في الحديث وكان الغلام الذي يُبرىء الأكماء وهو الذي يولد أعمى . باب الألف مع اللام .
في الحديث ان الناس كانوا علينا إِلْباً واحداً الإِلبُ أن يكونوا مجتمعين على عداوتهم وقد ألّبوا أي تجمعوا .
وفي ذكر البصرة لا يخرج منها أهل إِلاّ اللأُلبة قال أبو زيد الأُلبة الجماعة كلهم يتجمّعون في المجاعة ويَخْرجون أرْسالاً .
وقال رجل لعمر أين الله فقال له رجل أَتَأْلِتُ على أمير المؤمنين أي أتحطّهُ بذلك وتضع منه .
في الحديث لا تغْمِدوا سُيُوفَكم فَتُؤْلِتُوا أعمالكم أي تنقصوها بترك الجهاد .
في الحديث مجامرهم الألنجُوج قال ابن السكِّيت هو العودُ يقال أَلَنْجوج ويَلَنْجوج وأنجوج .
في الحديث أعوذ بك من الأَلْس قال أبو عبيد هو اختلاط العقل .
وقال ابن قتيبة هو الخيانةُ من قولهم لا يُدَالِسُ ولا يُوَالِس