بالمكتوب إليه وهو على
الضرب الثاني أن يقع الابتداء بالمقر
الضرب الثالث أن تفتتح المكاتبة بلفظ الإمارة
الأسوب الثاني أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب إليه أو المكتوب عنه وهو
الضرب الأول أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب إليه تعظيما له
الضرب الثاني أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب عنه وهو على صنفين
الصنف الأول ما يكتب به إلى بعض الملوك
الصنف الثاني ما يكتب به إلى الرعايا
الأسلوب الثالث أن تفتتح المكاتبة بلفظ أما بعد
الجملة الأولى في الكتب الصادرة عن وزراء خلفاء بني العباس ببغداد ووزراء
الطرف الثاني عشر في الكتب الصادرة عن وزراء الخلفاء المنفذين أمور
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ كتابي
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بلفظ الإصدار
الجملة الثانية في الكتب الصادرة عن وزراء خلفاء الفاطميين بالديار
الطرف الثالث عشر في المكاتبات الصادرة عن الأتباع إلى الملوك ومن في
الجملة الأولى في المكاتبات الصادرة عن أتباع ملوك الشرق إليهم في الزمن
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ كتابي
الأسلوب الثاني أن يفتتح الكتاب بالإصدار
الجملة الثانية في المكاتبات الصادرة عن أتباع ملوك الديار المصرية إليهم
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بالدعاء
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بيقبل الأرض مصدرا بالمملوك
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلقب المكتوب إليه
الجملة الثالثة في المكاتبات الصادرة عن أتباع ملوك الغرب إليهم والمختار
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بالحضرة
الأسلوب الثالث أن تفتتح المكاتبة بأما بعد ويتخلص إلى المقصد ويختم بما
الأسلوب الرابع أن تفتتح المكاتبة بالخطاب بلفظ سيدي أو مولاي مع حرف
الطرف الرابع عشر فيما يختص بالأجوبة الصادرة عن الملوك وإليهم
الضرب الأول الأجوبة الصادرة عن الملوك إلى غيرهم وفيه ثلاث جمل
الجملة الأولى في الأجوبة الصادرة عن ملوك المشرق وفيه أسلوبان
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ كتابنا ووصل كتابك
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بلفظ وصل كتابك
الجملة الثانية في الأجوبة الصادرة عن ملوك الديار المصرية من وزراء
الجملة الثالثة في الأجوبة الصادرة عن ملوك الغرب
الضرب الثاني الأجوبة الواردة على الملوك
القسم الثاني المكاتبات الصادرة عنهم إلى ملوك الكفر وفيه طرفان
الطرف الأول في الابتداءات وفيه ثلاث جمل الجملة الأولى
الجملة الثانية في المكاتبات الصادرة عن ملوك الديار المصرية إليهم
الجملة الثالثة في الأجوبة الصادرة إليهم عن ملوك الغرب
الطرف الأول في المكاتبات الصادرة عنهم إلى الخلفاء من بني العباس
الطرف الثاني في المكاتبة إلى ولاة العهد بالخلافة
المقصد الأول في المكاتبات المفردة وفيه مسلكان
المسلك الأول في بيان رتب المكاتبات ورتب أهلها وهي على ضربين
الضرب الأول المكاتبات إلى الملوك على ما كان عليه الحال في الزمن
الضرب الثاني المكاتبات إلى من عدا الملوك من أرباب السيوف والأقلام
المهيع الأول في رتب المكاتبات وهي على عشر درجات
الدرجة الأولى الدعاء للمقر
الدرجة الثانية الدعاء للجناب الكريم
الدرجة الثالثة الدعاء للجناب العالي بمضاعفة النعمة
الدرجة الخامسة الدعاء للمجلس بدوام النعمة
الدرجة الرابعة الدعاء للجناب العالي بدوام النعمة
الدرجة السادسة صدرت والعالي ويعبر عنها بالسامي بالياء
الدرجة السابعة صدرت والسامي ويعبر عنها بالسامي بغير ياء
الدرجة الثامنة
الأدعية والصدور لنواب السلطنة أدعية تصلح للنائب الكافل
أدعية تصلح لنائب الشام المحروس
أدعية وصدور تصلح لكل من النائب الكافل ونائب الشام ومن في معناهما
أدعية وصدور تصلح لنائب حلب المحروسة
دعاء وصدر يصلح لنائب السلطنة بطرابلس
دعاء وصدر يصلح لنائب السلطنة بحماة
دعاء آخر وصدر
دعاء آخر وصدر
دعاء وصدر يصلح لنائب صفد
أدعية وصدور تصلح لكل من نواب طرابلس وحماة وصفد ومن في معناهم
أدعية وصدور تصلح لنائب الكرك ومن في معناه ممن رتبته المجلس العالي مع
المهيع الثاني في بيان مراتب المكتوب إليهم من أهل المملكة وما يستحقه كل
النوع الأول أرباب السيوف وهم على ثلاثة أقسام
القسم الأول من هو منهم بالديار المصرية وهم ستة أصناف
الصنف الأول نواب السلطنة الشريفة وهم أربعة نواب
الصنف الثاني الكشاف
الصنف الثالث الولاة بالوجهين القبلي والبحري
الصنف الرابع من يتوجه من الأبواب السلطانية من الأمراء لبعض الأعمال
الصنف الخامس باقي الأمراء بالديار المصرية
الضرب الأول عرب البحيرة
الصنف السادس العربان بالديار المصرية وبرقة
الضرب الثاني عرب الشرقية
النوع الثاني ممن يكاتب عن الأبواب السلطانية بالديار المصرية أرباب
الضرب الأول أرباب الدواوين من الوزراء ومن في معناهم
الضرب الثاني أرباب الوظائف الدينية والعلماء
القسم الثاني من يكاتب بالممالك الشامية وهم أربعة أنواع
النوع الأول أرباب السيوف من النواب الكفال وأتباعهم وهي ثمان نيابات
النيابة الأولى نيابة دمشق المعبر عنها في عرف الزمان بالمملكة الشامية
الضرب الأول من بمدينة دمشق وهم ثلاثة
الضرب الثاني من بأعمال دمشق من نواب المدن والقلاع وهم خمسة نواب
النيابة الثانية نيابة حلب والمكاتبون بها عن الأبواب السلطانية أيضا على
الضرب الأول من بمدينة حلب وهم ثلاثة
الضرب الثاني من بأعمال حلب من النواب وهم أحد وعشرون نائبا
النيابة الثالثة نيابة طرابلس والمكاتبون بها عن الأبواب السلطانية أيضا
الضرب الأول من بمدينة طرابلس وهم اثنان
الضرب الثاني من بأعمال طرابلس من النواب وهم صنفان
الصنف الأول نواب قلاع نفس طرابلس وهم سبعة نواب
الصنف الثاني نواب قلاع الدعوة المضافة إلى طرابلس
النيابة الرابعة نيابة حماة
النيابة الخامسة نيابة صفد
النيابة السادسة نيابة غزة
النيابة السابعة نيابة الكرك
النيابة الثامنة نيابة سيس
الصنف الأول أرباب الوظائف الديوانية
النوع الثاني ممن يكاتب بالممالك الشامية أرباب الأقلام وهم صنفان
الصنف الثاني القضاة والعلماء
النوع الثالث ممن يكاتب بالبلاد الشامية العربان
البطن الأول آل فضل من آل ربيعة
البطن الثاني آل مرا
البطن الثالث آل علي
البطن الرابع بنو مهدي
البطن الخامس بنو عقبة
البطن السادس جرم
النوع الثالث ممن يكاتب بالممالك الشامية التركمان
النوع الرابع ممن يكاتب بالممالك الشامية الأكراد
القسم الثالث من يكاتب بالبلاد الحجازية والمعتبر في المكاتبين منهم
المسلك الثاني
الضرب الثاني ما يكتب من متعلقات البريد في الأمور السلطانية وهي صنفان
الصنف الأول ما يكتب به ابتداء
الصنف الثاني ما يكتب في الجواب عما يرد من النواب وغيرهم
المأخذ الثاني في معرفة أوضاع هذه المكاتبات
المقصد الثاني في المكاتبات العامة إلى أهل هذه المملكة وهي المطلقات
الضرب الأول المطلقات المكبرة
الضرب الثاني المطلقات المصغرة
الضرب الثاني من المطلقات البرالغ
الجملة الأولى في أوراق الجواز
المقصد الثالث من المكاتبات في أوراق الجواز وبطائق الحمام وفيه جملتان
