وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله : لو أردنا أن نتخذا لهوا الآية .
يقول : لو أردت أن أتخذ ولدا لأتخذت من الملائكة .
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن في قوله : لو أردنا أن نتخذا لهوا قال : النساء .
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن قال : اللهو بلسان اليمن المرأة .
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : لو أردنا أن نتخذا لهوا قال : اللهو بلغة أهل اليمن المرأة .
وفي قوله : إن كنا فاعلين أي إن ذلك لا يكون ولا ينبغي .
وأخرج ابن أبي حاتم عن إبراهيم النخعي في قوله : لو أردنا أن نتخذا لهوا قال : نساء لأتخذنا من لدنا قال : من الحور العين .
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله : لو أردنا أن نتخذا لهوا قال : لعبا .
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله : لأتخذنا من لدنا قال : من عندنا إن كنا فاعلين أي ما كنا فاعلين .
يقول : وما خلقنا جنة ولا نارا ولا موتا ولا بعثا ولا حسابا وكل شيء في القرآن إن فهو إنكار .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة Bه في قوله : بل نقذف بالحق قال : القرآن على الباطل قال : اللبس فإذا هو زاهق قال : هالك .
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في البعث عن الحسن Bه في قوله : ولكم الويل مما تصفون قال : هي والله لكل واصف كذب إلى يوم القيامة .
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : ومن عنده قال : الملائكة .
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي اله عنهما في قوله : ولا يستحسرون يقول : لا يرجعون .
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد Bه في قول : ولا يستحسرون قال : لا يحسرون