عمر التي هي فرع عن خلافة الصديق وقد قام الإجماع وأدلة الكتاب والسنة على حقية خلافة أبي بكر ولزم من ذلك قيامها على حقية خلافة عمر ثم على حقية خلافة عثمان فكانت بيعة صحيحة وخلافة حقا لا مطعن فيها