الضرب الثاني أن تكون بغير علامة
الجملة الثانية في نسخ البطائق وهي على ضربين
الضرب الأول أن تكون البطاقة بعلامة شريفة
المقصد الأول في المكاتبات إلى عظماء ملوك الشرق ومن انطوت عليه كل مملكة
المهيع الأول في المكاتبة إلى الملوك والحكام ومن جرى مجراهم بمملكة
الأسلوب الثاني أن يكتب تحت البسملة على حيال وسطها بقوة الله تعالى
الحالة الثانية ما كان عليه رسم المكاتبة في الدولة الناصرية محمد بن
بهادرخان بن خدابندا آخر ملوك بني هولاكو ملك إيران
الجملة الثانية في المكاتبات إلى من ملك توريز وبغداد بعد موت أبي سعيد
الضرب الأول كفال المملكة بالحضرة في زمن القانات العظام كأبي سعيد ومن
الصنف الأول كفال المملكة بحضرة القان وهم على ضربين
الضرب الثاني كفال المملكة بالحضرة بعد موت أبي سعيد
الحكام بهذه المملكة من جرت العادة بمكاتبته من الحكام بالجزيرة الفراتية
الصنف الرابع ممن يكاتب بههذ المملكة التركمان
الصنف الخامس ممن يكاتب بهذه المملكة الأكراد
الضرب الأول المنسوب منهم إلى بلاد ومقرات معروفة
الضرب الثاني من لم يصرح له بمكان
الصنف السادس ممن يكاتب بمملكة إيران أرباب الأقلام
الصنف السابع ممن يكاتب بمملكة إيران أكابر المشايخ والصلحاء
الصنف الثامن ممن يكاتب بمملكة إيران النساء
المهيع الثاني من المكاتبة إلى الملوك مملكة توران وهي مملكة الخاقانية
الجملة الأولى في رسم المكاتبة إلى قانها القائم بها
الجملة الثالثة في رسم المكاتبة إلى من انطوت عليه هذه المملكة من
الصنف الأول كفال المملكة
الصنف الثاني الحكام بالبلاد بهذه المملكة
الثاني من ملوك توران من بني جنكزخان صاحب ما وراء النهر
مما فات المؤلف رحمه الله تعالى
دام دولته
الضرب الأول الافتتاح بأما بعد وذلك عند أول عقد الصلح
الضرب الثاني ما صار إليه الأمر بعد وصول أطلمش إليه
الثالث من ملوك توران من بني جنكزخان القان الكبير صاحب التخت وهو صاحب
المهيع الثالث في المكاتبات إلى من بجزيرة العرب مما هو خارج عن مضافات
الجملة الأولى في المكاتبات إلى ملوك اليمن وهم فرقتان
الفرقة الأولى أئمة الزيدية
الفرقة الثانية أولاد رسول
الضرب الأول ما كان الأمر عليه في الدولة الأيوبية وهو أن تفتتح المكاتبة
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بلفظ أدام الله تعالى نعمة أيام المقام
الضرب الثاني من المكاتبات إلى صاحب اليمن ما الأمر عليه من ابتداء
الأسلوب الثاني وهو المذكور في التعريف
الأسلوب الثالث أن تفتتح المكاتبة بلفظ أعز الله تعالى نصرة المقام
الأسلوب الرابع أن تفتتح المكاتبة بلفظ أعز الله تعالى أنصار المقام
الأسلوب الخامس وهو ما جرى عليه في التثقيف أن تفتتح المكاتبة بلفظ أعز
الجملة الثانية في المكاتبات إلى عرب البحرين ومن انضاف إليهم
المهيع الرابع في المكاتبة إلى صاحب الهند والسند
الجملة الأولى في المكاتبات إلى صاحب أفريقية وهو صاحب تونس وتنضم إليها
المقصد الثاني من المصطلح المستقر عليه الحال من المكاتبات الصادرة عن
الجملة الثانية في مكاتبة صاحب الغرب الأوسط وهو صاحب تلمسان
مكاتبة وزير تونس
الجملة الثالثة في المكاتبة إلى صاحب الغرب الأقصى
الجملة الرابعة في مكاتبة ملك المسلمين بالأندلس
جزء 8
المقصد الثالث في المكاتبة إلى أهل الجانب الجنوبي ممن جرت العادة
الجملة الأولى في المكاتبة إلى من بهذا الجانب من العربان
الجملة الثانية في المكاتبة إلى مسلمي ملوك السودان وهم أربعة ملوك
الجملة الثالثة في المكاتبة إلى ملوك المسلمين بالحبشة
المقصد الرابع في المكاتبة إلى أهل الجانب الشمالي وفيه ثلاثة أطراف
الطرف الأول في المكاتبات إلى أمراء الأتراك بالبلاد المعروفة ببلاد
الطرف الثاني في المكاتبة عن ملوك الديار المصرية على المصطلح المستقر
الطرف الثالث في المكاتبة إلى من وراء بحر القرم بالجانب الشمالي منه
المقصد الأول في المكاتبة إلى ملوك الكفار ببلاد الشرق وجملة من بها من
المقصد الثاني في المكاتبة إلى ملوك الكفار ببلاد المغرب من جزيرة
دعاء وصدر يليقان به
المقصد الثالث في المكاتبة إلى ملوك الكفار بالجانب الجنوبي
المقصد الرابع في المكاتبة إلى ملوك الكفار بالجانب الشمالي من الروم
الفصل الخامس
النوع الاول المكاتبات الواردة عن ملوك المسلمين وهي على قسمين
الضرب الأول في المطالعات الواردة عن أكابر أهل الدولة بالديار المصرية
الضرب الثاني من المطالعات الواردة إلى الأبواب السلطانية عن أهل المملكة
المقصد الأول في الكتب الواردة عن أهل الشرق وفيه أطراف
الطرف الأول الكتب الواردة عن القانات العظام من بني جنكز خان ولها حالان
الطرف الثاني في المطالعات الواردة إلى الأبواب السلطانية عن أهل الشرق
الطرف الثالث في رسم المكاتبات الواردة عن صاحب اليمن إلى هذه المملكة
الطرف الرابع في الكتب الواردة إلى الابواب السلطانية عن ملوك الهند
المقصد الثاني في المكاتبات الواردة عن ملوك الغرب
الجملة الاولى في المكاتبة الواردة عن صاحب تونس
الجملة الثانية في المكاتبات الواردة عن صاحب تلمسان من بني عبد الواد
الجملة الثالثة في المكاتبات الواردة عن صاحب فاس إلى الأبواب السلطانية
الجملة الرابعة في عادة الكتب الواردة عن صاحب الأندلس
المقصد الثالث في رسم المكاتبات الواردة عن ملوك السودان وفيه ثلاثة
الطرف الأول في المكاتبات إلى صاحب مالي
الطرف الثاني في المكاتبات الصادرة عن صاحب البرنو
المقصد الرابع في الكتب الواردة من الجانب الشمالي وهي بلاد الروم
الضرب الثاني الكتب الواردة عن ملوك الحبشة
الضرب الأول الكتب الواردة عن ملوك الكرج
النوع الثاني من المكاتبات الواردة إلى هذه المملكة الكتب الواردة عن
الضرب الثالث الكتب الواردة عن ملوك الروم ورأس الكل صاحب القسطنطينية
الضرب الرابع الكتب الواردة من جهة ملوك الفرنج بالاندلس والجهات
الطرف الأول في رسوم إخوانيات السلف من الصحابة رضوان الله عليهم
الضرب الأول أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب عنه
الفصل السادس
الضرب الثاني أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب إليه تفخيما لأمره وتعظيما
المهيع الأول في صدور الابتداآت وهي على اساليب
الطرف الثاني في رسوم الإخوانيات المحدثة بعد السلف وفيه ثلاثة مقاصد
المقصد الأول في رسوم إخوانيات أهل المشرق وفيه أربعة مهايع
الضرب الأول المكاتبة من المرؤوس إلى الرئيس وهو على صنفين
الصنف الأول المكاتبة إلى الامراء
الصنف الثاني المكاتبة إلى القضاة
الضرب الثاني المكاتبة من الرئيس إلى المرؤوس كالمكاتبة عن الوزير وقاضي
الضرب الثالث المكاتبة إلى النظراء والمخاطبة فيه بالكاف
الضرب الرابع المكاتبة إلى الأبناء والخطاب فيه بالكاف
الضرب الخامس المكاتبة إلى الفتيان والخطاب فيه بالكاف
الضرب السادس المكاتبة إلى النساء
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بالدعاء
الأسلوب الثاني أن يتوسط الدعاء صدر الكتاب بعد الابتداء بكلام مناسب
الأسلوب الثالث
الاسلوب الرابع
الأسلوب الخامس
الأسلوب السادس
المهيع الثاني في الأجوبة على هذا المصطلح وهي على ضربين
الضرب الأول
الاسلوب السابع
الضرب الثاني
المهيع الثالث في خواتم الإخوانيات على هذا المصطلح
