المثبت على أنه قد قام الإجماع على قبول غير العدل على رسمهم العدالة والعمل بروايتهم من كل الأمة كما سنحققه الآن في سرد من رووا عنه في الأمهات التي هي عمدة أهل الإسلام من غير العدول على رسمهم العدالة .
قف على هذه النكتة .
ثقة المبتدع .
وقد قال الحافظ ابن حجر في مقدمة فتح الباري إنه لا أثر للتضعيف مع الصدق والضبط انتهى .
وهما مظنتا حصول الظن بصدق الراوي ورووا عن الخوارج وهم أشد الناس بدعة .
لأنهم يكفرون من يكذب فقبولهم لحصول الظن بخبرهم .
قال أبو داود ليس في أهل الأهواء أصح حديثا من الخوارج