مثل القسم الثاني يرتقي إلى درجة الصحيح فدل على أنه أعلى من الأول .
فائدة .
قد يطلقون الحسن على الغريب والمنكر روى ابن السمعاني في أدب الاستملاء عن ابن عون عن إبراهيم النخعي أنه قال " كانوا يكرهون إذا اجتمعوا أن يخرج الرجل أحسن ما عنده " قال [ عنى ] النخعي بالأحسن الغريب لأن الغريب غير المألوف مستحسن أكثر من المشهور المعروف قال وأصحاب الحديث يعبرون عن المناكير بهذه العبارة قال شعبة بن الحجاج - وقيل له مالك لا تروي عن عبد الملك بن أبي سليمان وهو حسن الحديث ؟ - قال " من حسنه فررت [ أجري ] "