المهيع الرابع في عنوانات الكتب على هذا المصطلح وفيها أربعة أحوال
المقصد الثاني في رسوم إخوانيات أهل المغرب
الجملة الأولى في مفتتحات المكاتبات على اصطلاحهم وفيها مهيعان
المهيع الأول في ابتداء المكاتبات وهي على طرق
المهيع الثاني في الأجوبة وهي على ما تقدم في أجوبة المشارقة من أنها على
الضرب الثاني أن يفتتح الجواب بورود الكتاب ووصوله ابتداء
الجملة الثانية في خواتم المكاتبات على اصطلاحهم وهي على أساليب
الضرب الاول أن يفتتح الجواب بما بفتتح به الابتداء ثم يقع التعرض إلى
المصطلح الأول ما كان الأمر عليه في الدولة الطولونية وما قاربها مما جرى
المهيع الاول في الصدور وهي على ضربين
الضرب الأول الابتداءات ولهم فيه أساليب
الأسلوب الأول أن تفتتح المكاتبة بالدعاء وعليه غالب كتابتهم وهي على
المقصد الثالث في الإخوانيات المستعملة بالديار المصرية وفيه ثلاثة
الأسلوب الثاني أن تفتتح المكاتبة بلفظ كتابي أو كتبت
الأسلوب الثالث أن تفتتح المكاتبة بالخطاب بأنا
الضرب الثاني الأجوبة
المهيع الثاني في خواتم الكتب
المهيع الثالث في عنوانات الكتب
المصطلح الثاني من مصطلحات الديار المصرية ما كان عليه الحال في الدولة
المهيع الأول في رتب المكاتبات المصطلح عليها
الدرجة الثانية المكاتبة بتقبيل اليد وقد رتبوا ذلك على ثلاث مراتب
وهذه أدعية لأرباب السيوف في هذه المكاتبة
وهذه أدعية تناسب أرباب الأقلام
الدرجة الثالثة المكاتبة بالدعاء
الدرجة الرابعة الابتداء بصيغ مخترعة من صدور مكاتبات الأدعية
القسم الثاني من المكاتبات الإخوانيات الدائرة بين أعيان المملكة وأكابر
الضرب الأول ما يفتتح من ذلك بما تفتتح به الابتداءات المتقدمة الذكر
الضرب الثاني من الأجوبة ما يفتتح بورود المكاتبة مصدرا بلفظ وردت أو
النوع الأول ما يكتب عن الخلفاء والملوك وهو على ثلاثة اضرب
الفصل السابع
من الباب الثاني من المقالة الرابعة في مقاصد المكاتبات وهي الأمور التي
القسم الاول مقاصد المكاتبات السلطانيات وهي على نوعين
الضرب الأول ما يكتب عن الخلفاء والملوك ومن ضاهاهم
الصنف الأول الكتب بانتقال الخلافة إلى الخليفة
الصنف الثاني من الكتب السلطانية الكتب في الدعاء إلى الدين وهو من أهم
الصنف الثالث من الكتب السلطانية الكتب بالحث على الجهاد
الصنف الرابع من الكتب السلطانية الكتب في الحث على لزوم الطاعة وذم
الصنف الخامس من الكتب السلطانية الكتب إلى من نكث العهد من المخالفين
الصنف السادس من الكتب السلطانية الكتب إلى من خلع الطاعة
الصنف السابع الكتب في الفتوحات والظفر بأعداء الدولة وأعداء الملة
الصنف الثامن المكاتبة بالاعتذار عن السلطان في الهزيمة
الصنف التاسع المكاتبة بتوبيخ المهزوم وتقريعه والتهكم به
الصنف العاشر في المكاتبات بالتضييق على أهل الجرائم
الصنف الحادي عشر الكتب في النهي عن التنازع في الدين
الصنف الثاني عشر المكاتبة بالأوامر والنواهي
الصنف الثالث عشر المكاتبات عند حدوث الآيات السماويه
الصنف الرابع عشر المكاتبات في التنبيه على شرف مواسم العبادة وشريف
الصنف الخامس عشر المكاتبة بالسلامة في الركوب في المواسم والأعياد وما
الصنف السادس عشر المكاتبة بالبشارة بوفاء النيل والبشارة بالسلامة في
الصنف السابع عشر فيما يكتب في البشارة بركوب الميدان الكبير بخط اللوق
الصنف الثامن عشر المكاتبة بالبشارة بحج الخليفة
الصنف التاسع عشر الكتابة بالإنعام بالتشاريف والخلع
الصنف العشرون المكاتبة بالتنويه والتلقيب
الصنف الحادي والعشرون المكاتبة بالإحماد والإذمام
الصنف الثالث والعشرون المكاتبة بالبشارة عن الخليفة بولد رزقه
الصنف الرابع والعشرون ما يكتب عن السلطان بالبشارة بعافيته من مرض
الضرب الثاني من مقاصد المكاتبات السلطانية ما يكتب عن السلطان في الجواب
الضرب الثالث من الكتب السلطانية الكتب الصادرة عن نواب السلطنة الى
المهيع الأول في الأجوبة عن الكتب السلطانية السابقة في الضرب الأول
الضرب الرابع من المكاتبات السلطانية ما يكتب عن النواب والأتباع إلى
المهيع الثاني من مقاصد المكاتبات السلطانية ما يكتب به عن نواب السلطان
جزء 9
القسم الثاني من مقاصد المكاتبات الإخوانيات مما يكتب به الرئيس إلى
النوع الأول التهاني
الضرب الأول التهنئة بالولايات وهي على تسعة أصناف
الأجوبة عن التهاني بالولايات
الضرب الثاني التهنئة بكرامة السلطان وأجوبتها
الأجوبة عن التهنئة بكرامة السلطان ورضاه بعد غضبه
الضرب الثالث من التهاني التهنئة بالعود من الحج
الضرب الرابع من التهاني التهنئة بالقدوم من السفر
أجوبة التهنئة بالقدوم من السفر
الضرب الخامس من التهانيء التهنئة بالشهور والمواسم والأعياد
أجوبة التهنئة بالمواسم والأعياد
الضرب السادس التهنئة بالزواج والتسري
أجوبة التهنئة بالزواج والتسري
الضرب السابع من التهاني التهنئة بالأولاد وهو على ثلاثة أصناف
الأجوبة عن التهنئة بالأولاد
الضرب الثامن من التهاني التهنئة بالإبلال من المرض والعافية من السقم
أجوبة التهنئة بالإبلال من المرض والعافية
الضرب التاسع التهنئة بقرب المزار
الضرب العاشر التهنئة بنزول المنازل المستجدة
الضرب الحادي عشر نوادر التهاني وهي خمسة أصناف
أجوبة التهنئة بقرب المزار ونزول المنازل المستجدة
أجوبة التهنئة بإسلام ذمي
أجوبة التهنئة بالصرف عن الولاية والخدمة
النوع الثاني من مقاصد المكاتبات التعازي
النوع الأول التعزية بالابن
الضرب الثاني التعزية بالبنت
الضرب الثالث التعزية بالأب
الضرب الرابع التعزية بالأم
الضرب الخامس التعزية بالأخ
الضرب السادس التعزية بالزوجة
الضرب السابع التعازي المطلقة مما يصلح إيراده في كل صنف
الأجوبة عن التعازي
النوع الثالث من مقاصد المكاتبات التهادي والملاطفة
الضرب الأول ما يكتب مع التقادم إلى الملوك من أهل مملكتهم إلى القائمين
الضرب الثاني ما يكتب مع الهدية عند بعثها
الأجوبة بوصول الخيل
الأجوبة عن وصول الصيود ولحومها
أجوبة هدايا الفواكه وما في معناها
الضرب الثاني من كتب التهادي الاستهداء
النوع الرابع الشفاعات والعنايات
النوع الخامس التشوق
النوع السادس في الاستزارة
أجوبة رقاع الاستزارة
النوع السابع في اختطاب المودة وافتتاح المكاتبة
أجوبةاختطاب المودة
النوع الثامن في خطبة النساء
النوع التاسع في الاسترضاء والاستعطاف والاعتذار
النوع العاشر في الشكوى أعاذنا الله تعالى منها
أجوبة الاسترضاء والاستعطاف
أجوبة رقاع الشكوى
النوع الحادي عشر في استماحة الحوائج
أجوبة استماحة الحوائج
النوع الثاني عشر في الشكر
الأجوبة عن رقاع الشكر
جواب عن فعل المعروف والشكر عليه من كلام المتأخرين
النوع الثالث عشر العتاب
أجوبة رقاع العتاب
النوع الرابع عشر العيادة والسؤال عن حال المريض
أجوبة كتب الشفاعات والعنايات
أجوبة كتب العيادة
النوع الخامس عشر في الذم
النوع السادس عشر في الأخبار
في الإخبار بوقوع مطر وسيل
النوع السابع عشر المداعبة
الأجوبة عن رقاع المداعبة
الفصل الثامن في إخفاء ما في الكتب من السر
النوع الأول ما يتعلق بالكتابة وهو على ضربين
الضرب الأول ما يتعلق بالمكتوب به
الضرب الثاني ما يتعلق بالخط المكتوب
النوع الثاني الرموز والإشارات التي لا تعلق لها بالخط والكتابة
