319 - قوله إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى 17 قدم الصابئين لتقدم زمانهم وقد تقدم في البقرة .
320 - قوله يسجد له من في السموات 18 سبق في الرعد .
321 - قوله كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها 22 وفي السجدة منها أعيدوا فيها 20 لأن المراد بالغم الكرب والأخذ بالنفس حتى لا يجد صاحبه متنفسا وما قبله من الآيات يقتضي ذلك وهو قطعت لهم ثياب من نار 19 إلى قوله من حديد 21 فمن كان في ثياب من نار وفوق رأسه حميم يذوب من حره أحشاء بطنه حتى يذوب ظاهر جلده وعليه موكلون يضربونه بمقامع من حديد كيف يجد سرورا أو يجد متنفسا من تلك الكرب التي عليه وليس في السجدة من هذا ذكر وإنما قبلها فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها .
322 - قوله وذوقوا 22 وفي السجدة وقبل لهم ذوقوا 20 القول ههنا مضمر وخص بالإضمار لطول الكلام بوصف العذاب وخصت السجدة بالإظهار موافقة للقول قبله في مواضع منها أم يقولون افتراه 3 وقالوا أئذا ضللنا 10 و قل يتوفاكم 11 و حق القول 13 وليس في الحج شيء منه .
323 - قوله إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها النهار 14 23 مكررة وموجب هذا التكرار قوله هذان خصمان 9 لأنه لما ذكر أحد الخصمين وهو فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار 19 لم يكن بد من ذكر الخصم الآخر فقال إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات 23 الآية .
324 - قوله وطهر بيتي للطائفين والقائمين 26 وفي البقرة