@ 350 @ | الرابعة : الأمر بالتقوى في هذا الموضع . | الخامسة : الاستدلال بالأسماء الحسنى على المسألة . | السادسة : مسألة الإحباط وتقريره . | السابعة : وجوب طلب العلم بسبب أن هذا مع كونه سبباً للإحباط لا يفطن له فكيف بما هو أغلظ منه بكثير ؟ | الثامنة : قوله : ! 2 < وأنتم لا تشعرون > 2 ! أي لا تدرون فإذا كان هذا فيمن لا يدري دَلَّ على وجوب التعلم والتحرز ، وإن الإنسان لا يُعذر بالجهل في كثير من الأمور . | التاسعة : ما ترجم عليه البخاري بقوله باب خوف المؤمن الخ . | قوله : ^ ( إن الذين يغضُّون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن قلوبهم للتقوى ) ^ الآية فيه مسائل : | الأولى : ثناء الله على أهل العمل . | الثانية : أن معنى امتحانها هَيَّأها ، فقد تبتلى بما تكره ويكون نعمة من الله يريد امتحان قلبك للتقوى . | الثالثة : استدل بها على أن من يكف عن المعصية مع منازعة النفس أفضل ممن لا يشتهيها .