يكون حقا مصدرا وعلينا الخبر ويجوز أن يكون في كان ضمير الشأن وحقا مصدر وعلينا نصر مبتدأ وخبر في موضع خبر كان .
قوله تعالى كسفا بفتح السين على أنه جمع كسفة وسكونها على هذا المعنى تخفيف ويجوز أن يكون مصدرا أي ذا كسف والهاء في خلاله للسحاب وقيل للكسف .
قوله تعالى من قبله قيل هي تكرير لقبل الأولى والأولى أن تكون الهاء فيها للسحاب أو للريح أو للكسف والمعنى وان كانوا من قبل نزول المطر من قبل السحاب أو الريح فتتعلق من بينزل .
قوله تعالى إلى أثر يقرأ بالافراد والجمع و يحيى بالياء على أن الفاعل الله أو الاثر أو معنى الرحمة وبالتاء على أن الفاعل آثار أو الرحمة والهاء في رأوه للزرع وقد دل عليه يحيي الارض وقيل للريح وقيل للسحاب لظلوا أي ليظللن لأنه جواب الشرط وكذا أرسلنا بمعنى نرسل والضعف بالفتح والضم لغتان .
قوله تعالى لا تنفع بالتاء على اللفظ وبالياء على معنى العذر أو لأنه فصل بينهما أو لأنه غير حقيقي والله أعلم .
سورة لقمان .
بسم الله الرحمن الرحيم .
قوله تعالى هدى ورحمة هما حالان من آيات والعامل معنى الاشارة وبالرفع على إضمار مبتدأ أي هي أو هو .
قوله تعالى ويتخذها النصب على العطف على يضل والرفع عطف على يشتري أو على إضمار هو والضمير يعود على السبيل وقيل على الحديث لأنه يراد به الاحاديث وقيل على الايات .
قوله تعالى كأن لم يسمعها موضعه حال والعامل ولي أو مستكبرا و كأن في إذنيه وقرا اما بدل من الحال الأولى التي هي كأن لم أو تبيين لها أو حال من الفاعل في يسمع .
قوله تعالى خالدين فيها حال من الجنات والعامل ما يتعلق به لهم وان