وأخرج ابن مردويه عن أنس Bه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " إن آخر الليل في التهجد أحب إلي من أوله لأن الله يقول وبالأسحار هم يستغفرون " .
وأخرج ابن مردويه عن ابن عمر Bهما " عن النبي صلى الله عليه وآله في قوله وبالأسحار هم يستغفرون قال : يصلون " .
وأخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عمر Bهما في قوله وبالأسحار هم يستغفرون قال : يصلون .
وأخرج ابن أبي شيبة وابن نصر وابن جرير وابن المنذر عن الحسن في الآية قال : صلوا فلما كان السحر استغفروا .
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس Bهما في قوله وفي أموالهم حق قال : سوى الزكاة يصل بها رحما أو يقري بها ضيفا أو يعين بها محروما .
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله وفي أموالهم حق قال : سوى الزكاة .
وأخرج ابن أبي شيبة عن إبراهيم قال : كانوا يرون في أموالهم حقا سوى الزكاة .
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس أنه سئل عن السائل والمحروم قال : السائل الذي يسأل الناس والمحروم الذي ليس له سهم في المسلمين .
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن الحسن بن محمد بن الحنفية قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وآله سرية فأصابوا وغنموا فجاء قوم بعد ما فرغوا فنزلت وفي أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم .
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس Bهما قال : المحروم هو المحارف الذي يطلب الدنيا وتدبر عنه ولا يسأل الناس فأمر الله المؤمنين برفده .
وأخرج ابن أبي حاتم عن عروة قال : سألت عائشة Bها عن المحروم في هذه الآية فقالت : هو المحارف الذي لا يكاد يتيسر له مكسبه .
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير عن ابن عباس Bهما قال : المحروم المحارف الذي ليس له في الإسلام سهم