وعن قوله D سماعون للكذب آكلون للسحت فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم 76 يعني اليهود فأمر الله D نبيه صلى الله عليه وسلّم أن يحكم بينهم أو يعرض عنهم إن شاء ثم أنزل الله D الآية التي بعدها وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله 77 فأمر الله D نبيه صلى الله عليه وسلّم يحكم بينهم بما أنزل الله بعد أن كان رخص له إن شاء أن يعرض عنهم .
ومن سورة الأنعام .
وعن قوله D وذر اللذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا 79 ثم أنزل الله في براءة فأمر بقتالهم .
ومن سورة الأنفال .
وعن قوله وإن جنحوا للسلم فاجنح لها 81 فنسختها الآية التي في براءة فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم 82