ثم أمره سبحانه بأن يهددهم بعذاب الآخرة لكن على وجه لا تصريح فيه فقال : 26 - { قل يجمع بيننا ربنا } أي يوم القيامة { ثم يفتح بيننا بالحق } أي يحكم ويقضي بيننا بالحق فيثيب المطيع ويعاقب العاصي { وهو الفتاح } أي الحاكم بالحق القاضي بالصواب { العليم } بما يتعلق بحكمه وقضائه من المصالح وهذه أيضا منسوخة بآية السيف