445 - قوله فتحت أبوابها 71 وبعده وفتحت 73 بالواو للحال أي جاءوها وقد فتحت أبوابها وقيل الواو في وقال لهم خزنتها زائدة وهو الجواب وقيل الواو واو الثمانية وقد سبق في الكهف .
446 - قوله فمن اهتدى فلنفسه 41 وفي آخرها فإنما يهتدي لنفسه لأن هذه السورة متأخرة عن تلك السورة فاكتفى بذكره فيها .
سورة غافر .
447 - قوله تعالى أولم يسيروا في الأرض 21 ما يتعلق بذكرها قد سبق .
448 - قوله ذلك بأنهم كانت تأتيهم رسلهم 22 وفي التغابن بأنه كانت 6 لأن هاء الكتابة إذا زيدت لامتناع أن عن الدخول على كان فخصت هذه السورة بكناية المتقدم ذكرهم موافقة لقوله كانوا هم أشد منهم قوة 21 وخصت سورة التغابن بضمير الأمر والشأن توصلا إلى كان .
449 - قوله فلما جاءهم بالحق 25 في هذه السورة فحسب لأن الفعل لموسى وفي سائر القرآن الفعل للحق .
450 - قوله إن الساعة لآتية 59 وفي طه آتية 15 لأن اللام إنما تزداد لتأكيد الخبر وتأكيد الخبر إنما يحتاج إليه إذا كان المخبر به شاكا في الخبر فالمخاطبون في هذه السورة الكفار فأكد وكذلك أكد