( هم يطعنون صدور الكماة ... والخيل تطرد أو طارده ) .
( يذكرني حسن آلائهم ... تأوه معولة فاقده ) .
( فأم سماك فلا تجزعي ... فللموت ما تلد الوالده ) لا تلد للموت ولكن ذلك للعاقبة كما ذكرنا ومعنى الصيرورة والعاقبة في هذا سواء وإن اختلف اللفظان