بشأنهم وعظمهم وحماهم وصان حماهم وكان لهم مراعيا ولحقوق رسوله فيهم راعيا المرء مع من أحب ومن أحب الله أحب رسول الله ومن أحب رسول الله أحب آل رسول الله ومن أحبهم كان معهم وهم مع أبيهم قدموهم عليكم ولا تقدموهم وأعينوهم وأكرموهم يعود خير ذلك عليكم .
غيرة الله لأحبائه .
الصقوا بأولياء الله ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين آمنوا وكانوا يتقون .
الولي من واد الله وآمن به واتقاه فلا تحادوا من واد الله .
جاء في بعض الكتب الإلهية من آذى لي وليا فقد آذنته بالحرب .
الله يغار لأوليائه ينتقم لهم ممن يؤذيهم ويكرمهم بصون محبيهم وعون من يلوذ فيهم هم أخص المخاطبين بآية نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة .
عليكم بمحبتهم