الفصل الأول
المقالة الخامسة في الولايات وفيها أربعة أبواب
الباب الأول
النوع الأول ولايات أرباب السيوف وهم على ثلاثة أصناف
النوع الثاني ولاية أرباب الأقلام وهم صنفان
الصنف الأول أرباب الوظائف الدينية وهم على ثمانية أضرب
الصنف الثاني أرباب الوظائف الديوانية
النوع الثالث ولايات أرباب الوظائف الصناعية
النوع الرابع ولايات زعماء أهل الذمة وهي ضربان
النوع الخامس ما لا يختص بطائفة ولا يندرج تحت نوع
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة الخامسة
الوجه الأول الألقاب وهي على ثلاثة أنواع
النوع الأول ألقاب الخلفاء
الفصل الثالث من الباب الأول من المقالة الخامسة في بيان ما يقع به
النوع الثاني ألقاب الملوك وهي صنفان أيضا
النوع الثالث ألقاب ذوي الولايات الصادرات عن السلطان من أرباب الوظائف
الوجه الثاني ألفاظ إسناد الولاية إلى صاحب الوظيفة ولها ست مراتب
الوجه الثالث الافتتاحات وهي راجعة إلى اربع مراتب
الوجه الرابع تعدد التحميد في الخطبة أو في أثناء الكلام واتحاده
الوجه الخامس الدعاء وله ثلاثة مواضع
الوجه السادس طول الكلام وقصره فكلما عظمت الوظيفة وارتفع قدر صاحبها كان
الوجه السابع قطع الورق
الباب الثاني من المقالة الخامسة في البيعات وفيه فصلان
الفصل الأول في معناها
النوع الأول بيعات الخلفاء وفيها سبعة مقاصد
الفصل الثاني في ذكر تنويع البيعات وهي نوعان
المقصد الأول في أصل مشروعيتها
المقصد الثاني في بيان أسباب البيعة الموجبة لأخذها على الرعية
المقصد الثالث في بيان ما يجب على الكاتب مراعاته في كتابة البيعة
المقصد الرابع في بيان مواضع الخلافة التي يستدعي الحال كتابة المبايعات
المقصد الخامس في بيان صورة ما يكتب في بيعات الخلفاء وفيها أربعة مذاهب
المذهب الأول أن تفتتح المبايعة بلفظ تبايع فلانا أمير المؤمنين خطابا
المذهب الثاني مما يكتب في بيعات الخلفاء
المقصد السادس فيما يكتب في آخر البيعة
المقصد السابع في قطع الورق الذي تكتب فيه البيعة والقلم الذي تكتب به
النوع الثاني من البيعات بيعات الملوك
الفصل الأول في معنى العهد
الباب الثالث من المقالة الخامسة في العهود وفيه فصلان
الوجه الأول في أصل مشروعيتها
النوع الأول عهود الخلفاء عن الخلفاء ويتعلق النظر به من ثمانية أوجه
الفصل الثاني في بيان أنواع العهود وهي ثلاثة أنواع
الوجه الثاني في معنى الاستخلاف
الوجه الثالث فيما يجب على الكاتب مراعاته
الوجه الرابع فيما يكتب في الطرة وهو تلخيص ما يتضمنه العهد
الوجه الخامس فيما يكتب لأولياء العهد من الألقاب
الوجه السادس فيما يكتب في متن العهد وفيه ثلاثة مذاهب
المذهب الأول أن يفتتح العهد بعد البسملة بلفظ هذا
الطريقة الأولى طريقة المتقدمين
الطريقة الثانية طريقة المتأخرين من الكتاب
الوجه الثامن في قطع الورق الذي تكتب فيه عهود الخلفاء والقلم الذي يكتب
النوع الثاني عهود الخلفاء للملوك ويتعلق النظر به من سبعة أوجه
الوجه الأول في أصل مشروعيتها
الوجه الثاني في بيان معنى الملك والسلطنة اللتين يقع العهد بهما
الوجه الثالث فيما يجب على الكاتب مراعاته فيه
الوجه الرابع فيما يكتب في الطرة وهو نمطان
الوجه الخامس فيما يكتب في ألقاب الملوك عن الخلفاء وهو نمطان
جزء 10
النمط الأول ما كان يكتب في قديم الزمن
النمط الثاني ما يكتب به لملوك الزمان
الوجه السادس فيما يكتب في متن العهود وفيه ثلاثة مذاهب
المذهب الأول وعليه عامة الكتاب من المتقدمين وأكثر المتأخرين
الطريقة الأولى طريقة المتقدمين
طريقة محققي المتأخرين ممن جرى على هذا المذهب كالشيخ شهاب الدين محمود
الطريقة الثانية
المذهب الثالث
المذهب الرابع
أن يفتتح العهد بقوله أما بعد فالحمد لله أو أما بعد فإن أمير المؤمنين
الوجه الثامن في قطع الورق الذي تكتب فيه عهود الملوك عن الخلفاء والقلم
الطرة
بيت العلامة
تقدير ربع ذراع
النوع الثالث من العهود عهود الملوك لولاة العهد بالملك
الوجه الثاني فيما يكتب في الطرة
الوجه الأول في بيان صحة ذلك
الوجه الثالث في الألقاب التي تكتب في أثناء العهد
الوجه الرابع ما يكتب في المستند
الوجه الخامس ما يكتب في متن العهد
الوجه السادس فيما يكتب في مستند عهد ولي العهد بالسلطنة وما يكتبه
الوجه السابع في قطع ورق هذا العهد وقلمه الذي يكتب به وكيفية كتابته
النوع الرابع من العهود عهود الملوك بالسلطنة للملوك المنفردين بصغار
الوجه الأول في بيان أصل ذلك وأول حدوثه في هذه المملكة إلى حين زواله
الوجه الثاني في بيان ما يكتب في العهد وهو على ضربين
الضرب الأول ما يكتب في الطرة وهو تلخيص ما يشتمل عليه العهد
الوجه الثالث فيما يكتب في المستند عن السلطان في هذا العهد وما يكتبه
الوجه الرابع في قطع ورق هذا العهد وقلمه الذي يكتب به وكيفية الكتابة
الطرف الأول فيما كان يكتب عن الخلفاء الراشدين من الصحابة رضوان الله
الباب الرابع من المقالة الخامسة في الولايات الصادرة عن الخلفاء لأرباب
الطرف الثاني فيما كان يكتب عن خلفاء بني أمية
النوع الأول ما كان يكتب لوزراء الخلافة
الطرف الثالث فيما كان يكتب عن خلفاء بني العباس ببغداد إلى حين انقراض
الضرب الأول العهود وهي أعلاها رتبة
النوع الثاني مما كان يكتب لأرباب الوظائف من ديوان الخلافة ببغداد ما
عهود أرباب السيوف وهي عدة ولايات
الضرب الثاني مما يكتب من ديوان الخلافة لأرباب السيوف التقاليد وهي لمن
الضرب الأول العهود
النوع الثالث مما كان يكتب لأرباب الوظائف من ديوان الخلافة ببغداد ما
الضرب الثاني مما كان يكتب بديوان الخلافة ببغداد لأرباب الوظائف من
النوع الرابع مما كان يكتب من ديوان الخلافة ببغداد ما كان يكتب لزعماء
الطرف الرابع فيما كان يكتب عن مدعي الخلافة ببلاد المغرب والأندلس
الحالة الأولى ما كان الأمر عليه في الزمن القديم
الطرف الخامس فيما كان عليه الأمر في الدولة الفاطمية بالديار المصرية
النوع الأول ما كان يكتب به عن الخليفة نفسه
المذهب الأول أن يفتتح ما يكتب في الولاية بالتصدير
المرتبة الأولى أن يقال بعد التصدير المقدم أما بعد فالحمد لله
الضرب الأول سجلات أرباب السيوف
المرتبة الثانية
المرتبة الثالثة
المذهب الثالث من مذاهب كتاب الدولة الفاطمية
المذهب الرابع مما كان يكتب لأرباب الولايات بالدولة الفاطمية مرتبة
النوع الثاني مما كان يكتب في الدولة الفاطمية بالديار المصرية ما كان
الفصل الثالث
جزء 11
الطرف الأول في مصطلح كتاب الشرق
الطرف الثاني في مصطلح كتاب الغرب والأندلس فيما يكتب من الولايات عن
الفصل الثاني من الباب الرابع من المقالة الخامسة فيما يكتب من الولايات
الضرب الأول ما يكتب لأرباب الوظائف من أصحاب السيوف
الضرب الثاني من ظهائر بلاد المغرب ما يكتب لأرباب الوظائف الدينية من
الضرب الثالث ما يكتب لأرباب الوظائف الديوانية
الطرف الثالث في مصطلح كتاب الديار المصرية فيما قبل الخلفاء الفاطميين
المرتبة الثالثة أن تفتتح الولاية بلفظ رسم ثم يذكر أمر الولاية والمولى
المرتبة الرابعة أن يفتتح بلفظ إن أحق أو إن أولى أو من كانت صفته كذا
المقصد الأول في مقدمات هذه الولايات وفيه مهيعان
المهيع الأول في بيان رجوع هذه الولايات إلى الطريق الشرعي
