@ 297 @ | الثانية : جوابه عليه السلام . | الثالثة : أمره بأخذها ولا يخاف فإنه سيعيدها . | الرابعة : أن ذلك من الآيات الكبرى . | الخامسة : تعليله الذهاب إلى فرعون بطغيانه . | السادسة : سؤاله عليه السلام . | السابعة : أنه لم يسأل حلَّ لسانه بل عقدة منه . | الثامنة : أن مراده ليفقهوا كلامه . | التاسعة : أنه علل ما سأله لأجل يسبِّحانه كثيراً أو يذكرانه كثيراً . | العاشرة : تعليله بقوله : ! 2 < إنك كنت بنا بصيرا > 2 ! . | الحادية عشرة : إجابة سؤاله . | الثانية عشرة : ذكره منّته عليه من قبل بثمانية أمور . | الثالثة عشرة : نهيهما أن يَنِيَا في ذكره . | الرابعة عشرة : رفقه سبحانه ومحبته للرفق . | الخامسة عشرة : تعليل الرفق . | السادسة عشرة : الفرق بين التذكر والخشية . | السابعة عشرة : شكواهما إلى الله . | الثامنة عشرة : جواب الله لشكواهما .