فتلخص أن التخصيص لبيان الأعيان والنسخ لبيان الأزمان .
والاستثناء هو ما كان بحرف الاستثناء الدال عليه خلافا للنسخ والتخصيص .
والفرق بينه وبينهما أن النسخ لا يكون إلا منفصلا عن المنسوخ والتخصيص يكون متصلا ومنفصلا والاستثناء لا يكون إلا متصلا بالأول