المهيع الثاني فيما يجب على الكاتب مراعاته في كتابة هذه الولايات
النوع الأول ألقاب أرباب السيوف
النوع الثاني ألقاب أرباب الوظائف الديوانية وهي على ست مراتب
النوع الثالث ألقاب أرباب الوظائف الدينية وهي أيضا على ست مراتب
النوع الرابع ألقاب مشايخ الصوفية وهي على خمس مراتب
النوع الخامس ألقاب من قد يكتب له بولاية من رؤساء العامة من التجار
النوع السادس ألقاب زعماء أهل الذمة وهم ثلاثة
المقصد الثاني في بيان مقاصد ما يكتب في الولايات وفيه جملتان
الجملة الأولى في بيان الرسوم في ذلك ومقادير قطع الورق لكل صنف منها على
النوع الأول التقاليد
النوع الثاني مما يكتب في الولايات السلطانية المراسيم
الضرب الأول المراسيم المكبرة
الضرب الثاني من المراسيم التي تكتب بالولايات المراسيم المصغرة
النوع الثالث مما يكتب في الولايات السلطانية التفاويض
النوع الرابع التواقيع جمع توقيع
الطبقة الأولى ما يفتتح بخطبة مفتتحة بالحمد لله وفيها مرتبتان
الطبقة الثانية من التواقيع ما يفتتح بلفظ أما بعد حمد الله وهو لمن
الطبقة الثالثة من التواقيع ما يفتتح بلفظ رسم بالأمر الشريف وهي على
الطبقة الرابعة التواقيع الصغار وهي لأصغر ما يكون من الولايات من نظر
المقصد الثالث في بيان كيفية وضع ما يكتب في هذه الولايات في الورق
المهيع الثاني في ذكر نسخ مما يكتب في متن الولايات من التقاليد
الضرب الأول ولايات أرباب السيوف وهي على طبقتين
الوظيفة الأولى الكفالة وهي نيابة السلطنة بالحضرة
الطبقة الأولى ذوات التقاليد وهي ثلاث وظائف
القسم الأول ولايات وظائف الديار المصرية وهي على نوعين
النوع الأول الولايات بالحضرة وهي على ستة أضرب
الوظيفة الثانية الوزارة لصاحب سيف
الوظيفة الثالثة الإشارة وهي وظيفة قد حدثت كتابتها ولم يعهد بها كتابة
الوظيفة الأولى نظر البيمارستان لصاحب سيف
الطبقة الثانية ممن يكتب له من أرباب السيوف ذوات التواقيع وفيها وظائف
الوظيفة الثانية نظر الجامع الطولوني
الوظيفة الثالثة نقابة الأشراف
الضرب الثاني ممن يكتب له بالولايات بالديار المصرية أرباب الوظائف
الطبقة الأولى أصحاب التقاليد ممن يكتب له بالجناب العالي
الوظيفة الأولى القضاء
المرتبة الثانية ما يكتب في قطع الثلث بالسامي بالياء
المرتبة الأولى ما كان يكتب في النصف بالمجلس العالي كما كان يكتب للقضاة
الوظيفة الأولى قضاء العسكر
الطبقة الثانية من أرباب الوظائف الدينية أصحاب التواقيع وتشتمل على
الوظيفة الثانية إفتاء دار العدل
الوظيفة الثالثة الحسبة
الوظيفة الرابعة وكالة بيت المال
الوظيفة الخامسة الخطابة
الوظيفة السادسة الإمامة بالجوامع والمساجد والمدارس الكبار التي تصدر
الوظيفة السابعة التدريس وموضوعه إلقاء المسائل العلمية للطلبة
الوظيفة الثامنة التصدير
الوظيفة التاسعة النظر
المرتبة الثالثة من الوظائف الدينية ما يكتب في قطع العادة الصغيرة
الضرب الثالث من الولايات بالحضرة السلطانية بالديار المصرية الوظائف
الطبقة الأولى أرباب التقاليد في قطع الثلثين ممن يكتب له الجناب العالي
الوظيفة الأولى الوزارة إذا كان متوليها من أرباب الأقلام كما هو الغالب
الوظيفة الثانية كتابة السر ويقال لصاحبها صاحب دواوين الإنشاء
الوظيفة الأولى نظر الخاص
الدرجة الأولى ما يكتب في قطع النصف بالمجلس العالي وكلها مفتتحة بالحمد
الطبقة الثانية من أرباب الوظائف الديوانية بالحضرة السلطانية أصحاب
الوظيفة الثانية نظر الجيش
الوظيفة الثالثة نظر الدواوين المعبر عنها بنظر الدولة
الوظيفة الرابعة نظر الصحبة
الوظيفة الأولى كتابة الدست
الوظيفة الثانية نظر الخزانة الكبرى
الوظيفة الثالثة نظر خزانة الخاص
الوظيفة الرابعة نظر البيوت والحاشية
الوظيفة الخامسة نظر خزائن السلاح
الوظيفة السادسة استيفاء الصحبة
الضرب الرابع من الوظائف التي يكتب فيها بالديار المصرية مشيخة الخوانق
الطبقة الأولى ما يكتب في قطع النصف بالمجلس العالي مفتتحا بالحمد لله
الطرة
الضرب الخامس من أرباب الوظائف بالديار المصرية بالحضرة أرباب الوظائف
زعماء أهل الذمة
الضرب السادس من أرباب الوظائف بالديار المصرية
الوظيفة الأولى رآسة اليهود
الوظيفة الثانية بطركية النصارى الملكية وهم أقدم من اليعاقبة
الوظيفة الثالثة بطركية اليعاقبة
النوع الثاني ما هو خارج عن حاضرتي مصر والقاهرة من وظائف الديار المصرية
الجهة الأولى ثغر الإسكندرية والوظائف فيها على ثلاثة أصناف
الصنف الأول وظائف أرباب السيوف وبها وظيفة واحدة وهي النيابة
الصنف الثاني من الوظائف التي يكتب بها بثغر الإسكندرية الوظائف الدينية
المرتبة الأولى ما يكتب منها في قطع الثلث بالسامي بالياء وفيها وظائف
الوظيفة الأولى القضاء
الوظيفة الثانية الحسبة بثغر الإسكندرية
الوظيفة الثالثة نظر الصادر
الصنف الثالث من الوظائف التي يكتب بها بثغر الإسكندرية المحروس الوظائف
الوظيفة الأولى كتابة الدرج
الطبقة الثانية من يكتب له في قطع الثلث بالمجلس السامي بغير ياء أو مجلس
الوظيفة الثانية نظر دار الطراز بثغر الإسكندرية
الجهة الثانية مما هو خارج عن حاضرتي مصر والقاهرة بالديار المصرية بلاد
الوجه الأول الوجه القبلي وهو المعبر عنه بالصعيد
الضرب الأول أرباب السيوف
الوجه الثاني من وجهي الديار المصرية البحري وهو الشمالي وكانوا في الزمن
الجهة الثالثة درب الحجاز الشريف
القسم الثاني مما يكتب من الولايات عن الأبواب السلطانية أرباب الوظائف
جزء 12
الضرب الأول من لا تصدر عنه منهم تولية في عمل نيابته
الضرب الثاني من تصدر عنه التولية والعزل في عمل نيابته
القسم الثاني مما يكتب من الولايات عن الأبواب السلطانية ما يكتب لأ رباب
النيابة الأولى نيابة دمشق ويعبر عنها بكفالة السلطنة بالشام
الطبقة الأولى من يكتب له تقليد في قطع الثلثين بالمقر العالي مع الدعاء
الصنف الأول أرباب السيوف وهم على طبقات
النوع الأول ما هو بحاضرة دمشق ويشتمل ما يكتب به من وظائفها عن الأبواب
الطبقة الثالثة من يكتب له مرسوم شريف وهي على مرتبتين
المرتبة الأولى من يكتب له في قطع النصف وهو نائب قلعة دمشق
المرتبة الثانية من المراسيم التي تكتب بحاضرة دمشق لأرباب السيوف ما
الصنف الثاني من الوظائف بدمشق الوظائف الدينية وجميع ما يكتب فيها
المرتبة الأولى ما يكتب في قطع النصف بالمجلس العالي بالياء مفتتحا
النصف الثالث من تواقيع أرباب الوظائف بحاضرة دمشق تواقيع أرباب الوظائف
الضرب الأول تواقيع الوزارة بالمملكة الشامية على ما استقر عليه الحال
المرتبة الأولى ما يكتب في قطع النصف بالمجلس العالي وهي على ضربين
الصنف الرابع من الوظائف بدمشق وظائف المتصوفة ومشايخ الخوانق وفيها
المرتبة الثانية من يكتب له في قطع العادة مفتتحا برسم
النوع الثاني من وظائف دمشق ما هو خارج عن حاضرتها
الطبقة الأولى ما يكتب به مرسوم شريف في قطع النصف وهو ما يليه مقدم ألف
الطبقة الأولى من يكتب له منهم تقليد في قطع النصف بالمجلس العالي وهو
الصنف الثاني ممن هم خارج دمشق ممن يولى عن الأبواب السلطانية أمراء
الطبقة الثانية من عرب الشام من يكتب له مرسوم شريف
المرتبة الثانية من أرباب المراسيم من العرب من يكتب له في قطع الثلث
النيابة الثانية من نيابات البلاد الشامية نيابة حلب ووظائفها التي يكتب
