باب الحاء مع الراء .
في الحديث وقَوْمُهُ عليه حِرَاءٌ أي غِضَابٌ وتروى جُرَءاءُ من الجُرْأة .
وَكَانَ أَنَسٌ يَكْرَه المحاريب أي لم يكن يُجبُّ التَّرَفُّعَ عن النّاس . والمِحْرَابُ أشرف المجالس والمحراب الموضع العالي هكذا فَسَّروه ويحتمل أن يكون كَرِهَ ما أَظْهَره الناس من عمل الحراب في المسجد كالطاق وهو الأظهر عندي .
في حديث عُرْوَةَ بنِ مسعودٍ أَنَّهُ دَخَلَ مِحْرَاباً فَأَشْرَفَ على النَّاسِ يعني غُرْفَةً .
في الحديث حَرِبَ العَدُوُّ أي غضب .
وفي الحديث يُريد أن يُحَرِّبَهم أي يَزيْدَ في غَضَبهم .
في الحديث احْرُثْ لدُنْياكَ أي اعمل