ويقولون دخلنا في البرية بتخفيف الراء والصواب تشديدها لأنها نسبة الى البر ضد البخر .
والعامة تقول لأخي يوسف عليه السلام ابن يامين وهو خطأ في القاموس وبنيامين كإسرافيل أخو يوسف عليه السلام ولا تقل ابن يامين .
ويقولون للكتاب المعروف بداية بياء آخر الحروف بعد الألف ولم يذكره الجوهري وصاحب القاموس في مصادر بدأ وإنما هو بالهمزة في القاموس ولك البدء والبدأة والبداءة ويضمان حرف التاء قال الحريري يقولون التوضي والتباطي والتبري والتهزي والصواب التوضؤ والتباطؤ والتبرؤ والتهزؤ لأن مصدر تفعل أو تفاعل مما آخره مهموز على التفعل والتفاعل .
أقول ويشبه ذلك قولهم تسلى وتقاضى وتجلى بفتح ما قبل الياء فيها والصواب كسرها