النوع الخامس .
علم المتشابه .
وقد صنف فيه جماعة ونظمه السخاوى وصنف فى توجيهه الكرمانى كتاب البرهان والرازى درة التأويل وأبو جعفر بن الزبير وهو أبسطها فى مجلدين .
وهو إيراد القصة الواحدة فى صور شتى وفواصل مختلفة ويكثر فى إيراد القصص والأنباء وحكمته التصرف فى الكلام وإتيانه على ضروب ليعلمهم عجزهم عن جميع طرق ذلك مبتدأ به ومتكررا وأكثر أحكامه تثبت من وجهين فلهذا جاء باعتبارين .
وفيه فصول .
الفصل الأول .
المتشابه باعتبار الأفراد .
الأول باعتبار الأفراد وهو على أقسام