أتسز بن أوق الخوارزمي التركي صاحب دمشق ملك البلد صالحاً ونزل دار الإمارة في باب الفراديس وخطب للمقتدي العباسي وقطع دعوة العبيديين في ذي القعدة سنة ثمان وستين وغلب على أكثر عسكره تقليداً راسل تتش بن ألب رسلان فقدم عليه وغلب على دمشق وقتل أتسز في ربيع الآخر سنة إحدى وسبعين وأربع مائة واستتم الأمر لتتش .
الأثرم اللغوي علي بن المغيرة .
الأثرم المكي عمرو بن دينار .
ابن أثروي علي بن سعيد .
الأثير ابن بنان الكاتب محمد بن محمد بن محمد .
الأثير الأبهري هو المفضل بن عمر .
الأثير الحلبي الفضل بن سهل .
ابن الأثير مجد الدين صاحب النهاية المبارك بن محمد بن محمد .
ابن الأثير ضياء الدين صاحب المثل نصر الله بن محمد بن محمد .
ابن الأثير عز الدين المؤرخ هو علي بن محمد بن محمد .
ابن الأثير تاج الدين أحمد بن سعيد . عماد الدين إسماعيل بن أحمد .
علاء الدين علي بن أحمد .
ابن الأثير الأرمنتي علي بن عبد الرحيم .
أثير الدين أبو حيان النحوي هو محمد بن يوسف .
الآجري محمد بن الحسين .
الآجري محمد بن خالد .
والآجري إبراهيم .
الأجل اللغوي علي بن منصور .
الأجل الوزير حمزة بن إبراهيم .
أجير البهاء الشروطي محمد بن عبد الرحيم .
من اسمه أجمد .
الصحابي .
أجمد بالجيم على وزن أحمد قال الدارقطني : أحمد بالحاء كثير وأجمد بالجيم رجل واحد وهو أجمد بن عجيان الهمداني وفد على رسول الله A وشهد فتح مصر في أيام عمر بن الخطاب وخطته بجزيرة مصر معروفة .
من اسمه أحمد .
القريشي .
أحمد بن أبان أصله بصري كان ببغداذ حدث عن عبد العزيز الدراوردي وإبراهيم بن سعد الزهدي مات سنة اثنتين وأربعين ومائتين قال محب الدين ابن النجار : ذكره محمد بن إسحاق بن مندة الأصبهاني في تاريخه .
ابن السيد اللغوي .
أحمد بن أبان بن السيد اللغوي الأندلسي أخذ عن أبي علي القالي وغيره من علماء الأدب وكان عالماً حاذقاً أديباً توفي سنة اثنتين وثمانين وثلاث مائة فيما ذكره ابن بشكوال القرطبي في تاريخه وكان يعرف بصاحب الشرطة وقال أبو نصر الحميدي في آخر كتابه في باب من يعرف بأحد آبائه : ابن سيد إمام في اللغة والعربية وكان في أيام الحكم المستنصر وهو مصنف كتاب العالم في اللغة نحو مائة مجلد مرتب على الأجناس بدأ فيه بالفلك وختم بالذرة . وله في العربية كتاب العالم والمتعلم على المسألة والجواب . شرح كتاب الأخفش . وكان سريع الكتابة . وروى عنه الإفليلي وغيره .
اللؤلؤي القيرواني .
أحمد بن إبراهيم بن أبي عاصم أبو بكر اللؤلؤي القيرواني النحوي اللغوي الشاعر إمام بارع في الحديث والفقه والعربية . مات كهلاً سنة ثماني عشرة وثلاث مائة وكان كثير الملازمة لأبي محمد المكفوف وعنه أخذ وله كتاب في الظاء والضاد وكان أبوه موسراً فلم يكن يمدح أحداً بمجازاة وترك الشعر في آخر عمره وأقبل على طلب الحديث والفقه وهو القائل : .
أيا طلل الحي الذين تحملوا ... بوادي الغضا كيف الأحبة والحال .
وكيف قضيب البان والقمر الذي ... بوجنته ماء الملاحة سيال .
كأن لم تدر ما بيننا ذهبيةٌ ... عبيرية الأنفاس عذراء سلسال .
ولم أتوسد ناعماً بطن كفه ... ولم يحو جسمينا مع الليل سربال .
فبانت به عني ولم أدر بغتة ... طوارق صرف البين والبين مغتال .
فلما استقلت ظعنهم وحدوجهم ... دعوت ودمع العين في الخد سيال .
حرمت مناي منك إن كان ذا الذي ... تقوله الواشون عني كما قالوا .
هذا البيت الأخير تضمين من أبيات للقاضي عبد الله بن محمد الخلنجي ابن أخت علويه المغني لعلها تجيء في ترجمته إن ذكرته إن شاء الله تعالى ولها حكاية عجيبة .
ابن حانجان .
أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن حانجان أبو العباس الهمذاني قدم بغداذ وسمع بها من أبي بكر أحمد بن جعفر القطيعي ثم قدمها بعد الأربع مائة بيسير وحدث بها سمع منه أحمد بن الحسين بن دودان الهاشمي فيما أظن قاله ابن النجار توفي سنة ست عشرة وأربع مائة كانوا يقرأون عليه الحديث فنعس فمات .
العاقولي