@ 23 @ | الثامنة عشرة : أن التلفظ بالشرك بكلمة واحدة لا يشترط في كفر من تكلم بها عقيدة القلب ولا عدم الكراهة للشرك . | التاسعة عشرة : أن المتكلم لا يعذر ولو أراد أن يقضي به غرضاً مهماً . | العشرون : أن قتل النفس أعظم من الزنا . | الحادية والعشرون : أن المعاصي بريد الكفر . | الثانية والعشرون : أن بعضها يجر إلى بعض . | الثالثة والعشرون : أن عقوبة المعصية قد تكون أكبر مما يظن العالم . | الرابعة والعشرون : أن قبول التوبة بلا عذاب لا يحصل لكل أحد ، بل هو فضل من الله . | الخامسة والعشرون : أن من النعم تعذيب العبد بذنبه في الدنيا . | السادسة والعشرون : حسن الظن بالله . | السابعة والعشرون : القاعدة التي هي خاصية العقل وهو ارتكاب أدنى الشرين لدفع أعلاهما . وتفويت أدنى الخيرين لتحصيل أعلاهما . | الثامنة والعشرون : أن السحر نوعان . | التاسعة والعشرون : أن له تأثيراً لقوله : ! 2 < يفرقون به بين المرء وزوجه > 2 ! . | الثلاثون : الإرشاد إلى التوكل بكونه لا يضر أحداً إلا بإذن الله . | الحادية والثلاثون : أن في من يدعي العلم من اختار كتب السحر على كتاب الله . | الثانية والثلاثون : أنهم يعارضون به كتاب الله .