( فَسحَّت دموعى في الرِداء كأنها ... كُلّى من شَعِيبٍ ذاتُ سَحّ وتَهتانِ ) .
وقال العجَّاج : .
( عزَّزَ مِنه وهو مُعْطِى الإسهالْ ... ضربُ السوارِي مَتْنَه بالتهتالْ ) .
ومن ذلك ما حكاه الأصمعي من قولهم : دَهْمَجَ البعيرُ يدهمِج دَهْمَجة ودَهْنج يُدَهنِج دَهْنَجة إذا قارب الخَطْو وأسرع وبعير دُهَامِج ودُهانج وأنشد للعجاج : .
( كأنَّ رَعْنَ الآلِ منه في الآلْ ... بين الضُحَا وبين قَيْلِ القَيّال ) .
( إذا بدا دُهانج ذو أعدالْ ... )