يَقُولُ الاخْتِبَارُ إلى كُلِّ أَحَدٍ جَزَاؤُهُ الإِحْسَانُ وإِنْ كَانَ الَّذِي يُصْطَنَعُ إليه فَاجِراً .
في الحديث الحَرْبُ سِجَالٌ أي بُدَالٌ هؤلاء تارةً وهؤلاءِ تارةٍ .
وأصله أَنَّ المُسْتقين بالسَّجْلِ يَكُونُ لكُلِّ واحِدٍ سَجْلٌ والسَّجْلُ الدَّلْوُ الكَبِيرُ .
ومنه صُبُّوا علَى بَوْلِ الأعْرَابِيّ سَجْلاً .
وهُدِيَ إِلَى بَعْضِ الأُمَرَاءِ طَيْلسانٌ سَجْلاطِيُّ قال أبو عمر الزاهد هو الكُحْلي . باب السين مع الحاء .
قال أَبُو بَكْرٍ لأُسَامَةَ أَغِرَ عَلَيْهِمْ غَارَةً سَحَّاء وهي فَعْلاءُ من السَّحِّ وهو الصَّبُّ