النوع الأول من بحاضرة حلب وهم على أصناف
الصنف الأول منهم أرباب السيوف وهم على طبقتين
الطبقة الأولى من يكتب له تقليد وهو نائب السلطنة بها وتقليده في قطع
الطبقة الثانية من يكتب له في قطع الثلث بالمجلس السامي وفيها وظائف
الوظيفة الأولى نيابة القلعة بها
الوظيفة الثانية شد الدواوين بحلب
الصنف الثاني من أرباب الوظائف بحلب أرباب الوظائف الدينية
الطبقة الأولى من يكتب له في قطع الثلث بالسامي بالياء وتشتمل على وظائف
الطبقة الثانية من يكتب له في قطع العادة بالسامي بغير ياء أو بمجلس
الصنف الثالث من أرباب الوظائف بحلب أرباب الوظائف الديوانية وهم على
النوع الثاني من أرباب الوظائف بالمملكة الحلبية من هو خارج عن حاضرتها
الطبقة الثانية
الصنف الأول أرباب السيوف وهم غالب من يكتب لهم عن الأبواب السلطانية
الصنف الثاني مما هوخارج عن حاضرة حلب الوظائف الدينية بمعاملتها من
الصنف الثالث مما هو خارج عن حاضرة حلب الوظائف الديوانية
النوع الأول ما هو بحاضرة طرابلس وهو على ثلاثة أصناف
النيابة الثالثة نيابة طرابلس ووظائفها التي جرت العادة بالكتابة فيها من
الطبقة الأولى من يكتب له تقليد
الصنف الأول أرباب السيوف وهم على طبقتين
الطبقة الثانية من يكتب له مرسوم شريف في قطع الثلث بالمجلس السامي
الصنف الثاني من الوظائف بطرابلس التي يكتب لأربابها من الأبواب
المرتبة الأولى من يكتب له في قطع الثلث بالمجلس السامي بالياء وتشتمل
المرتبة الثانية من تواقيع أرباب الوظائف الدينية بطرابلس من يكتب له في
الصنف الثالث من الوظائف بطرابلس التي يكتب لأربابها من الأبواب
المرتبة الأولى ما يكتب في قطع الثلث بالمجلس السامي بالياء وتشتمل على
المرتبة الثانية من مراتب أرباب الوظائف الديوانية بطرابلس من يكتب له في
الطبقة الأولى الطبلخاناه
الصنف الأول أرباب السيوف
النوع الثاني من الوظائف بطرابلس ما هو خارج عن حاضرتها وهم على ثلاثة
الطبقة الثانية العشرات
الصنف الثاني مما هوخارج عن حاضرة طرابلس الوظائف الدينية
الصنف الثالث مما هو خارج عن حاضرة طرابلس أرباب الوظائف الديوانية
الصنف الأول أرباب السيوف
النيابة الرابعة نيابة حماة ووظائفها التي تكتب بها من الأبواب السلطانية
النصف الثاني أرباب الوظائف الدينية وهم على مرتبتين
الصنف الأول أرباب السيوف وفيه وظيفتان
الوظيفة الأولى نيابة السلطنة بها ويكتب تقليده في قطع الثلثين
النيابة الخامسة نيابة صفد
الوظيفة الثانية نيابة قلعة صفد
النيابة السادسة نيابة غزة
الصنف الرابع أرباب الوظائف الديوانية
الصنف الثاني أرباب الوظائف الديوانية
الصنف الثالث أرباب الوظائف الدينية وهي على مرتبتين
الصنف الأول أرباب السيوف
الصنف الثاني الوظائف الديوانية بغزة
النيابة السابعة نيابة الكرك وأرباب الولايات بها من الأبواب السلطانية
الصنف الأول أرباب السيوف
القاعدة الأولى مكة المشرفة وبها وظيفتان
القسم الثالث مما يكتب من الولايات عن الأبواب السلطانية بالديار المصرية
الوظيفة الأولى الإمارة
الوظيفة الثانية قضاء مكة ويكتب به توقيع في قطع الثلث بالسامي بالياء
الوظيفة الأولى الإمارة
القاعدة الثانية المدينة النبوية وبها ثلاث وظائف
الوظيفة الثانية القضاء
الوظيفة الثالثة مشيخة الحرم الشريف
القاعدة الثالثة الينبع وبها وظيفة واحدة وهي النيابة
الفصل الثالث من الباب الرابع من المقالة الخامسة فيما يكتب من الولايات
الطرف الأول في مقدمات هذه الولايات ويتعلق بها مقاصد
المقصد الأول في بيان من تصدر عنه الولايات من نواب السلطنة
المقصد الثالث في افتتاحات التواقيع والمراسيم بتلك الولايات
المقصد الثاني في بيان الولايات التي تصدر عن نواب السلطنة بالممالك
المقصد الرابع في بيان الألقاب
الصنف الأول أرباب السيوف ولألقابهم مراتب
الصنف الثاني من أرباب الولايات بالممالك الشامية أرباب الوظائف
الصنف الثالث من أرباب الولايات بالممالك الشامية أرباب الوظائف الدينية
الصنف الرابع من أرباب الولايات بالممالك الشامية مشايخ الصوفية
الصنف الخامس من أرباب الولايات بالممالك الشامية أمراء العربان
الصنف السابع من أرباب الولايات بالنيابات الشامية زعماء أهل الذمة
الصنف السادس من أرباب الولايات بالممالك الشامية أرباب الوظائف العادية
المقصد السادس في بيان ما يكتب في طرة التواقيع
المقصد الخامس في بيان مقادير قطع الورق المستعمل فيما يكتب عن نواب
المقصد السابع في بيان كيفية ترتيب هذه التواقيع
الصنف الأول ما يكتب بوظائف أرباب السيوف وهو على ضربين
الطرف الثاني في نسخ التواقيع المكتتبة عن نواب السلطنة بالممالك الشامية
المرتبة الأولى ما يفتتح بالحمد لله وفيها وظائف
الضرب الأول ما هو بحاضرة دمشق وهو على مراتب
النيابة الأولى الشام والتواقيع التي تكتب بها على خمسة أصناف
المرتبة الثانية ما يفتتح بأما بعد حمد الله وفيها وظائف
المرتبة الثالثة من تواقيع وظائف أرباب السيوف بدمشق ما يفتتح برسم
الضرب الثاني ممن يكتب له عن نائب السلطنة بالشام من أرباب السيوف من هو
المرتبة الأولى ما يفتتح بالحمد لله وفيها وظائف
المرتبة الثانية من تواقيع أرباب السيوف ممن بأعمال دمشق ما يفتتح بأما
المرتبة الثالثة من تواقيع أرباب السيوف بأعمال دمشق ما يفتتح برسم وفيها
الضرب الأول ما يكتب لمن هو بحاضرة دمشق وهو على ثلاث مراتب
المرتبة الأولى ما يفتتح بالحمد لله
الصنف الثاني مما يكتب لأرباب الوظائف بدمشق تواقيع أرباب الوظائف
المرتبة الثانية من تواقيع أرباب الوظائف الدينية بحاضرة دمشق ما يفتتح
المرتبة الثالثة من تواقيع أرباب الوظائف الدينية بحاضرة دمشق ما يفتتح
الضرب الثاني من تواقيع أرباب الوظائف الدينية بالشام ما يكتب به لمن هو
المرتبة الثانية من تواقيع أرباب الوظائف الدينية بأعمال دمشق ما يفتتح
الصنف الثالث من التواقيع التي تكتب لأرباب الوظائف بدمشق ما يكتب لأرباب
المرتبة الأولى ما يفتتح بالحمد لله وفيها وظائف
الضرب الأول ما يكتب لمن بحاضرة دمشق منهم وهو على ثلاث مراتب
المرتبة الثانية من تواقيع أرباب الوظائف الديوانية بحاضرة دمشق ما يفتتح
المرتبة الثالثة من تواقيع أرباب الوظائف الديوانية بحاضرة دمشق ما يفتتح
الضرب الثاني من الوظائف الديوانية بالشام ما هو خارج عن حاضرة دمشق
الضرب الأول ما هو بحاضرة دمشق وهو على ثلاث مراتب
المرتبة الأولى ما يفتتح بالحمد لله
الصنف الرابع مما يكتب لأرباب الوظائف بالشام تواقيع مشايخ الخوانق وهي
المرتبة الثانية من تواقيع مشايخ الأمكنة بحاضرة دمشق ما يفتتح بأما بعد
المرتبة الثالثة من تواقيع مشايخ الأماكن بحاضرة دمشق ما يفتتح برسم
الضرب الثاني من تواقيع مشيخة الأماكن ما هو بأعمال دمشق وفيه مرتبة
الصنف الخامس مما يكتب لأرباب الوظائف بالشام تواقيع العربان
الصنف السادس مما يكتب لأرباب الوظائف بالشام تواقيع زعماء أهل الذمة من
النيابة الثانية من النيابات التي يكتب عن نوابها بالولايات نيابة حلب
النيابة الثالثة مما يكتب من التواقيع بالولايات عن نواب السلطنة بها
جزء 13
الباب الأول في الوصايا الدينية وفيه فصلان
المقالة السادسة
الفصل الأول فيما لقدماء الكتاب من ذلك
