فوضع في السماء الدنيا ثم أنزل نجوما وقال مقاتل نزل القرآن كله في ليلة القدر من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا .
والثاني أنها ليلة النصف من شعبان قاله عكرمة .
قوله تعالى إنا كنا منذرين أي مخوفين عقابنا .
فيها أي في تلك الليلة يفرق كل أي يفصل وقرأ أبو المتوكل وأبو نهيك ومعاذ القارئ يفرق بفتح الياء وكسر الراء