بعدهم عقلاء الناس وخيار عباد الله المنقطعين إلى خدمته سبحانه وتبعهم على ذلك دهماء الناس مع اختلاف طبقاتهم .
قال C وشذ مراد من الناس خذلهم الله فاسترذلوا العلم واستحمقوا أهله .
قال ولسنا بصدد الرد على هؤلاء ولا بنا حاجة إلى ذلك إذ قد تولى ذلك عنا إلهنا سبحانه ورسله وأنبياؤه وخيار عباده الذين اصطفاهم الله لخلافه نبيه .
انتهى كلامه C