وإإقاح إث هلوييم تاحث كل بخور ببني يسراييل .
تفسيره وقد أخذت الليوانيين عوضا عن كل بكر في بني إسرائيل .
وفي عقيب نزول هذه الآية أليس أن الله عزل الأبكار عن ولاية الاختصاص وأخذ أولاد ليوى عوضا عنهم .
فهم لا يقدرون على إنكار ذلك وهذا يلزمهم منه القول بالبداء أو النسخ .
إلزامهم نبوة المسيح A .
نقول لهم .
أليس في التوراة التي في أيديكم .
لو ياسور شبيط ميهودا ومحط قيومبين رغلاف .
تفسيره .
لا يزول الملك من آل يهوذا والراسم بين ظهرانيهم إلى إن يأتي المسيح ولا يقدرون على جحده .
فنقول لهم .
أفما علمتم أنكم كنت أصحاب دولة وملك إلى ظهور المسيح عليه السلام ثم انقضى ملككم فإن لم يكن لكم اليوم ملك فقد لزمكم من التوراة أن المسيح قد أرسل