في الحديث إنَّ اللَّهَ يحبُّ النَّكَلَ على النَّكَلِ وهو الرَّجُلُ القويُّ المُجرِّب على الفرس القويِّ المُجرَّب .
في الحديث يُؤْتى بقومٍ في النُّكُولِ يَعْني الأقْيَاد باب النون مع الميم .
فجاء قَوْمٌ مُجْتَابي النِّمار النِّمارُ جمع نِمَرة وهي شَمْلَةٌ مُخَطَّطَةٌ من مآزِرِ الأعراب .
ونَهَى عن النُّمُور قال القُتَيْبي النَّمِرَةُ بُرْدَةٌ نَلْبَسُها الإِماءُ وإِنَّه ليأتيه الناموسُ الأكْبَرُ قال أبو عبيدٍ النَّامُوسُ صاحب سِرِّ الرَّجُلِ الذي يُطْلِعُهُ على سِرِّه وباطن أَمْرِه ويَخُصُّهُ بما يَسْتُرُهُ عن غيره يقال نَمَسَ يَنْمِسُ نَمْساً ونامَسْتُهُ منامسةً إذا سَارَرْتُهُ فَسُمِّي جبريلُ ناموساً لأن اللَّه تعالى خَصَّهُ بالوَحْي قال أبو عمرو الشيباني الناموس سِرِّ الخيْرِ والجاسوسُ صاحِبُ سِرِّ الشَّرِّ .
لَعَنَ النامِصَةَ وهي التي تَنْتِفُ الشَّعْر من الوَجْهِ ومنه قيل