يكون لما يذكره سماع أو رواية فقال ما نصه ولا يحل القول في أسباب نزول الكتاب العزيز إلا بالرواية والسماع عمن شاهدوا التنزيل ووقفوا على الأسباب و بحثوا عن عملها وجدوا في الطلاب وقد ورد الوعيد للجاهل ذي العثار في هذا العلم بالنار .
ثم ساق الحديث الذي أخبرنا به أبو هريرة بن الحافظ شمس الدين الذهبي إجازة منه لنا من دمشق وقرأته على أم الحسن بنت العز