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة السادسة فيما يكتب من ذلك في
الضرب الأول ما يكتب عن الأبواب السلطانية
الضرب الثاني مما يكتب في الأوامر والنواهي الدينية ما يكتب عن نواب
الفصل الأول فيما يكتب في المسامحات
الباب الثاني فيما يكتب في المسامحات والإطلاقات وفيه فصلان
الضرب الأول ما يكتب من الأبواب السلطانية
ضمان
جهات
عفاية الشام
سجن الأقصاب
أقصاب
المستحدث
السجون
حق الديوان
هبة الشاد
الضرب الثاني ما يكتب عن نواب السلطنة بالممالك الشامية
الطرف الأول فيما يكتب عن الأبواب السلطانية وهو على ثلاث مراتب
المرتبة الأولى ما يكتب في قطع الثلث مفتتحا بالحمد لله وهو أعلاها
المرتبة الثانية ما يفتتح بـ أما بعد حمد الله
المرتبة الثالثة مما يكتب به في الإطلاقات
المرتبة الأولى أن يفتتح المرسوم المكتتب في ذلك بالحمد لله
الباب الثالث من المقالة السادسة في الطرخانيات
الفصل الأول في طرخانيات أرباب السيوف
المرتبة الثانية أن يفتتح مرسوم الطرخانية بـ أما بعد
الفصل الثاني من الباب الثالث من المقالة السادسة فيما يكتب في طرخانيات
الفصل الأول فيما يكتب في التوفيق بين السنين وفيه طرفان الطرف الأول في
المذهب الأول أن يفتتح ما يكتب بـ أما بعد
النوع الأول ما كان يكتب في ذلك عن الخلفاء وفيه مذهبان
الطرف الثاني في صورة ما يكتب في تحويل السنين وهو على نوعين
المذهب الثاني مما كان يكتب عن الخلفاء في تحويل السنن أن يفتتح ما يكتب
الضرب الأول ما كان يكتب في الدولة الأيوبية
الضرب الثاني ما يكتب به في زماننا
الفصل الثاني من الباب الرابع من المقالة السادسة فيما يكتب في التذاكر
الضرب الثاني ما كان يكتب لنواب السلطنة بالديار المصرية عند سفر السلطان
فصل العدل والإنصاف والحق
فصل الشرع الشريف
فصل الدماء
فصل الأمور المختصة بالقاهرة ومصر المحروستين حرسهما الله تعالى
فصل
فصل الحبوس
فصل
فصل الأبواب
فصل
فصل
فصل
فصل في الأعمال والولايات
فصل الثغور المحروسة
فصل
فصل حقوق الأمراء والبحرية والحلقة المنصورة والجند وجهاتهم
فصل أموال الخراج الديوانية
فصل
فصل
فصل
الضرب الثالث ما كان يكتب لنواب القلاع وولاتها إما عند استقرار النائب
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
الطرف الأول في بيان معنى الإقطاعات وأصلها في الشرع
الفصل الأول في ذكر مقدمات تتعلق بالإقطاعات وفيه ثلاثة أطراف
الباب الأول في ذكر مقدمات الإقطاعات وفيه فصلان
المقالة السابعة في الإقطاعات والقطائع وفيها بابان
الطرف الثاني في بيان أول من وضع ديوان الجيش وكيفية ترتيب منازل الجند
الطرف الثالث في بيان من يستحق إثباته في الديوان وكيفية ترتيبهم فيه
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة السابعة في بيان حكم الإقطاع
الضرب الأول إقطاع التمليك
الضرب الثاني من الإقطاع إقطاع الإستغلال
الفصل الاول في أصل ذلك
الباب الثاني من المقالة السابعة فيما يكتب في الإقطاعات في القديم
الطرف الأول فيما كان يكتب من ذلك في الزمن القديم
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة السابعة في صورة ما يكتب في
الطريقة الأولى طريقة كتاب الخلفاء العباسيين ببغداد
الضرب الأول ما كان يكتب عن الخلفاء ولهم فيه طريقتان
الطريقة الثانية ما كان يكتب في الإقطاعات عن الخلفاء الفاطميين بالديار
الضرب الثاني مما كان يكتب في الإقطاعات في الزمن المتقدم ما كان يكتب عن
الطريقة الثانية مما كان يكتب في الإقطاعات في الزمن المتقدم ما كان يكتب
الأسلوب الأول أن يفتتح التوقيع المكتتب بالإقطاع بخطبة مفتتحة بـ
الأسلوب الثاني أن يفتتح التوقيع بالإقطاع بلفظ أما بعد فإن كذا
الأسلوب الثالث أن يفتتح التوقيع المكتتب بالإقطاع بما فيه معن الشجاعة
الطرف الثاني ما يكتب في الإقطاعات في زماننا
الضرب الأول ما يكتب قبل ان ينقل إلى ديوان الإنشاء
الجملة الأولى في ذكر اسم ما يكتب في الإقطاعات من ديوان الإنشاء
الضرب الثاني فيما يكتب في الإقطاعات من ديوان الإنشاء وفيه خمس جمل
الجملة الثانية في بيان أصناف المناشير وما يخص كل صنف منها من مقادير
الجملة الثالثة في بيان صورة ما يكتب في المناشير في الطرة والمتن
الجملة الرابعة في الطغرى التي تكون بين الطرة المكتتبة في أعلى المنشور
الجملة الخامسة في ذكر طرف من نسخ المناشير التي تكتب في الإقطاعات في
النوع الأول ما يفتتح بـ الحمد لله وهو على ثلاثة أضرب
الضرب الأول مناشير أولاد الملوك
الضرب الثاني من نسخ المناشير المفتتحة بالحمد مناشير الأمراء مقدمي
النوع الثاني من المناشير ما يفتتح بـأما بعد ويختص بأمراء العشرات ومن
الضرب الأول في مناشير العشرات كائنا ذلك الأمير من كان
الضرب الثاني في مناشير أولاد الأمراء وهي كالتي قبلها إلا أنه يقع
النوع الثالث من المناشير ما يفتتح بخرج الأمر الشريف
الضرب الأول ما أقسم الله تعالى فيه بذاته او صفاته والمقصود منه مجرد
الطرف الأول في الأقسام التي أقسم بها الله تعالى في كتابه العزيز
الفصل الأول فيما يقع به القسم وفيه طرفان
الباب الأول في أصول يتعين على الكاتب معرفتها قبل الخوض في الإيمان وفيه
المقالة الثامنة في الإيمان وفيها بابان
الضرب الثاني ما أقسم الله تعالى فيه بشيء من مخلوقاته ومصنوعاته
الطرف الثاني في الأقسام التي تقسم بها الخلق وهي على ضربين
الضرب الأول ما كان يقسم به في الجاهلية
الضرب الثاني الأقسام الشرعية
الطرف الأول في بيان معنى اليمين الغموس ولغو اليمين
الطرف الثاني في التحذير من الوقوع في اليمين الغموس
الباب الثاني من المقالة الثامنة في نسخ الإيمان الملوكية وفيه فصلان
النوع الأول في الإيمان التي يحلف بها على بيعة الخليفة عند مبايعته وهي
الفصل الأول في نسخ الإيمان المتعلقة بالخلفاء وهي على نوعين
الضرب الثاني الأيمان التي يحلف بها الخلفاء
المهيع الاول في بيان الأيمان التي يحلف بها المسلمون وهي على نوعين
النوع الأول من الأيمان التي يحلف بها المسلمون أيمان أهل السنة
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة الثامنة في نسخ الإيمان
النوع الثاني من الإيمان التي بحلف بها المسلمون أيمان أهل البدع والذين
الطائفة الأولى الخوارج
الطائفة الثانية الشيعة
الفرقة الأولى الزيدية
الفرقة الثانية من الشيعة الإمامية
الفرقة الثالثة من الشيعة الإسماعيلية
الفرقة الرابعة من الشيعة الدرزية
الفرقة الخامسة من الشيعة النصيرية بضم النون وفتح الصاد المهملة
الطائفة الثالثة من أهل البدع القدرية
الضرب الأول من زعم منهم التمسك بشريعة نبي من الأنبياء عليهم السلام وهم
المهيع الثاني في الأيمان التي يحلف بها أهل الكفر ممن قد يحتاج إلى
الملة الأولى اليهود
الطائفة الأولى المتفق على يهوديتهم وهم القراؤون
الطائفة الثانية من اليهود السامرة
الفرقة الثالثة ممن تدعو الضرورة إلى تحليفه النصرانية
الفرقة الأولى الملكانية
الفرقة الثانية اليعقوبية
الفرقة الثالثة النسطورية
الملة الثالثة المجوسية وهي الملة التي كان عليها الفرس ومن دان بدينهم
المهيع الثالث في الأيمان التي يحلف بها الحكماء
الضرب الثاني المتأخرون منهم وهم أصحاب أرسطاطاليس وهم ثلاث طوائف
الضرب الأول القدماء منهم الذين هم أساطين الحكمة
