وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس Bهما .
نحوه .
وأخرج ابن مردويه عن عدي بن حاتم Bه قال : لما دخل على النبي صلى الله عليه وآله ألقى اليه وسادة فجلس على الأرض فقال : اشهد أنك لا تبتغي في الأرض ولا فسادا .
فاسلم .
- قوله تعالى : إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قل ربي أعلم من جاء بالهدى ومن هو في ضلال مبين وما كنت ترجوا أن يلقى إليك الكتاب إلا رحمة من ربك فلا تكونن ظهيرا للكافرين ولا يصدنك عن آيات الله بعد إذ أنزلت إليك وادع إلى ربك ولا تكونن من المشركين .
أخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك Bه قال : لما خرج النبي صلى الله عليه وآله من مكة فبلغ الجحفة اشتاق إلى مكة فأنزل الله ان الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد إلى مكة .
وأخرج ابن مردويه عن علي بن الحسين بن واقد Bه قال : كل القرآن مكي أو مدني غير قوله ان الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد فانها أنزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله بالجحفة حين خرج مهاجرا إلى المدينة .
فلا هي مكية ولا مدنية وكل آية نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله قبل الهجرة فهي مكية .
فنزلت بمكة أو بغيرها من البلدان وكل آية نزلت بالمدينة بعد الهجرة فانها مدنية .
نزلت بالمدينة أو بغيرها من البلدان .
وأخرج ابن أبي شيبه وعبد بن حميد والبخاري والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في الدلائل من طرق عن ابن عباس Bهما في قوله لرادك إلى معاد قال : إلى مكة .
زاد ابن مردويه كما أخرجك منها .
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد عن مجاهد Bه لرادك إلى معاد قال : إلى مولدك .
إلى مكة .
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك Bه .
مثله