الباب الثاني من المقالة الأولى فيما يحتاج إليه الكاتب من الأمور العملية وهو الخط وتوابعه ولواحقه وفيه فصلان .
الفصل الأول في ذكر آلات الخط ومباديه وصوره وأشكاله وما ينخرط في سلك ذلك وفيه ثلاث أطراف .
الطرف الأول في الدواة وآلاتها وفيه مقصدان .
المقصد الأول في نفس الدواة وفيه أربع جمل .
الجملة الأولى في فضلها .
قد أخرج ابن أبي حاتم من رواية أبي هريرة Bه أن النبي قال خلق الله النون وهي الدواة وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله