وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة ومن الذين فرقوا دينهم قال : هم اليهود والنصارى .
وفي قوله أم أنزلنا عليهم سلطانا قال : يأمرهم بذلك .
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة Bه في قوله أم أنزلنا عليهم سلطانا فهو يتكلم بما كانوا به يشركون يقول : أم أنزلنا عليهم كتابا فهو ينطق بشركهم .
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك Bه .
مثله .
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة Bه في قوله فآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل قال : الضيف ذلك خير للذين يريدون وجه الله أولئك هم المضعفون قال : هذا الذي يقبله الله ويضاعفه لهم عشر أمثالها وأكثر من ذلك .
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس Bهما في قوله وما آتيتم من ربا .
قال : الربا رباآن .
ربا لا بأس به .
وربا لا يصلح فأما الربا الذي لا بأس به .
فهدية الرجل إلى الرجل يريد فضلها أو اضعافها .
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس Bهما وما آتيتم من ربا .
قال هو ما يعطي الناس بعضهم بعضا يعطي الرجل الرجل العطية يريد أن يعطى أكثر منها .
وأخرج الفريابي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد Bه في قوله وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس لا يربو عند الله قال : هي الهدايا .
وأخرج الفريابي وابن أبي شيبه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس لا يربو عند الله قال : يعطي ما له يبتغي أفضل منه .
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن سعيد بن جبير Bه وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس فلا يربو عند الله قال : ما أعطيتم من عطية لتثابوا عليها في الدنيا فليس فيها أجر .
وأخرج الفريابي وابن أبي شيبه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن