ولكنه أراد أن يستن بذلك الحكام بعده .
قال الشافعي وإذا نزل بالحاكم أمر يحتمل وجوها أو مشكل انبغى له أن يشاور من جمع العلم والأمانة وبسط الكلام فيه .
أنا أبو عبدالله قراءة عليه نا أبو العباس أنا الربيع قال قال الشافعي C قال الله جل ثناؤه يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق الآية وقال في أهل الكتاب وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط