قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وحفص عن عاصم 193 - { نزل } مخففا وقرأه الباقون مشددا و { الروح الأمين } على القراءة الثانية منصوب على أنه مفعول به وقد اختار هذه القراءة أبو حاتم وأبو عبيد والروح الأمين جبريل كما في قوله : { قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك }