الحِجَابُ والسِّتْرُ وتَوْجِيهُهَا كَشْفُهَا وأَرَادَتْ أَنَّك هَتَكْت السِّتْرَ .
وَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ عَنْ السِّدْلِ في الصَّلاةِ وهو إِسْبَالُ الثِّيَابِ مِنْ غَيْر أَنْ يَضُمَّ جَوَانِبُها .
في الحديثِ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ذَكّرَ سِدَانَةَ الكَعْبَة .
السِّدَانَةُ الخِدْمَةُ والسَّدَنَةُ الخَدَمُ .
وكَتَبَ لَيُهُودِ تَيْمَاءَ أَنَّ لَهُمِ الذِّمَةَ النهارَ مَدَى واللَّيْلَ سُدى السُّدَى التَّخلِيَةُ والمَدَى الغَايَةُ وأَرَادَ أَن ذَلِكَّ لَهُمْ أَبَداً مَا كانَ اللِّيْلُ والنَّهَارُ . باب السين مع الراء .
مَسَحَ رَسُولُ اللَّهِ سَرَاةَ جَمَلٍ السَّرَاةُ الظَّهْرُ وسَرَاةُ كُلِّ شَيْءٍ أَعْلاَهُ .
قوله مَنْ أصْبَحَ آمِناً فِي سِرْبِهِ .
قال الأصمعي أيْ فِي نَفْسِهِ وقَالَ غَيْرُهُ في سَرْبِهِ بِفَتْحِ السِّينِ أي في مَسْلَكِهِ