المهيع الرابع في بيان المحلوف عليه وما يقع على العموم وما يختص به كل
الضرب الأول الأيمان التي يحلف بها الامراء بالديار المصرية
المهيع الخامس في صورة كتابة نسخ الأيمان التي يحلف بها
الضرب الثاني الأيمان التي يحلف بها نواب السلطنة والأمراء بالممالك
الباب الأول في الأمانات وفيه فصلان
المقالة التاسعة في عقود الصلح والفسوح الواردة على ذلك وفيها حمسة أبواب
الفصل الأول في عقد الأمان لأهل الكفر
الطرف الأول في ذكر أصله وشرطه وحكمه
الطرف الثاني في صورة ما يكتب فيه
الطرف الأول في أصله
الطرف الثاني فيما يكتب في الأمانات
النوع الأول ما يكتب عن الخلفاء وفيه مذهبان
الضرب الأول ما كان يكتب من هذا النمط في الزمن السابق مما كان يصدر عن
النوع الثاني من الأمانات التي تكتب لأهل الإسلام ما يكتب به عن الملوك
الأسلوب الأول أن يصدر بالتماس المستأمن الأمان
الأسلوب الثاني أن لا يتعرض في الأمان لالتماس المستأمن الأمان
المذهب الثاني مما يكتب به في الأمانات لأهل الإسلام أن يفتتح الأمان
الضرب الثاني من الأمانات التي تكتب لأهل الإسلام ما عليه مصطلح زماننا
الصنف الأول ما يكتب من الأبواب السلطانية
الصنف الثاني من الأمانات الجاري عليها مصطلح كتاب الزمان ما يكتب عن
الفصل الأول في أصله وكونه مأخوذا عن العرب
الباب الثاني من المقالة التاسعة في الدفن والمراد به دفن ذنوب من يكتب
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة التاسعة فيما يكتب في الدفن عن
الطرف الأول في بيان رتبة هذا العقد ومعناه وأصله من الكتاب والسنة وما
الفصل الأول في الأصول التي يرجع إليها هذا العقد وفيه طرفان
الباب الثالث من المقالة التاسعة فيما يكتب في عقد الذمة وما يتفرع على
الطرف الثاني في ذكر ما يحتاج الكاتب إلى معرفته في عقد الذمة
الفصل الثاني من الباب الثالث من المقالة التاسعة ما يكتب في متعلقات أهل
جزء 14
الباب الرابع من المقالة التاسعة في الهدن الواقعة بين ملوك الإسلام
الطرف الأول في بيان رتبتها ومعناها وذكر ما يرادفها من الألفاظ
الفصل الأول في أصول تتعين على الكاتب معرفتها وفيه ثلاثة أطراف
الطرف الثاني في أصل وضعها
النوع الأول ما يختص بكتابة الهدنة بين أهل الإسلام وأهل الكفر
الطرف الثالث فيما يجب على الكاتب مراعاته في كتابة الهدن
الضرب الأول الشروط العادية التي جرت العادة أن يقع الاتفاق عليها بين
النوع الثاني ما تشترك فيه الهدن الواقعة بين أهل الكفر والإسلام وعقود
الضرب الثاني مما يلزم الكاتب في كتابة الهدنة تحرير أوضاعها وترتيب
النمط الأول ما يكتب في طرة الهدنة من أعلى الدرج
الفصل الثاني في صورة ما يكتب في المهادنات والسجلات ومذاهب الكتاب في
الطرف الأول فيما يستبد ملوك الإسلام فيه بالكتابة عنهم وتخلد منه نسخ
النوع الأول ما تكون الهدنة فيه من جانب واحد
النمط الثاني ما يكتب في متن الهدنة وهو على نوعين
المذهب الثاني أن تفتتح المهادنة قبل لفظ هذا ببعدية
النوع الثاني من الهدن الواقعة بين ملك مسلم وملك كافر أن تكون الهدنة من
المذهب الأول أن تفتتح الهدنة بلفظ هذه هدنة ونحو ذلك
المذهب الثاني أن تفتتح الهدنة بلفظ استقرت الهدنة بين فلان وفلان ويقدم
الطرف الثاني فيما يشارك فيه ملوك الكفر الأسلام ملوك في كتابة نسخ من
المذهب الثالث أن تفتتح المهادنة بخطبة مبتدأة بالحمد لله
الفصل الأول في أصول تعتمد في ذلك
الباب الخامس من المقالة التاسعة في عقود الصلح الواقعة بين ملكين مسلمين
النوع الأول ما يكون العقد فيه من الجانبين
المذهب الأول أن يفتتح عقد الصلح بلفظ هذا كما في النوع السابق
النوع الثاني مما يجري عقد الصلح فيه بين ملكين مسلمين ما يكون العقد فيه
المذهب الثاني أن يفتتح عقد الصلح بخطبة مفتتحة بالحمد لله وربما كرر
الباب السادس من المقالة التاسعة في الفسوخ الواردة على العقود السابقة
الفصل الأول الفسخ وهو ما وقع من أحد الجانبين دون الآخر
الفصل الثاني المفاسخة وهي ما يكون من الجانبين جميعا
الفصل الأول في المقامات
الباب الأول في الجديات وفيه ستة فصول
المقالة العاشرة في فنون من الكتابة يتداولها الكتاب وتتنافس في عملها
الصنف الأول منها الرسائل الملوكية وهي على ضربين
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة العاشرة في الرسائل
الضرب الأول رسائل الغزو وهي أعظمها وأجلها
الضرب الثاني من الرسائل الملوكية رسائل الصيد
الصنف الثاني من الرسائل ما يرد منها مورد المدح والتقريض
الصنف الثالث من الرسائل المفاخرات وهي على أنواع
الضرب الأول الأسئلة الامتحانية
الصنف الخامس من الرسائل الأسئلة والأجوبة وهي على ضربين
الصنف السادس من الرسائل ما تكتب به الحوادث والماجريات
الفصل الثالث من الباب الأول من المقالة العاشرة في قدمات البندق
الفصل الرابع من الباب الأول من المقالة العاشرة في الصدقات وفيه طرفان
الطرف الأول في الصدقات الملوكية وما في معناها
الطرف الثاني في صدقات الرؤساء والأعيان وأولادهم
الصنف الأول الإجازات بالفتيا والتدريس والرواية وعراضات الكتب ونحوها
الطرف الأول فيما يكتب عن العلماء وأهل الأدب ثم هو على صنفين
الصنف الثاني التقريضات التي تكتب على المصنفات المصنفة والقصائد
الصنف الأول التقاليد الحكمية وهي على مرتبتين
المرتبة الأولى أن تفتتح بخطبة مفتتحة بالحمد لله
الطرف الثاني فيما يكتب عن القضاة وهو على أربعة أصناف
المرتبة الثانية
الصنف الثالث الكتب إلى النواب وما في معناها
الصنف الرابع ما يكتب في افتتاحات الكتب
الفصل السادس في العمرات التي تكتب للحاج
الباب الثاني من المقالة العاشرة في الهزليات
الباب الأول في الكلام على البريد وفيه فصلان
الخاتمة في ذكر أمور تتعلق بديوان الإنشاء غير أمور الكتابة وفيها أربعة
الفصل الأول في مقدمات يحتاج الكاتب إلى معرفتها ويتعلق الغرض من ذلك
الأمر الأول معرفة معنى لفظ البريد لغة واصطلاحا
الأمر الثاني أول من وضع البريد وما آل إليه أمره إلى الآن
الأمر الثالث بيان معالم البريد
الفصل الثاني من الباب الأول من الخاتمة في ذكر مراكز البريد
المقصد الأول في مركز قلعة الجبل المحروسة بالديار المصرية التي هي قاعدة
المقصد الثاني في مراكز غزة وما يتفرع عنه من البلاد الشامية
المقصد الخامس في مركز طرابلس وما يتفرع عنه من المراكز الموصلة إلى
الطريق إلى المدينة النبوية على ساكنها أفضل الصلاة والسلام
الباب الثاني من الخاتمة في مطارات الحمام الرسائلي وذكر أبراجها المقررة
الفصل الأول في مطاراته
الفصل الثاني من الباب الثاني من الخاتمة في أبراج الحمام المقررة
الأبراج الآخذة من قلعة الجبل المحروسة إلى جهات الديار المصرية
الأبراج الآخذة من غزة وما يتفرع عنها
الأبراج الآخذة من دمشق وما يتفرع عنها
الأبراج الآخذة من قلعة الجبل إلى غزة
الأبراج الآخذة من حلب وما يتفرع عنها
الفصل الأول في نقل الثلج
الفصل الثاني من الباب الثالث من الخاتمة في المراكب المعدة لنقل الثلج
الفصل الثالث من الباب الثالث من الخاتمة في الهجن المعدة لنقل ذلك
الفصل الأول في المناور
الباب الرابع من الخاتمة في المناور والمحروقات وفيه فصلان
الفصل الثاني من الباب الرابع من الخاتمة في المحرقات