@ 24 @ | الثالثة والثلاثون : أن اتباع كتاب غير كتاب الله ضلال . | الرابعة والثلاثون : لا تأمن الكتب ولا من ينتسب إلى العلم على دينك . | الخامسة والثلاثون : أن فساد العلماء يفسد الرعية . | السادسة والثلاثون : أن السحر وقع في زمن خلافة النبوة حتى أن عمر وغيره أمر بقتل الساحر ولم يستتبه كما استتاب المرتد . | السابعة والثلاثون : أن الحسد سبب لرد كتاب الله . | الثامنة والثلاثون : أن الحاسد قد يبغض الناصح ويسعى في قتله . | التاسعة والثلاثون : أن الحسد يحمله على رد حظه من الله في الدنيا والآخرة . | والأربعون : أنه من أخلاق اليهود . | الحادية والأربعون : أن المحسود يرفعه الله على الحاسد . | الثانية والأربعون : أن بالطاعة خير الدنيا والآخرة ، وبالمعصية العكس . | الثالثة والأربعون : أن في من ينتسب إلى العلم من يختار الكفر على الإيمان مع علمه أن من اختاره لا حظ له في الآخرة . | الرابعة والأربعون : أن الإنسان يجتمع فيه الضدان يعلم ولا يعلم . | الخامسة والأربعون : بيان غبنهم والتسجيل على فرط جهلهم في هذا الشراء . | السادسة والأربعون : أن السبب في هذا الشرك اشتراء شيء خسيس تافه من الدنيا .