من كان لله فليحضرني .
فانضم إليه بنو ليوى ولم ينضم إليه البكور على أن مناداته وإن كان لفظها يقتضي العموم لم يكن أشار بها إلا إلى البكور إذ هم خاصة الله يومئذ دون أولاد ليوى فلما خذله البكور ونصره أولاد ليوى قال الله لموسى